حسابي

بحث

القائمة

Ran Eem

Pharmacist - Writer 🇯🇴

160 نقاط السمعة
12.9 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ 3 سنوات
شكرًا جزيلا لك دكتور على رؤيتك العميقة للنص، سعيدة بأنك التقطت تلك التفاصيل التي تعكس عمق الرسالة وأهمية التدرّج في السرد. النقد البنّاء دائمًا مرحّب به، لكن أحيانًا نحتاج إلى قراءة أعمق لفهم روح النص وما يحمله من معانٍ قد تبدو مخفية للوهلة الأولى.
وصفك للنص على أنه "ممل" هو اختلاف بالاذواق ليس إلا ، ومع ذلك شكرا لمرورك ، أهدف دائمًا إلى تسليط الضوء على قضايا هامة، والرسالة تصل لمن يهمّه الأمر.
أقدر جدًا رؤيتك العميقة للنص وتحليلك المتوازن، تساؤلاتك في محلها تمامًا، وهي جوهر ما حاولت القصة أن تطرحه. الرحيل أو البقاء ليس قرارًا سهلًا، وهو يعتمد على الظروف وعوامل شتى، لكن الأهم هو وضع مصلحة الأطفال في الصدارة دائمًا.
شكرا لك أخ اسلام على تعاطفك مع النص، لكن الحمدلله هذه ليست قصتي الشخصية، بل حدث مؤسف حصل في بلدي الاردن في محافظة الزرقاء، حيث اقدم أب ظالم على إغراق أبناءه بغيّة الانتقام من والدتهم، للاسف الحياة مليئة بالعجب العجاب، وما بوسعنا سوى أن نسلط الضوء ولو بالقدر البسيط على تلك القضايا وآثارها على المجتمع.
شكرًا لك على هذه المشاركة العميقة. بالفعل، في عالم مثل عالمنا السريع والمليء بالأحداث، لحظة تأمل أو خلوة مع النفس قد تكون"استثنائية ونادرة"، فتضيع الاشارات والعلامات وسط توهان البشر وانشغالاتهم.
شكرًا لك على تعليقك العميق والمُلهِم و جزاك الله خيرًا على تأملاتك الحكيمة، وبالفعل فيما يخص ان لا نعتبر كل شيء "إشارة" هي نقطة جوهرية ، الإشارات ليست بديلا عن التوكل على الله أو عن عدم الأخذ بالأسباب إنما هي مجرد تنبيه وتذكير.
في الحقيقة هؤلاء الناس يستحقون أكثر من مجرد الشفقة. أملنا أن نكون أكثر قربًا وتفهّمًا لهم في حياتنا وان لا نكون مكانهم يومًا ما..
شكرًا جزيلًا على ملاحظاتك القيمة
ممتنة لكلماتك التي عمّقت المعنى وأضافت بعدًا آخر للقصة،شكرًا لك على هذه القراءة المتفحصة والمُلهمة.
شكرًا جزيلًا على كلماتك المحفزة
👌🏻
يسرني أن يتزامن هذا التعليق مع تحرير سوريا ، بالكاد انها كانت ايام صعبة ومشاعرها أصعب وأصعب فرج الله على كل البلدان ومبارك هذا النصر عليكم.
الصواب في عينهِ 👏🏻
بالضبط هذا ما أشيرُ إليه ،، ولو أن المجتمع في بعض الحالات يمارس إجبار خفيّ لكن لا يهم المهم الفرار بجلودنا كما يقولون.
شُكرت على كلامك رحمة الله عليها و هوّن الله عليك
أشكرك بداية الأمر على كلماتك و مرورك أتفق معك في نفس الرأي كل شيء ينتهي يُكمل بعده شيء جديد أفضل وأخيَر
بالفعل تلك الحقيقة مؤسفة ولكنها حتميّة (مع اختلاف الاسباب) إلا أنها حتميّة والتدرّب على الواقعية يخفف من وطأة سقف الأبدية.
عفوا .. لم أفهم مرورك؟
ان شاءالله شكرا لك
نعم لقد تم تصويره وأكملته الحمدلله هو من نوعية الافلام الروائية القصيرة حيث لا حوارات فقط راوٍ يروي الاحداث ويظهر في آخر العرض. مدته ثمان دقائق! الفيلم الذي كتبته كان رائعا من حيث النص والفكرة والتفاصيل لكني شعرت بأن الاخراج ظلمه كثيرا وخاصة صوت الراوي ولذلك أحببت الفكرة وشعرت أني قادرة على صياغة الأفلام لكن لا أريد إخراجها فقط أريد حياكتها هل فهمت قصدي؟
بالفعل كلامك فتح افاق في تفكيري اظن هذه العقلية الكاتب الذي أخيرا لمس خيطا من النور وانه على شفا التحليق..اتمنى ذلك من كل قلبي وتلك الفرصة أتت بالاسم وبالطلب وهذا ما أسعدني وجعلني أتخيل الخطوات القادمة..لكن عندي سؤال بالنسبة للسطر ما قبل الاخير كيف يكون لي معرض بأعمالي حقا اجهل الكثير من التفاصيل حول هذه الامور إن كانت لديك فكرة فأطلعني عليها
ان شاءالله سأشرع في العمل عما قريب وسيكون هناك مقابل مادي بالتأكيد ولكن المقابل لا يهمني الحقيقة كل ما يهمني أن تضيف هذه الخطوة وتكون مباركة لي
شكرا حمدي
أتفق معك يوم الميلاد بصورته الخارجية هو احتفال لتطبيقنا عام ودخولنا عام جديد لكنه بحد ذاته اتجاه نحو الورقة الاخيرة والشوط الاخير والعمر الاخير ولكن اذا كانت هذه الفكرة تهيمن على حياتنا فلن نحتفل بأي شيء ولن نتقدم خيفة هذا المطاف!