اسم روايتي : الكرة سحرية مؤلفة رقيه هاشم محمد ليلى تعيش في بيت صغير، وزوجها مهندس كهرباء، ولديها طفلان هما سليمان ومريم. في سن التاسعة والثلاثين، توفيت جدتها. قبل وفاتها بيوم واحد، أعطتها صندوقًا وقالت لها: "لا تفتحي هذا الصندوق حتى أموت، هذه هديتي لك." وأضافت الجدة: "لا تخبري أحدًا بما يوجد داخل هذا الصندوق." بعد أيام قليلة من وفاة جدتها، تذكرت ليلى الصندوق. ذهبت بسرعة إلى خزانتها، وأخرجت الصندوق وفتحته. وجدت كرة زجاجية بيضاء ورسالة من جدتها. قرأت ليلى
رواية قصيرة غابة الجذور السحرية
"غابة الجذور السحرية"** في أعماق قرية بعيدة، يوجد غابة ليست كأي غابة عرفها البشر. كل شجرة فيها ليست مجرد خشب وأوراق، بل هي كائن حي يحتضن في قلبه سحرًا قديمًا، وسرًا نادرًا. منذ الزمن بعيدة، كانت هذه الأشجار تنمو على ضوء النجوم، وتحتضن في داخلها أجنة خفية، وكأنها أرحام تنتظر الإذن بالولادة. كانت النساء يأتين من كل حدب وصوب إلى هذه الغابة، ولكن ليس كل امرأة تستطيع اختيار شجرة، فالغابة نفسها هي التي تختار. على المرأة أن تتجول في صمت
العنوان الرواية: عبر الأكوان: مهمة التحول
مرحباً، أني رقية هاشم. لقد كتبت بعض الروايات القصيرة، لكنني لم أنشرها بعد. أود أن تشاهدوا رواياتي وتشاركوني آرائكم. *العنوان الرواية: عبر الأكوان: مهمة التحول مؤلفة الرواية رقيه هاشم **في عام 2029،** أصبح عالم البشر مكانًا مختلفًا. التكنولوجيا لم تعد مجرد آلات، بل اختلطت بالسحر بشكل يفوق الخيال. بين المدن العالية والمختبرات السرية، كانت مجموعة مكونة من خمسة شباب وفتيات، تتراوح أعمارهم بين 15 و17 عامًا، يمتلكون قدرات خاصة تمكنهم من اختراق العوالم الخيالية والرقمية على حد سواء. - **آدم:**