عجبني موضوعك جداً . لإنها مشكلة من فترة أعاني منها لاحظت على نفسي إنني إذا تركت الشخص المسىء لي بدون رد أشعر بالأسف الشديد تجاه نفسي بالتالي أعاني أما إذا تجاوبت وتفعالت معاه بالمثل أجد نفسي لاحقاً أشعور بالسوء والذنب نتيجة لقولي أو حتى فعلي بالتالي أعاني يعني بكلا الحالتين معاناة ): استنتاجي الأخير ثم جربت أرد بطريقة هادية أي بدون تدخل كبير لمشاعري وانفعالي هكذا تقل شدة المشاعر بعد النقاش > أشعر بالذنب أو السوء أو الاهتياج والأسف لكن
1
مرحباً عماد شعرت بهذه المتلازمة بفترتي الأخيرة في الجامعة اخر سنة بدأت أشعر بإن تحصيل الدرجات من الواجبات والمشاريع والإختبارات أشياء روتينية لا معنى لها و لم تعد تعطيني مشاعر إيجابية تبعاً للإنجاز الذي أحققه رافقتني مشاعر آخرى وضغوطات كانت مسؤولة أيضاً عن الإحتراق اللذي أصبت فيه مثل المنافسة مع الأقران ، الضغوط العائلية في هذا الوقت ، أصبح الجميع حولي شجع منافس لا يعرفون سوا التسابق نحو الفرص ومحاولة التهام كل شيء قبل الجميع من الصعب التركيز في أهدافك
بغض النظر عن الجانب السياسي للقضية ، أنا فتاة سعودية وأعرف ماكانت تواجهه رهفصحيح اتفق معاك تختلف هنا حينما يصبح الانسان جنسه أنثى وكأننا كنساء بنوعنا الجنسي خلقنا أدنى مرتبة من الرجل ، وكائن تافهه لايمكنه أنه يولي أموره بنفسه حتى لو بلغ ال18 هذي هي الأزمة التي تواجه النسوية عند العرب والمسلمين، حتى الآن الناس هنا تحاول تفرض مسلماتها الدينية التي باختصار ماعدت تناسبني كإنسانة وامراة متحضرة ترى وتقرأ وتعي بإنه إمكاناتها غير محدودة وبإنها لو أرادت واعتزمت أن