هل من رابط لترشيحات بعينها ..*إن أمكن*؟
Hassan Zain
11 نقاط السمعة
61.8 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
0
Hassan Zain
إن كان ملحداً لا يؤمن بدين أو إله.. سأحاول بشكل منطقي أن أثبت أولا وجود الإله فكما هو مأثور عن أن البعرة تدل على البعير والسير يدل على المسير فكيف بسماء ذات أبراج وبحار ذات أمواج كيف لها أن تكون بلا مسير لها خالق مسيطر على دقائقها .. وهل هو إله واحد أم آلهة متعددة فإذا ما اقتنعت تحولنا لمن هو رسول ذلك الإله - الواحد- وما هي جوهر رسالته.. وكيف يمكن أن يحقق في تفسه ومجتمعه ما يقصده هذا
لقد عانيت كثيرا بسبب عدم كتابة مراجعات لما قرأته.. فمع مرور الوقت تنسى ما قرأته ولا يعلق في ذهنك شئ منه وتتمنى لو انك تتذكر وجهة نظرك في تلك الفترة من عمرك فلا تجد ما يشفي غليك اما عن المناقشات فهي من الأهمية بمكان وهناك مواقع ومجموعات منها ما هو على الفيس بوك.. ورأيي أن مناقشة الكتاب أهم جزء في قرأته و أقوى مساعد على الإلمام بمضمون الكتاب والاستفادة بأكبر قدر ممكن من محتواه
من وجهة نظري الاحترام هو فطرة يُميز بها الإنسان سواء كان مسلم او يدين بأي دين آخر او حتى كان لا ديني.. لكن المشكلة تكمن في تخلي الشخص نفسه عن فطرته التي جُبل عليها قد يكون ملتزم بآداء بعض تعاليم دينه ولكنه لا يحترم تلك التعاليم لا لعيب بها ولكنه تخلى عن فطرته.. وقد تكد غيره لا يدين بدين ولكن لازال به بقية مما خُلِقَ عليه
رأيك جيد.. ولكن ما الحل في رأيك إذا ما كنت في دولة لا تقدر فيها على الحصول على النسخ الورقية من الكتب.. إما لتعذر وصولها إليك.. وإما لارتفاع أسعار الكتب بشكل يصعب معه الحصول على كل ما تريد.. في حين الكتب الإلكترونية ليست مرغوبة من كل الناس.. فسوق الكتب الورقية لها روادها.. وسوق الكتب الإلكترونية لها روادها.. وبعض الكتب يسمح بتحميل كتبه
اعتقد إني لو في موقف زي ده هيكون التعامل معها على حسب إذا ما كانت انتهت بالفعل أم لا.. لا اعني التواصل بينهما ولكني أعني هل مازال هو المسيطر على عواطفها.. هل مازال ينافسني في مستقر فؤادها.. هل شعورها نحوه الآن في تلك اللحظه هو هو نفسه أيام كانت العلاقة.. أم أن العلاقة انتهت داخلها بالفعل واصبحت تبادلني نفس الشعور بأنها لا غيرها تسيطر على عواطفي وشعوري..