حقُ أُرِيدَ بِهِ بَاطِلْ أَخَرجُوا هَذَا الشَرِيط لِكَي لِيَقُولُوا أنَهُمْ مَنٍ يُطبِقَهَا وَكَأَنَّ الزَكَاةَ شَيئُُ يُحَدِدْ هَلْ الدَولَةَ مٌسْلِمَة أَمْ كَافِرَةَ لَكِنْ لأَكُونَ مُنْصِفاً فَشَدَنِي العُمْلَةَ التِيْ أنْشَئُوهَا مِنْ الذَّهَبْ ومَعَ هّذَا فالإِرْهَابُ إِرْهَابُُ صَاحِبُهُ إِمَّا يَكُونُ مَكَانُهُ فِي حُفْرةَ أوْ جوانتنامو واللهْ ينْتِقِمْ مِنَ المُجْرمِين الذينَ شَوهُوا الإِسْلامٍ ويقْتُلونَ المٌسْلمِينْ ويتْرُكٌونَ أهْل الأوْثَانِِ
0
> في بلا جنوب و غرب أسيا يعتبرون مثل الغرقى بسبب إستضعافهم و إهانتهم و ذلهم وتعذيبهم و سجنهم و كل ما يمكن أن تفكر فيه صَحِيحْ لَقَدْ شَاهَدَتْ فِيدْيُوُ الْيَوْمِ أَصدرتَهُ داعش لِمُهَاجِرِينَ مِنْ بُلْدَانِ الْبَلْقانِ يَتَحَدَّثُونَ عَنْ ضِعْفِهِمْ وَتَعْذِيبِهُمْ وَأَعْتَقِدُ أَنْ هَذَا قَدْ يَكُونَ أحَدُ أَسَبَّابِ إنضمام هَؤُلَاءِ الْمُقَاتِلِينَ لِهُمْ هَذَا رَابَطَ الْفِيدْيُوُ: https://isdarat.org/embed?id=15421&lang=ar > ملاحظة : أخي كيف تنون كل هذه الجمل ، اليس متعباً ؟ اُسْتُخْدِمَ بَرْنَامَجُ لِلتَّشْكِيلِ رَغَمَ كَرْهُ الْأَعْضَاءِ لِتَعْلِيقَاتِي بِسَبَبِ التَّشْكِيلِ لِأَنّهُ غَيْرَ
مَا تَمَنِّيُهُ هُوَ ماهُوُ الدَّافِعِ الَّذِي يُعَطِّي هَؤُلَاءِ الْحَمَاسَ لِيَقْطَعُوا الالاف الْكِيلُومِترَاتِ نَحوَ أَرْض حَرْبٍ ؟ هَلْ يُسَاعِدَ إعْلَاَمُهُمْ فِي ذَلِكَ ؟ وَهَلْ سَاهِمُ بِشَكْلِ كَبِير فِي اِسْتِدْرَاج الْمُقَاتِلِينَ الْأجَانِبَ إِلَى سوريا وَالْعِرَاقَ ؟ إِنْ كَانَتْ تَرْكيا تُكَافِحَ الْإِرْهَابُ فَلِمَاذَا لَا تَغْلِقَ حُدودُهَا مَعَ هَؤُلَاءِ الْمُهَاجِرِينَ ؟ هَلْ سَبَبُ نَفِيرُهُمْ إِلَى سوريا وَالْعِرَاقَ إعتقادا مِنهُمْ أَنَّ هَذِهِ الْخِلَاَفَةَ ؟ وَغَيْرهَا مِنَ الْأسْئِلَةِ لَكُنَّ مَوْضُوعُ الطَّيَّارِ وَالْمَوَاضِيعِ الدَّيِّنِيَّةِ لَمْ اتوقعه عَلَى كُلُّ حَال صَدِيقِيٍّ لَا مُشْكِلَةُ الْمُهِمِّ أَنْ نَلْتَزِمَ بأداب الْحِوَارَ
> والله لا المبلغ ولا العمل. الله يهديه. اللَّهُ الْمُسْتَعَانِ اللَّه الْمُسْتَعَانِ لَا أَعَلْمٌ كَيْفَ لِإِنْسَانٍ أَنْ يَنَامَ وَهُوَ أَكُلُّ لِأَمْوَالِ النَّاسِ بِالْحَرَامِ بَلْ دُونَ حَتَّى تبرير أَوْ إِرْجَاع لِلْعَمَلِ أَخُ [@ar4pixel] وَاللَّهُ نَصِيحَةِ أَخٌ لَكَ إحذر أَنْ تَقَعَ فِي الْحَرَامِ فوالله هَذَا شُيِّئَ مُؤْسِفُ حَقَّا حَتَّى لَوْ كَانَ الْمُبَلِّغُ دِينَارًا ثُمَّ تُقَوِّلُونَ لحسوب أَنّهُمْ أَعَتُدُوا عَلَى حُقوقِكَ وَأَنْ يَدْفَعُوا لَكَ أَوْ يَحْذِفُوا الْإعْلَاَنَ يقول تعالى [أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنسَوْنَ أَنفُسَكُمْ وَأَنتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلَا تَعْقِلُونَ] قال تعالى [يَا أَيُّهَا
أخ [@assassinateur] بِمُنَاسَبَةَ مُرُورْ خَمْسُ أَشْهُرْ وحَسَبْ تَعْلِيقُ الأَخْ مُحَمَّدْ أَنَّهُ حَتَّىَ اللّحْظَةَ لَمْ يَتِمْ إِرْجَاعُ الْمَبْلَغ أَوْ العَملْ ألاَ تَرَى أنَّ التَشْهِيرَ بِهْ كَانَ أَمْراََ مُهِماً حَتَّى لاَ يَقَعَ بَعْضٌ النَاسْ بِحَالاَت النَصْبِ والإحْتِيالِ؟ هّذَا تَعْلِيقُ الأَخْ مُنْذّ 15 يَوْم : https://io.hsoub.com/go/22400/104394