Raneem Twaiq

Pharmacist - Writer 🇯🇴

127 نقاط السمعة
11.2 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
ممتنة لكلماتك التي عمّقت المعنى وأضافت بعدًا آخر للقصة،شكرًا لك على هذه القراءة المتفحصة والمُلهمة.
شكرًا جزيلًا على كلماتك المحفزة
👌🏻
يسرني أن يتزامن هذا التعليق مع تحرير سوريا ، بالكاد انها كانت ايام صعبة ومشاعرها أصعب وأصعب فرج الله على كل البلدان ومبارك هذا النصر عليكم.
الصواب في عينهِ 👏🏻
بالضبط هذا ما أشيرُ إليه ،، ولو أن المجتمع في بعض الحالات يمارس إجبار خفيّ لكن لا يهم المهم الفرار بجلودنا كما يقولون.
شُكرت على كلامك رحمة الله عليها و هوّن الله عليك
أشكرك بداية الأمر على كلماتك و مرورك أتفق معك في نفس الرأي كل شيء ينتهي يُكمل بعده شيء جديد أفضل وأخيَر
بالفعل تلك الحقيقة مؤسفة ولكنها حتميّة (مع اختلاف الاسباب) إلا أنها حتميّة والتدرّب على الواقعية يخفف من وطأة سقف الأبدية.
عفوا .. لم أفهم مرورك؟
ان شاءالله شكرا لك
نعم لقد تم تصويره وأكملته الحمدلله هو من نوعية الافلام الروائية القصيرة حيث لا حوارات فقط راوٍ يروي الاحداث ويظهر في آخر العرض. مدته ثمان دقائق! الفيلم الذي كتبته كان رائعا من حيث النص والفكرة والتفاصيل لكني شعرت بأن الاخراج ظلمه كثيرا وخاصة صوت الراوي ولذلك أحببت الفكرة وشعرت أني قادرة على صياغة الأفلام لكن لا أريد إخراجها فقط أريد حياكتها هل فهمت قصدي؟
بالفعل كلامك فتح افاق في تفكيري اظن هذه العقلية الكاتب الذي أخيرا لمس خيطا من النور وانه على شفا التحليق..اتمنى ذلك من كل قلبي وتلك الفرصة أتت بالاسم وبالطلب وهذا ما أسعدني وجعلني أتخيل الخطوات القادمة..لكن عندي سؤال بالنسبة للسطر ما قبل الاخير كيف يكون لي معرض بأعمالي حقا اجهل الكثير من التفاصيل حول هذه الامور إن كانت لديك فكرة فأطلعني عليها
ان شاءالله سأشرع في العمل عما قريب وسيكون هناك مقابل مادي بالتأكيد ولكن المقابل لا يهمني الحقيقة كل ما يهمني أن تضيف هذه الخطوة وتكون مباركة لي
شكرا حمدي
أتفق معك يوم الميلاد بصورته الخارجية هو احتفال لتطبيقنا عام ودخولنا عام جديد لكنه بحد ذاته اتجاه نحو الورقة الاخيرة والشوط الاخير والعمر الاخير ولكن اذا كانت هذه الفكرة تهيمن على حياتنا فلن نحتفل بأي شيء ولن نتقدم خيفة هذا المطاف!
استئصال نَفسي وليس حقيقي كثرة الدموع تعلم الانسان الضعف والاستستلام وتثير في النفوس البغيضة الشفقة وهذا تصريح من شخص عاطفي بحت ودمّاع حتى تكوني بالصورة وليس ترويجا لقسوة القلب
تنظرين من حولك وبحوزة قلبك اسئلة الاسئلة متاهة في متاهة ولوم يطرح لوم وأمنية فوق أمنية وآخيرا نصحتُ أن لا نتمسك في شيء وأن جوهر قوة الانسان في التخلي عن كل شيء حتى ولو كان دموعه.
شبيهٌ بمحاولات متكررة في نيل مطلب معين او هدف وغاية معينة بشتى الطرق بكافة الاساليب ومع كل ذلك لا يفلح الامر هل سيبدو منطقيا وصحيا ان نجرب مرات عديدة في تبني افكار واشياء عصيّة على ان تكون لنا؟ بالطبع لا وهذا ما اقصده التجارب نعم مرحب بها بدونها نحن كالاصداف مجوفين من الداخل وفراغ في فراغ لكن الخروج من هذه التجارب وعدم اقحام انفسنا بمؤثراتها مرة اخرى هذا خيار وقرار وواجب علينا
بالطبع ، اجابات مختلفة لاننا بحد ذاتنا نتغير كل يوم فاجابات الامس ربما لن تتوافق مع اجابات اليوم شكرا لمرورك
بل أنا من لست أفهم أين هي المبالغة في الوصف؟ وحتى ولو كان ذلك فعلا فالكتابة هي منهل المبالغة والوصوف العملاقة وهذا ما نعهده دائما في نصوص وصف الغياب ونزول المطر وعودة الأحباب والخ.. الكتابة بالنسبة لمن لا نجاة له من نفسه وأفكاره ومشاعرهِ هي متنفس فعلًا..فلا حرج في وصفْي.
أخ علي، أنت ناقد وداعم في ذات الوقت ودائما ما أستفيد وأستنيرُ برأيك ووجهة نظرك فيما أقدّم. أما ما يخصّ الكتابة النثرية الشعرية مع طرح السؤال فهذا شيء يشبهني عندما أشرع في الكتابة يكون السؤال هو المحرك الأول لمشاعر النص فأطرحه عليكم بعد أن أنتهي من تسيطري..السؤال هو منارة النص لأنه يجعلك تربط بين ما قرأته و تجربتك في الحياة.
أشكر مرورك وتنويهك اللَّبق
هذه هي كما قلتِ الحياة تخدعنا بهذا التضادّ الغريب أن الغني دائما طاغٍ وفاسد والغني هو المسكين السعيد بأبسط ما لديه رغم أنه ليس شريطة أن يكون الأمر كذلك بالفعل...لكن بعيدا عن كل هذا ألا تشعرين أنه عندما تمتلكين حدسا قويا و وعيا متقدا تصبحين مع الوقت منهكة من البشر لأن لديك ادراكًا لا ينام؟ هذا ما أقصده هذا التيقظ يمتصُ من أعصابنا و راحتنا بالكاد سيشقينا في نهاية المطاف!