كلما قرات اكثر.. زادت الاحتمالات و الابعاد.. و بظل عدم وجود ادلة قطعية لاي شيء! فمن المنطقي ان يجلس الشخص و يتأمل حجم الافكار و الاحتمالات و تختلف ردة الفعل باختلاف درجة تقبل الشخص للاحتمالات
2
اول كتاب بدات بقراءته كان فوضى الحواس منذ ست سنوات تقريبا يعود لها الفضل باني لم اتوقف عن القراءة بوقتها.. بل كانت بالنسبة لي المحطة الاولى اعشق استخدامها للغة العربية و تشبيهاتها الساحرة، لكن استطيع ان اقول من يبحث عن الحبكة و القصة و الموعظة العظيمة فلن تجدها ابدا بكتاباتها. اجد انها من الكتاب القليلين المتخصصين بلون واحد من الكتابة.. احترفت الخيال الادبي و استخدامها للغة من الممكن ان اوضح رايي بفرضية(فرضية شخصية غير متأكد من صحتها).. لو ترجمت كتاباتها