Nermen Ahmed

47 نقاط السمعة
3.9 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
ساعدني في تحرري ان اتذكر ان عائلتي مجرد أناس مثل الجميع ولم يُولدوا كأب او أم، وأستطيع ان أقرر بنفسي هل هم أناس صحيون أستطيع التعايش معهم وحبهم، أم تلك مجرد بيئة سامة تجبرني علي الإبتعاد بروحي وبرّهم تبعًا للأوامر الدينية فقط؟ وبرأي ان فكرة حب العائلة شئ يعتاد الجميع علي سماعه والتعايش معه، والبعض يأخذونه كقاعدة حتي وان لم يكونوا يحبونهم فعلًا. لكن هذا ليس نصّ، جميع العائلات تختلف عن بعضها ولا يجب علينا حبهم لمجرد انهم عائلة، لكن
صعب تقبل هذا التغيير الطارئ، لأنك ستجدي نفسك بشكل ما تشتاقين لصورة الشخص الذي عاهدتيه في كل مرة تري فيها هذا الشخص.
اتمني حقا ان أراها تعود لرشدها حتي ان لم نكن مقربتين مثل ماكنا.
نعم فقد تحولت الرواية الي فيلم سينمائي وحاز علي جائزة اوسكار. اتمني ألا يضطر احد الي الاستغناء عن احدي وظائف جسده الثمينة ابدا
تجربة غاية في الإرباك والصعوبة حينما يجد الإنسان نفسه مجبر علي صراع وقتال عنيف، ولكنه حينما يستعد اكثر لهذا القتال ينظر حوله ويجفل ويقول ماهذا واين انا وهذا يجبره علي الخسارة لا محالة امام هذا المرض الخبيث الفتاك حفظنا الله
نعم فتلك الرواية توضح البحر العميق المخيف الذي يُجبر الانسان علي السير فيه بدون مقدمات من قِبل اسباب مجهولة.
نعم، اتفق جدا
فعلا اتفق👏🏼
بدأت اتباع مقولة من فترة وهي (المتعة في الرحلة وليست في الوصول) وهو ما اتاح لي وضع الاهداف الكبيرة والعمل عليها وفي الوقت نفسه الاستمتاع بالمتوفر لدي الأن في تلك اللحظة.
جميلة جدًا المقولة. لكن خوفي ان افني عمري في الاقتراب وبالنهاية اكتشف انني كنت اسعي الي وهم الاحتمال، فهذا سيشكل بؤس ومشكلة هوية حول مانريد حقا.
جزء من عقلي يتفق معك، لكن نظل نتسائل ايضًا في النهاية "كيف نعرف ماذا نريد حقًا؟" هذا السؤال مازال تضليلي جدًا
بالفعل👏👌
بالنسبة لي مجرد الكتابة هي انجاز في حد ذاته، ان لم يخرج للملأ فعلي الأقل قد جسدت افكاري علي الورق!
ولذلك تبقي الكتابة هي الشئ الحقيقي الوحيد لتخليد الذكريات والابداع علي مر العصور.
أتفهم وجهة نظرك تمامًا، فالحياة ليست دائمًا وردية، والعلاقات لا تقوم على المشاعر المؤقتة فقط، بل تحتاج إلى جهد مستمر. ومع ذلك، حتى في عالم مليء بالسرعة والضغوط، لا يزال بإمكاننا إظهار التقدير بطرق بسيطة لكنها مؤثرة. ليس المطلوب أن تكون لفتاتنا كبيرة، فالكلمة الطيبة، والاهتمام الصادق، والمساندة في الأوقات الصعبة كلها أفعال تُحدث فرقًا حقيقيًا. الامتنان ليس مجرد شعور، بل أسلوب حياة يمكننا تطبيقه تدريجيًا، مهما كانت الظروف.
نعم اظهار المحبة يجب ان يكون عادة لدينا لتقدير كل شخص و ملئ أنفسنا بالتسامح.
سعيدة انني لفت انظارك لقضية مؤثرة في حياتنا!
👏اتفق و بشدة
نعم، فهذا الإحباط الذي يصيبك حينما تفعلين كل ماتستطيعين و بالنهاية تفشلي، يفوق اي شعور اخر بالحزن. الي ان تعتاد النفس علي ان ليس كل شئ يأتي بسرعة و وفقًا لخطتنا.
فعلا هذا ما اردت ايصاله👏♥️
كلام سليم يعطي بعدًا جديدًا للمقالة. لكن و بما ان احيانًا لا تسير الأمور كما خططنا، و يمكن بعد كل هذا العمل لا يتحقق لنا حلمنا، فغايتي هو ان لا نضطر الي التكيف مع الكره الذي سيصبح عادة لنا ان فشلت خططنا. ليس المقصود هنا هو الإستسلام او تقبل ما تختلف معه، لكن التعايش بنفسية سليمة تريد انقاذ نفسها من واقعها لكن ليس بالكره لئلا تكره ماتقوم به مع الوقت فتزيد فرصة الاستسلام للواقع الملوث. لكنني اتفق مع وجهه نظرك
-1
توجيه الأنظار دائمًا نحو الأفضل و الإيجابي شئ لا يوجد اي ضرر به. المقصود هنا ليس اجبار النفس علي التوافق مع مجتمعه المختلف في حين انه خُلق ليحدث تغييرًا، لكن ان يطور نفسه و هو يعلم ان التغيير لا يأتي بالكره مثل اي شئ، و انما بالتقبل و السعادة لإحداث تغيير ينبع من القلب و الإيجابية و ليس النفور♥️
نعم، ان التغيير الحقيقي يأتي من قوة الشخص علي تغيير جوهره و معتقداته للأفضل♥️
من رأي يجب ان يكون تقبل ما نكرهه امر صعبًا في البدابة، لكن هذا يجعلنا اكثر مرونة في المستقبل و اكثر نضوجًا و تفهمًا ان ليس كل شئ نريده يحدث بطريقة وردية.
نعم، هذا حافز قوي للنجاه. لكن ان لم تفلح جميع محاولاتنا للخروج من تلك البئة، فسنكون علي الأقل لم نُضيّع عمرنا في المجاهدة و نحن نكره الجميع و سنكون قد استمتعنا بأفضل مافيها. المقصود هنا ان العمل شئ اساسي، لكن ما يجعل فشل ذلك العمل ــو هو امر وارد ــ امر هينًا قليلًا، هو ملئ قلبنا بالحب و التقبل تجاه محيطنا،