نعم أخي الكريم أنا لم أقارن بين العمل الحر والعمل الوظيفي من حيث المميزات والعيوب وانما أدعو إلى استغلال العمل الحر كوسيلة لتحقيق دخل بدلاً من البطالة القاتلة دون أي فائدة تذكر لكن الوظيفة الثابتة بالتأكيد أفضل من حيث المستقبل والمميزات.
198 نقاط السمعة
64.7 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
0
شكراً لك أخ جواد في البداية كنت أعمل فريلانسر كباحثة قانونية فقط ثم مع الأيام وجدت أنه من اللازم تسخير مهاراتي الكتابية فقررت دخول عالم كتابة المحتوى الذي حقيقة تعلمته مع الممارسة والاطلاع المستمر ، مثل كتابة المقالات المتوافقة مع السيو وأنا لا أعرف عنه شيئاً ولكن يعيش الانسان وهو يتعلم وقررت أن أتعلم هذا المجال وبالتدريب والعمل المتكرر مع عملاء كانوا خبراء أيضاً استطعت التغلب على هذه المعضلة وأصبحت على علم كبير بكتابة المحتوى بكافة أنواعه وأشكاله وتحديداً السيو
أعظم معيار يمكننا أن نقيس عليه الفرق بين الشخص العادي العابر والصديق هو عبارة (الصديق وقت الضيق) بمعنى أن صديقك ستجده إلى جانبك في كل الأوقات وتحديداً الأوقات الصعبة لأنه يرى أن أمرك يهمه وأن ما تمر به ينعكس عليه كونه مقرباً منك. ثم أن الصديق قد تغيب عنه فترات ثم تعود لتتحدث معه فتجده كما هو ولم تغيره فترة الغياب وكأنكما كنتما معاً طيلة تلك الفترة، فالانشغالات بالحياة لم تعكر صفو علاقتكما. وهناك أيضاً ما يمكننا أن نجعل معيار
من وجهة نظري الخاصة أن الصداقة ليست مجرد مجموعة من المعارف نقضي معهم أوقاتاً ممتعة وساعات من الترفيه يومياً أو أي وقت كان. الصداقة مشاعر إنسانية بحتة لها من الصفات والمواصفات ما يجعلها قيمة سامية لا يمكن إطلاقها إلا على من يمكنه الإنصاف بلقب صديق. الترفيه حالة يمر بها الإنسان وقد تمر بوجود أشخاص ليسوا أصدقاء وقد يكونوا عابرين، أما الصداقة هي أن تجد ذلك الصديق في كل وقت تحتاجه فيه من نجاح وفرح وترفيه وحزن بشكل خاص. لذلك ليس
نعم أنا أؤمن بقاعدة إرضاء العميل واجب، لكن كنت أقصد أنه لا يمكنني أن أقبل تعديلات لا حصر لها فقط لأنني أخشى عدم رضا العميل بمعنى أنه أحياناً يقابلك عملاء يطلب تعديلات غير منطقية مثل تعديل رقم أو حرف أو عنوان فقرة، وهذا يعطل تسليم المشروع. وأحيانا يطلب بعض العملاء تعديلات لم يذكرها في بداية العمل أساساً، هنا أقبل لمرة واحدة لإضافة هذه العناصر ولكن ليس مبرراً أن أقبل بذلك كلما تذكر شيء يأتي ليطالبني بتعديله.
بالتأكيد رقية هذا ما كنت أقصده حقاً أنني لا أعلم ماذا يخبئ لي القدر ، كما أنه يجب على المرء أن يحدد ميوله حتى لا يضيع في دوامة التشتت . أما عن كتابتي فهي تدور حول القانون والمجالات الأخرى التي يمكنني أن أبدع فيها ، فكما تعلمين من يملك قوة اللغة ويستطيع تسخير كنوزها فسوف ينسج أفضل العبارات وأجود الكلام .
موضوع مهم جداً وهو ما يلفت انتباهي فى منصات العمل الحر ، وهو تهافت المستقلين الجدد على العروض حتى وإن كان فقيراً للمهارات والخبرات التي تؤهله لإنجاز المهمة، وأنا أفسر ذلك بالحاجة التي دفعت المستقل بقبول أي عرض أو التقدم على أي عرض مقابل المال أو شق طريقه في مجال العمل الحر ولا ألوم أحد على ذلك. لكن في الحقيقة منذ بدايتي على هذه المنصات لم تدفعني رغبتي فى تحقيق المشروع الأول أو الخدمة الأولى إلى تقديم عرض على أي
الصراحة أنني في الأساس محامية وخريجة كلية القانون وقد بدأت عملي على منصات العمل الحر كباحثة قانونية ولكن مع مرور الوقت ظهرت مهاراتي الكتابية التي أمتلكها منذ صغري وبدأت أكتب هنا وهناك دون مقابل ، ثم تطورت الحالة ووجدت نفسي أقرأ وأتعلم في كل ما يخص الكتابة حتى تحولت بجهدي واصراري إلى كاتبة محتوى في كثير من المجالات وما زلت أسعى لتعلم المزيد ، وحقيقة أشعر بالمتعة خلال قيامي بهذا العمل الذي هو في الأساس هواية أو مهارة ولكنها تحولت
من الممكن أن يكون التجديد في كتابة المحتوى هو تحدي لكن ليس مستحيلاً ، وفكرة أن المواضيع التي تكتب فيها قد سبقك إليها كتاب آخرون ليست معضلة ولا يجب أن تكون شيء محبط ، على العكس تماماً ، لأن لكل كاتب محتوى فكر ووجهة نظر وأسلوب خاص في عرض الفكرة حتى وإن تكرر طرح الموضوع او الفكرة ذاتها مئات المرات سيبقى لك اسلوبك الخاص في الكتابة والذي تتميزين به