>أتمنى لو أفدتني ببعض الإجابات المنطقية البعيدة عن الميل العاطفي أو الغريزي نحو "التصديق بالإله وبكماله" ليست مسؤؤليتي ان اعطيك اجابات , بل هي مسؤؤليتك بالبحث والتأمل والتفكير ليس المهم ماذا سوف تجد في اخر الطريق المهم ان تبدأ في طريق البحث وعند ذلك اي نتيجة ستصل اليها ستكون مقنعة لك وللناس من حولك الواضح من خلال الشكوك البسيطة التي طرحتها انك لم تبدأ في طريق البحث عن الحقيقة , واخذت قرارك بعد اول شك خطر ببالك
1
احترم رأيك عكل حال الشكوك التي طرحتها غير مقنعة ابدا وهناك اجابات منطقية عليها - ما هو مفهومك ونظرتك للاله التي تكونت في ذهنك الان ؟ -اعتقد ان اللاادرية - غالبا - هي مرحلة مؤقتة بين الايمان والالحاد لا يمكن ان تستمر عليها للابد يجب في الاخر ان ختار احد الخيارين . لا اعرف لماذا عندي شعور ان حالتك هي مجرد سوء فهم -misunderstanding - ممكن ان تحل بمزيد من البحث و التفكير
" أنا لا أخشى على الإنسان الذى يفكّر وإن ضلّ، لأنّه سيعود إلى الحق، ولكني أخشي على الإنسان الذي لا يفكّر وإن اهتدى، لأنّه سيكون كالقشة في مهب الريح . " محمد الغزالي "ليست المشكلة في الحادك لانك لن تقلل من شأن الله ,المشكلة حين تلحد دون بحث ,لانك ستعيش مشتت لا تملك سوى الاستهزاء وهذا سلاح اضعف الضعفاء" علي رضا
لا يقصد فعل رمي القنينة بحد ذاته , يقصد هذا الشعور الذي سوف يمنعني من ان اوسخ شوارع بلدي وان اخرب الباص الحكومي والحدائق العامة و ...... , يقصد الشعور بحد ذاته الذي سيشعر به الانسان ان كل شوارع البلد هي مثل بيته وسيحافظ على نظافتها مثل ما يحافظ على نظافة بيته. ربما لن ترميها في اي بلد اخر لان القوانين ونظرة الناس سوف تمنعك من ذلك ولكن في بلدك ما يمنعك بالاساس هو هذا الشعور ؟ *للاسف معظمنا كعرب