السلام عليكم ما هي الاهداف الدنيوية و الدينية التي تستحق العيش من اجلها؟

السلام عليكم ايها الطيبون الرائعون.....اني احتاج مساعدتكم و نصائحكم و اعرف انكم لن تبخلوا عليّ بذلك كما في كل مرة احتاج للنصح و المساعدة اني كما نشرت في الأيام التي مضت انني وضعت مجموعة أهداف دنيوية و دينية و أسعى لتحقيقها من ضمنها دراسة الماجستير في تخصصي و قد نصحتوني بأكمال الدراسة و قد عملت بنصيحتكم و بدأت اول الخطوات نحو الاستعداد للدراسة ....لكن أصدقائي اخاف ان لا اقُبل في دراسة الماجستير و افشل في الامتحان التنافسي للقبول في الماجستير

السلام عليكم...ما هي أفضل المشاريع التي من الممكن أن يربح منها الانسان اذا كان لديه مبلغ أربعين ألف دولار لتأسيس ذلك المشروع؟

بلغت ٣٤ عاماً و للأسف اضعت ١٢ عام بأنتظار الزواج و لما تزوجت فشل الزواج و تطلقت و كذلك قضيت كل تلك الاعوام في مواقع التواصل الاجتماعي و النت بلا فائدة تذكر و بعد طلاقي استيقظت من غفلتي و وضعت مجموعة من الاهداف و سأسعى لتحقيقها ، هل فات الوقت على تحقيق اهدافي؟ و كيف اتخلص من حزني على ضياع كل تلك السنوات بلا فائدة تذكر ؟ و بما تنصحوني كي أحقق أهدافي رغم كبر عمري؟

السلام عليكم ايها الطيبون....انا كنت من الأوائل ايام الجامعة أثناء البكالوريوس و كنت أنوي دراسة الماجستير لكن حدثت لي ظروف منعتني كما ان قدرة اهلي المادية لم تسمح لي اكمال الدراسة العليا و انتظرت ان اتزوج لكن فشلت في الزواج و تطلقت و خسرت ١١ سنة في مواقع التواصل الاجتماعي و النت و انتظار الزواج بلا فائدة و الآن تراودني فكرة إكمال دراسة الماجستير لكن مترددة و خائفة منه نظراً لصعوبته كما أنه ليس لدي شغف لأكمال دراسة الماجستير و

السلام عليكم ايها الطيبون انا و بعد بلوغي ٣٤ من عمري و بعد المرور بكثير من تجارب الحياة خاصة فشل زواجي و الابتلاء توصلت الى ان الدنيا تافهة و لا تستحق كل ذلك التأثر و التفاعل مع الأحداث و الأشخاص و ان الفائز فيها من مات على حسن خاتمة لكن تراودني افكار احياناً ان يجب أن اجمع المال و ان اعمل عمل إضافي إلى جانب وظيفتي رغم ان وظيفتي تأمن لي ما يكفي من المال و ادخر منه مبلغ لا

السلام عليكم.......كيف أكون مؤمنة صالحة و اعبد ربي حق عبادته؟ انا احياناً تأتيني شكوك بأن الله غير موجود كيف اتخلص من ذلك و أصبح مؤمنة صالحة ذات ايمان قوي بربها و بوجوده كما انني اشك بأن الله يستجيب لأدعيتي ،ساعدوني من فضلكم جزاكم الله خيراً