اختر ما يجعلك سعيد، اهداف الناس بالفعل تختلف وهذا في مصلحتنا. او كما قال الكبير الأوي احمد مكي: متحولش تبقى اي حد تاني غير نفسك. https://youtu.be/_vwyeX5r-GE
0
> ربما ليس عليك معرفة ماهيّتها، هذا لن يؤثّر على سعادتك بشكل مباشر والله انا لن أهدأ الا لما اعرف. انا حرفيا كل لحظة بسأل نفسي السؤال هذا. لا اعلم كيف لشخص أن ينتظر على فراش موته وهو لا يعلم حق العلم لماذا اتى في الأساس. سعادتي ليست مرتبطة بالوصول، ولكن بالمحاولة على الأقل. > احتاج لشراء تذاكر الذهاب إلى دور الأوبرا شاهدها بالمجان على الانترنت :)
> الفكرة الرئيسيّة من الأديان كانت من أين أتت الحياة و ما أصلها صحيح ولكن كان المنهج للإجابة عن هذا السؤال كانت مختلفة. كل هذا الوجود هو فقط في عقلي. كان منهج الأديان هو النظر وفهم النفس، عوضا عن الحفر في الأرض. واقتبس من كتاب 'منقذو الاههة' الشمس تشرق وتغرب في عقلي. الحيوانات ترعى وتأكل داخل جمجمتي :)
> الأديان كانت محاولة قديمة لإعطاء أجوبة عن الكون و الحياة, العلم الآن يوفر إجابات أكثر ثباتاً و أفضل جودةً, الناس مرتبطون بالدين لأنّه يمنحهم الراحة. الاديان كانت تبحث في أعماق النفس عوضا أن تبحث في علوم الأرض. العلم مجال والفلسفة الوجودية مجال آخر فهي اعم واشمل لأنه ينظر إلي سؤال لمذا، عوضا عن سؤال كيف. ولماذا لا يكون ما هو مريح هو الحقيقة المطلقة، فلماذا تريحنا بعض الاشياء ولا تريحنا الاشياء الأخرى.
> كنت اظنها تسليك او تمشية حال ولكنها فلسفه حياه والله نعم توجد صرخة في داخلنا توجهنا لما هو خير، وأن الأمور لا يجب أن تكون بهذا السوء. ولكن لازلت بالفعل فكرة الالاه القادر على تغيير كل شئ في لحظة ولا يريد تغييرها ترهقني، فاميل لأفكار وحدة الوجود. الله طاقة تمر فينا جميعنا، توجهنا، ولا تغير شئ مار لم نغير من انفسنا واتبعنا توجيهاتها. شخصيا اتمنى أن أموت بسرعة، ليس لأن الحياة سيئة ولكن لأني لا افهمها اطلاقا وهذا ما
> ولكن هل يستطيع على مقياس الحقيقة الوجودية في الكون ان يحكم احد على ما حصل للطفل تحديدا على قدر الطفل تحديدا انه شر؟ عندك حق في هذا. يقال في القرآن أن الله لا يكلف النفس الا وسعها، وقد يكون هذا صحيح. شخصيا أرى أن النفس يمكنها التأقلم مع معظم الاشياء، وهذا هو مفهوم الاستسلام والقبول مع محاولة التغيير ما لديك القدرة غليه. ونعم انا اتبع هذه الفلسفة. كان يوجد دعاء لمحمد سمعته يوم من الأيام بمعنى: اللهم اجعلني اقبل
> *قد* يأتيك شر من الاشخاص حولك بسبب المال. صحيح ممكن، اعتراضي فقط على كلمة *كل*، وانت بنفسك قلتي ( قد ) بالتأكيد توجد حالات لخير محض خالص و حالات لشر محض. اقتبس من آخر حلقة بكلام فلسفة: " فى الحرب الاخيرة، انتشرت قصة عن جنرال سفاح، امر جنودة باطلاق الكلاب المسعورة على طفل صغير لانه الطفل اصاب كلب الجنرال المفضل بحجر بدون قصد، الكلاب مزقت الطفل أشلاء، والاخبار انتشرت عن دماء الطفل اللى سالت فى شوارع القرية " مهما
مقياسي هو النفس. او كما قال محمد حب لاخاك ما تحب لنفسك. لا تحتاج لرسالة دكتوراه لتعرف عندما يبكي الطفل أنه يتألم أو محتاج لشئ. معرفتنا بالخير والشر معرفة فطرية ولكن يتم تحريفها من البيئة الخارجية مع الوقت. فيصبح حرق كل من على غير دينك خير لأن الأغلبية تعتقد أن الله يريد ذلك، أو يصبح نهب اراضي وتهجير من فيها خير لأن الوهيم اراد ذلك. والكثير من الأوات الأخرى.
والله انا ليس لدي أي عداوة مع الأديان أو المتدينيين، كل مافي الأمر اني احب التعبير بحرية. معظم من اعرفهم من اللادنيين يريدون معرفة ماهية الوجود، وأسبابه. ولكن ما كان دائما يتعبنا هو عدم معرفة كيف للأديان أن تنظر الى الله على أنه كلي الرحمة مع عدم وجود مبرر حقيقي لوجود 'من يسفك الدماء' . كل ما اردت قوله إنه حتى محمد لا يعرف حقا. اردت الرد على تعليقك ولكن لم يكن لدي القدرة على فعل هذا بعد أن حذروني.
> لا أدري إذا كنت تقصدها بالطريقة الجيدة اقصدها بالطريقة الجيدة. فانا بالفعل قرأت كتابين في الفلسفة في الأيام الأخيرة. بصراحة شعرت بالسوء من تعليق احدهم على موضوع لي فشعرت اني (زودتها) ، فالشك في الوجود وغايته يجعل الناس تعاني، والله هو المحبة والأمل والراحة عند الناس فكان علي أن اراعي هذا. لأجل هذه الأسباب اردت ان اختفي قليلا من النقاش. المضحك اني بعد ما أدركت هذا، وقررت أن انسحب لبعض الوقت، وجدتني اليوم محظور من مجتمع حوار الأديان. فمن
عزيزي، اسمحلي انا قررت أن اغير توجهي في ما يخص المواضيع الدينية وستأوقف نهائيا عن التحدث مع الناس بخصوص هذا الأمر. ليس لأني ليس لدي ما اقوله، وليس لعلمي بكل شئ. فانا جاهل اعرف القليل، ولكني أعتقد اني ظلمت بعض ممن تحدث معهم لجهلي، فاخترت أن لا أتى هنا مجددا. لن استطيع الحوار معك، واعتذر عن اعطائي لك وعد ولم انفذه.