Ran Eem

Pharmacist - Writer 🇯🇴

217 نقاط السمعة
20.9 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
أعتقد.. بما أن الإنسان لا بد له أن يُجرح في هذا العالم فهذا يعني أن حصيلته من المعاناة آتية آتية , إذن لو كان صاحب همة وعانى خير له على أن يكون بعيد عن المعارك ومرتاح البال , فالأثر النفسي الذي يرافق الهمة والقوة ومناطحة الحياة يكون أقرب للوعي لا للألم الحقيقي.
صدقت.. لكل شيء ضريبة بالفعل ومتى ما أدرك الإنسان أن كل شيء يصب بصالحهِ سواءا فهِم ذلك بوقته أم لم يفهم عاشَ قرير العين , شديد الهِمّة.
أحترم وجهة نظرك, ولكن ساعات ممكن يكون حقّك مع ناس ما بيهمهم الحق أصلاً. التجربة علمتني إن الدفاع عن النفس ممكن يكون بالوعي والحذر مش بالضرورة بالتصادم المباشر.
حسيت تمامًا بكلامك! شيء مُلهم لما تختلف طرقنا ونتقاطع بنفس التجارب والدروس .. التجارب هي مادة البناء الأساسية لشخصية الإنسان وبدونها لا عمق للحياة ولا معنى .. شكرًا على مشاركتك اللطيفة يا سلوى
شكرًا من القلب على كلماتك الطيبة 🌸 بالفعل رضا الله هو البوصلة الأصدق في كل تجربة
دعائي الدائم: اللهم حسن الخاتمة وحسن الرحيل وحسن الأثر ,, يجب أن نكون دائما هذا "الطائر" مهما تعبنا ومهما لاقينا.. نحمل الخير في كلماتنا وأفعالنا.. شكرا أمل على مشاركتك الرقيقة.
طرحكِ مُلهم ومهم يا سلوى.. هل الحياة تعطينا دروسًا جديدة أم تكرر ذات الدروس لتكشف إن كنا تعلمنا منها؟ أظن أنهما معًا، فالعالم ليس منفصلًا عنا بل يتفاعل دائمًا مع ما فينا.
هذا بالضبط ما لمستهٌ في ذلك اليوم .. رسائل صغيرة يرسلها الله لنا في لحظات ضعفنا تذكرنا بقيمتنا وأثرنا على الآخرين.. شكرًا لكِ على كلماتك الرقيقة وتعاطفك الأرقّ يا سهام
شكرا د.نورة على هذه الاضافة المثرية ، وبالفعل دائما ما أقول مهنتنا ليست حكرًا على بيع الأدوية و صرف الوصفات الطبية إنما هي تعامل وإنسانية أولًا ، خاصة ان الصيدلاني يعتبر خط الدفاع الأول للمريض وهو أول من يلتقي به ويسمع شكواه ويوجهه للطريق الصحيح حتى يصل إلى الطبيب.
بالفعل، لا تكشف لنا الحياة حقيقتها إلا حين نخوضها بكل ما فيها من مسؤوليات وتحديات.. لنفهم ما جربوه وعاشوه أهالينا.
أشكرك جزيل الشكر، بالفعل مع الوقت تتغير زوايا رؤيتنا فندرك معاني أشياء ما كنا لنفهمها سابقًا.
شكرًا جزيلا لك دكتور على رؤيتك العميقة للنص، سعيدة بأنك التقطت تلك التفاصيل التي تعكس عمق الرسالة وأهمية التدرّج في السرد. النقد البنّاء دائمًا مرحّب به، لكن أحيانًا نحتاج إلى قراءة أعمق لفهم روح النص وما يحمله من معانٍ قد تبدو مخفية للوهلة الأولى.
وصفك للنص على أنه "ممل" هو اختلاف بالاذواق ليس إلا ، ومع ذلك شكرا لمرورك ، أهدف دائمًا إلى تسليط الضوء على قضايا هامة، والرسالة تصل لمن يهمّه الأمر.
أقدر جدًا رؤيتك العميقة للنص وتحليلك المتوازن، تساؤلاتك في محلها تمامًا، وهي جوهر ما حاولت القصة أن تطرحه. الرحيل أو البقاء ليس قرارًا سهلًا، وهو يعتمد على الظروف وعوامل شتى، لكن الأهم هو وضع مصلحة الأطفال في الصدارة دائمًا.
شكرا لك أخ اسلام على تعاطفك مع النص، لكن الحمدلله هذه ليست قصتي الشخصية، بل حدث مؤسف حصل في بلدي الاردن في محافظة الزرقاء، حيث اقدم أب ظالم على إغراق أبناءه بغيّة الانتقام من والدتهم، للاسف الحياة مليئة بالعجب العجاب، وما بوسعنا سوى أن نسلط الضوء ولو بالقدر البسيط على تلك القضايا وآثارها على المجتمع.
شكرًا لك على هذه المشاركة العميقة. بالفعل، في عالم مثل عالمنا السريع والمليء بالأحداث، لحظة تأمل أو خلوة مع النفس قد تكون"استثنائية ونادرة"، فتضيع الاشارات والعلامات وسط توهان البشر وانشغالاتهم.
شكرًا لك على تعليقك العميق والمُلهِم و جزاك الله خيرًا على تأملاتك الحكيمة، وبالفعل فيما يخص ان لا نعتبر كل شيء "إشارة" هي نقطة جوهرية ، الإشارات ليست بديلا عن التوكل على الله أو عن عدم الأخذ بالأسباب إنما هي مجرد تنبيه وتذكير.
في الحقيقة هؤلاء الناس يستحقون أكثر من مجرد الشفقة. أملنا أن نكون أكثر قربًا وتفهّمًا لهم في حياتنا وان لا نكون مكانهم يومًا ما..
شكرًا جزيلًا على ملاحظاتك القيمة
ممتنة لكلماتك التي عمّقت المعنى وأضافت بعدًا آخر للقصة،شكرًا لك على هذه القراءة المتفحصة والمُلهمة.
شكرًا جزيلًا على كلماتك المحفزة
👌🏻
يسرني أن يتزامن هذا التعليق مع تحرير سوريا ، بالكاد انها كانت ايام صعبة ومشاعرها أصعب وأصعب فرج الله على كل البلدان ومبارك هذا النصر عليكم.
الصواب في عينهِ 👏🏻
بالضبط هذا ما أشيرُ إليه ،، ولو أن المجتمع في بعض الحالات يمارس إجبار خفيّ لكن لا يهم المهم الفرار بجلودنا كما يقولون.