الرقم 76، حسابين نشطين حتى الان.
-4
الخوف؟ غيظ؟ ماذا تقولين؟..، أنا دزيف وها أنا أظهر نفسي، ضعي الترول جانباً وخذي كل ما قلته على محمل الجد، أتمنى ان لا تذكريني في اي موضوع لك. نصيحة مملة مني لك شخصيا لا تغضبي من لومي لك وحتى ان لم تظهري ذلك علنا ولكني اعلم ذلك ولكن حاولي ان تكوني عادلة مع نفسك اولاً ثم مع غيرك، ربما اجاملك يوما ما فلا تقلقي.
>وأخبرني أين جلهم هذا أقصد بما اهتموا بالعلم خصوصاً، ومنهم ابن المقفع، الرازي والذي ساعدنا الان بما اكتشفه في مجال الكيمياء والكثير يمكنك البحث عنهم ولكن لا يمكنك ان تثبت اسلامهم لانهم كتبوا وارخوا عنهم انهم ملحدين ومرتدين ومنهم من حكم عليه القتل حسب الاسلام كحرق ابن المقفع وغيره واخرين هربوا... الحرية التي انتشر مداها في اثناء حقبة الدولة العباسية اثرت على التقدم والتطور حتى اعتبر العصر الذهبي للمسلمين وبالطبع هذا نتــاج تحرر الافكار من القيود الدينية.
>اوشخص ظلم شخص في دنيا هل يستحق كل ذالك العداب . ذكرتني بظاهرة النشل وهي عملية سرقة تتم بإحتراف، تحدث لك فجأة في ظرف ثانية او ثانيتين، في تلك اللحظة قد تفقد اغلى ما تملك او أشياء ثمينة ... الا يجدر بالقانون الجنائي أن يحكم عليهم بثانية سجن نافذة؟ أين العدل في هذا؟؟ أيضا، ماهو مفهومك للمثالية؟ >ولماذا فقط لايظهر لنا نفسه ؟ ظهور اله دليل على وجوده وحقيقته وبهذا ستنتهي الصراعات الازلية حول الوجود والحقيقة. تقول انك مسلم وانا
الجزائر .. بدأ الامر مع مشاهدة فيديوهات تنشر عن تناقض الاديان والاسلام بالخصوص، ثم تطور الامر واصبحت اتابع القنوات الاجنبية الفلسفية وكان الشيء الذي يطغى تفكيري هو الوجود، لأنه وببساطة خرجت من الدين لتناقض الوجود بالنسبة للدين والاسلوب الحواري الذي في القران وكانه يخاطب القدماء في العصور الوسطى ويحكي قصصا اسطورية منقولة وغير منقولة .. بعدها لاحظت التغير الرهيب الذي نتج عن الحرية فبها تقدم المسلمين في العهد العباسي وبها تقدم الغرب حاليا.
دزيف مثل فرنسا في الحرب العالمية الثانية، اُحتل او اُحضر ولكن حضوري دائما موجود في الساحة ولو غبت. العطلة اقتربت والادارة معروف عنها الاستئنافات في فصل الصيف لذى سأعود الى نشاطي المعهود .. ميزة المجهول نعمة من الله علي. انتم لستم اغبياء ولكنكم لم تجدوا حلولا والحظر لا يكفي فالموقع بالاساس يحاول تسهيل التسجيل فيه لزوار اكثر وهذا يسهل اعمالي في التخريب. تماما مثل المانيا وتعاملها مع اللاجئين. انا احب دعم كلامي بامثلة، لا احد يلومني. اذا كنتم تعتقدون ان
لو أن الثوار الجزائريين حاربوا النظام الفرنسي بعد الحرب العالمية الثانية وكما نعلم ان فرنسا كانت ضعيفة حتى قبل الحربين الاولى والثانية بسنوات، لكن الثورة اعلنت في عام 1954 أي في ظل دعم امريكي ضد الحركات التحررية تحت ظل الحرب الباردة. وبعد ان استعادت فرنسا ترسانتها العسكرية ولو قليلاً في ذلك الوقت ... لا استبعد رأيك في أن الافكار تغير الواقع، ولكن العزيمة قد تغير من الواقع أيضا.