مقولة سمعتها مؤخرا . قراءة كتاب مرتين خير من قراءة عدة كتب وقراءة كتاب مع جماعة خير من قراءة كتاب مرتين. ولدت في نفسي هذه المقولة شغفا إلى البحث عن مثل هذه المبادرات من المطالعات الجماعية والانضمام لها لأعيش تلك التجربة وأرى تأثيها علي . لذلك ما رأيكم في هذه المقولة ؟ وهل تعرفون مبادرات من هذا النوع تتم عبر وسائل التواصل الاجتماعي يمكننا الانضمام لها ؟
هل يمكنك أن تبسط لي مفهوم البرادايم
كثيرا من مطالعاتي الفكرية أصادف مصطلح البرادايم أثناء المطالعة يبدو لي مفهوما لكن بعد مدة أسمع المطلح او أقرؤه يبدو لي غريبا وأنسى ما قرأته
هل يمكنك ان توضح لي الفرق بين هذه المصطلحات
كوني مهتمة بالتفكير و كيف تعمل عقولنا أثناء مطالعاتي وسماعي لبعض المحاضرات فيما يخص الفكر والتفكير عموما أردت مساعدة وتوضيح الفرق بين هذه المصطلحات التحيزات المعرفية التشوهات المعرفية المغالطات المنطقية أوهام العقل هل من مساعدة
كيف تتصرف حيال هذه المواقف ؟
ماذا تفعلون حين تريدون أن تنامو ولكن النوم يغادركم وتجد نفسك سارح مع أفكارك وحين تريدون الحديث والنقاش وفي جعبتكم الكثير ولكن لا تجد من يستمع اليكم والوقت غير مناسب لذلك وحين تريدون قضاء المزيد من الوقت مع ما تريدون فعله ولكن الوقت يقطع عنك فعل هذا .
في ضوء البحث العلمي
انا بصدد انجاز بحث تخرج وحين يتم اختيار منهج تحليل المحتوى لطبيعة الموضوع الذي سوف أدرسه لدي سؤال أشكل علي ماهو معيار اختيار أداة التحليل
حلمي أن أعيش بمبدأ صفر نفايات
في هذه الآونة ليس ببعيد تأثرت بمبدأ صفر نفايات وأحاول تطبيقها في تفاصيل حياتي أحاول أن أجد حلا لكل ماهو من نفايات البيت في الحقيقة وجدت الأمر صعب جدا ويحتاج الى عزيمة واصرار هل أجد من هو مهتم بهذا المبدأ أو لديه خبرة لأستفيد من نصائحكم .
مشكلتي في البحث
انا بصدد انجاز بحث تخرج درسنا منهجية البحث بشكلها العام وعند اختياري للموضوع طبيعة الموضوع فرضت علي اجراء دراسة بأسلوب تحليل محتوى هل يمكنك ان تذكر لي خطوات انجاز بحث بأسلوب تحليل محتوى في تخصص علوم التربية .