ندى محمود

16 نقاط السمعة
9.81 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
شكرًا جزيلًا لك. سأفعل ما في وسعي. نعم مصرية؛ وسأحرص على اقتناء كتاب (الفلسفة الإسلامية) في أقرب وقت. كل الشكر ^^
حسنًا،، متعتي الأكبر حاليًا أجدها في مراقبة أختي (عمرها سنة ونصف) تنمو أمامي وتكتسب كلمة جديدة أو سلوكًا ما. أشعر كأنني أراقب نفسي أكبر من جديد. وهو شعور رائع.
لا شك ان أسبوعك كان حافلًا،، أما أسبوعي فقد خصصت معظمه للقراءة كنوع من إعادة التنشيط بعد امتحانات نصف الترم في الجامعة فى بدايئه قرأت روايه (عالم صوفي) الغنية عن التعريف، بالتوازى مع كتاب (مدخل إلى الفلسفة) للدكتور إبراهيم النجار، كخطواتي الأولى تجاه القراءة في مجال الفلسفة. تخلل منتصف الاسبوع قراءة سريعة لرواية (سجين المرايا) للكاتب سعود السنعوسي، لم ترق لي كثيرًا إلا أن لغتها أعجبتني وتغلبت بها على ملل يوم منتصف الاسبوع إلى حد ما. قمت بإعداد لائحة للكتب
بل شكرًا لك. الطرح رائع.
لا تقلق فنحن كثيرون D'':
مهرجان سايكوب للعلوم-Scicope Sciene Festival نموذج رائع لتبسيط العلوم وتقديمها للأطفال من سن 5 إلى 15 سنة من خلال الألعاب الترفيهية ، أقيم في مدينة طنطا بمصر شهر أكتوبر الماضي. وفي رأيي أن سايكوب نموذج أكثر من رائع. كما أنهم ينوون مد جولتهم لتشمل محافظات مصر كلها. يمكنك الاطلاع على صفحتهم على فيسبوك: https://www.facebook.com/Scicope/
بالطبع توجد فروق بينهما.. في تهجئة الكلمات: الأمريكية تميل إلى الاختصار وإزالة التكلف بينما البريطانية أكثر جدية وتمسكا باللغة. فمثلا: الكلمات المنتهية بour في البريطانية تصبح or فقط في الأمريكية مثال كلمة color بمعني لون الكلمات المنتهية بre في البريطانية تصبح er في الأمريكية مثل كلمة center بمعنى مركز الأفعال المنتهية بse في البريطانية تصبح ze في الأمريكية مثل كلمة analyze بمعنى يُحلل وإلى نهاية ذلك من الفروقات في التهجئة. . بالنسبة للقواعد فلا يوجد فرق يذكر بينهما . يمكنك
أجل، أذكر أنني عانيت من ذلك وخصوصًا في الفترة التي تلت قراءتي لرواية (الخيميائي)، يمكنني القول أنه قد أصبح هوسًا لرصد الإشارات وتحليلها. لكن أتعلم؟ أصبحت مقتنعة بأنه لا طائل من وراء ذلك سوى إضاعة الوقت وإصابتك بالتوتر والقلق دون داعٍ. فهذه الـ(إشارات) تحدث دائمًا، لكن هو عقلي الذي يكون متحفزًا لرصد أي إشارة حسب حالتى المزاجية، فقد لاحظت أنه إذا كان أمر ما يشغلني بشدة وجدت عددًا من الإشارات المتعلقة به. مما لا يمنع وجودها في الأوقات العادية، ولكني
ولم أقل غير ذلك ..
وعليكم السلام، قرأت ذات مرة أن ذلك يساعد على تثبيت المعلومات بصورة أكبر، أن (تنظر) إلى الكلمات و (تقرؤها) بصوت عالٍ و (تسمع) صوت قراءتك، أي أنك تقوم بتفعيل أكثر من حاسة أثناء المطالعة، و عندما يكون كم المعلومات الواردة إلى الدماغ بخصوص شيء واحد أكثر؛ تكون عملية معالجة البيانات(Information Processing) أفضل إذ يحدث نوع من التداخل (Integration) فيما بينها. تخيل كمّ العصبونات و النواقل الكيميائية التي تشترك في نقل تلك المعلومات من أكثر من مصدر/حاسة إلى الدماغ، بالطبع تترسخ