مصطفى ايت سي حمو

17 نقاط السمعة
15.3 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
اتتأسف لكن السؤال كان "بدون ذكر اسم بلدك، ما هي طقوسك وعاداتك في شهر رمضان؟" لذالك كان الجواب حول نفسي ولم يكن يشير لبلدي بالنسبة لي ليس هنالك ما يميز كل الدول العربية في هذا الشهر غير إختلافها في المؤكولات كلمه يصلون أكثر في رمضان ويدنبون بنفس الطريقة يجتمعون مع العائلة وليس لحبهم لذالك بل لأن وقت الأكل موحد هههههههههه وأتأسف لردي البعيد عن السؤال كما شرحته لي فلا آرى شيء مميز للأسف
الحمد لله، لأني لا أتفق مع معظم الطقوس كما أنني لا أغير عاداتي خلال رمضان مما يجعل مصروفي لا يزيد وربما أقول أنه يخف مصروفي لأني آكل ما آكله عادة
للأسف الزاواج مازال معظلة كما أنني لا أفهم لمذا الزواج موضوع مهم ولماذا يكون الزواج موضوع عائلي علما أنه متعلق بفردين أما الحب فهو غير ضروري للزواج كما أنه لا يكفي فالزواج مفهوم الإستقرار وضمان العيش مثلنا مثل كل الحياوانات التي تتزواج فهنالك أمور يوفرها الرجل وأخرى تورها المرأة أما الطلاق فهو نتيجة طبيعية لأننا كائنات متصنعة ولا نستطيع العيش وسط الضغط فقب الزواج يكون الإنطباع جيد حول الشريك وعند الإنتقال للمساكنة فتظره عادات لا نتقبلها من الشريك وبعض الصفات
بالنسبة لطقوسي لا تتغير كثيرا بالنسبة للآيام العادية غير أنني أقلل من العمل وفي بعض الأعوام لا أعمل خلال رمضان كما أنني أكثر من النوم فأظن أنه شهر مناسب للراحة بالنسبة لي
المشكل لدينا في الحياة أننا نظن دائما أننا على حق ولا نرى أخطائنا وأنا نحب الخير للذين يحبوننا وهنا أساس الصراع لأننا دائما نسعى للأفضل لأحباييءنا لذلك نريده أن يتغرو للأفضل وكما قلت نحن لا نرى أننا إن كنا على خطأ
بالنسبة لي الحب هو مصطلح بسيط يخفي من تحته مجموعة من السلوكيات البراغماتية التي لا نتقبل أن تكون فينا كما أنه تم توجيهنا أن الحب هو شيء نبيل فيه صفات الكمال ....إلخ فالبنسبة لي كل العلاقات هي علاقات براغماتية تعتمد على المصلحة والحب هو أبرزها فعندما نطرح سؤال بسيطا "لماذا أحببت هذا الشخص ولم أحب الآخر؟" سنجد الشخص الذي أحببناه هو شخص يقدم لنا الكثير ربما يفهمنا أكثر، نرتاح معه أكثر أو يسعدنا ... المهم له تأويلات كثير غير تلك
1: أن لا تأخد الأمور بشخصية 2: كما أنت حرة فيما تعتقدين وفيما تفكرين فهم أيضا أحرار في ذالك 3: الإختلاف لا يخصر للود قضية 4: إن كنت لا تشعرين بالراحة فأنت من عليه مغادرة الوسط نصيحة: الإختلاف سنة من سنن الأرض ومن يشبهك فكريا ثقافيا وعقائديا لن يضيف لحياتك شيء فلا يمكنك أن تنظر للعامل بنفس العيون لطول حياتك
بالنسبة للفرق نعم هنالك فرق كما أن هنالك فرق بين جيل ال50 وال ال 70 ... لما يدركه العائلة والأجيال السابقة هو أن الحياة تتغير وتتطور بسرعة خصوصا بعد الـ 2000 ملادية ويبقى لدى الكبار بعض الطباع يظنون أنها هي الصحية أو أن هذه هي طرق كسب العيش وغير وهذا التضارب بين الأجيال يخلق دائما صراع في غرفة المعيشة لكنه وجهة نظر خاطئة من الوالدين أو الأكبر سنا حول عصر لا يدركونه بالطريقة الصحيحة وهذا لا يعني أنهم الوحيدين على
الشعور بالندم هو فخ بشري بالنسبة لي ويبنا غالبا على الأشياء التي تخرج عن سيطرتنا فأنا أدعوا كل من يشعر بالندم الشديد حول أي أمر أن يتخلص منه عن طريق إدراكه أنه لن يغير شيء مما فعل والأهم أن لا يكرر نفس العمل. أما إن كان ما فعله بدون قصد فالندم هنا خطأ كبير فلا يمكن لك أن تندم على شيء لم تقصده حتى ولو كان القتل
لا أعتقد أنني ولو أن لدي نوع من السودوية في الحياة لكنني براغماتي عملي فإستعمال لموضع قوتك وهذا أمر نقوم به بطريقة لاواعية فعندما تطلب الطعام في أحد المحلات فأنت تستعملها وتكون عن طريق المال في تلك اللحظة، فموضع القوة يتكون من جانبية جانب محتاج لشيء ما وآخر مستعد للدفع مقابلها وهذا مثل بسيط يمكنك القياس عليه. "كما أنني من أهم مذاهبي هو المذهب الطبيعي وهو مذهب غير متوفر في الكتب وأعني به الأصل هو الجانب الحيواني فينا والأخلاق والتقافة
الحرية وهم يؤمن به الضعفاء وتغنى بها الأقوياء لكن الواقع يفرض نفسه كل ما نفعله أو نقوم به في حياتنا يعتمد على موازين القوة والقدرات الشخصية فمن الطبيعي أن تصبر للمهانة والقيود المفروضة عليك إذا كنت في وضعية صعبة أما إذا كنت في موقف قوة فمن الطبيعي أن تعطي الأوامر وتقمع حرية الآخرين وتستعبدهم بطريقة أو بأخرى
صراحة إني أفضل العمل المباشر إلا أنها صعبة فهي تتطلب مهارة في الحوار والإقناع وطريقة عرض الخدمات إلا أن أجرها أفضل بكثير من المنصات..إلا أن الحذر ضروري في التعامل ملع العميل مباشرة فعليك دائما بطلب دفعة مسبوقة في حضود 20 % وعن الإنتهاء وعرض النتيجة على العميل لكن لا تعطيهي الملف النهائ ملف المعاينة فقط وإذا أعجبته النتيجة تقول له يضيف من 50 إلى 60% وعن نتوصله بالملف يدفع لك الباقي
أولا المسلسلات شيء ممتع ومثقف للفرد عن طريقها تتعرف على معلومات وثقافات وتقاليد وأيضا حقائق ما كنت لتعرفها كما أن ترفيهية وممتعت وهذا ما يميزها.. لكن السؤال هو كيف تجعل الشخص أن يقوم بتوازن بين ما يحب القيام وبه ما عليه بفعله كما يجب أن نعي أن نظرتنا للأشاء ولو بدت لنا منطقية إلا أنه لا يجب أن نطلب من الآخر أن يتبع قناعتنا وفهمنا للحياة لذا تواصل معه وقم بعرض حقائقك وقناعتك.. وله الكلمة الأخيرة في الإقتناع بها أو
كل ما عاشه أجدادنا وكل مانعيشه فهو تقاليد وعلى مر العصور كان المهر بأنواعه نوع من أنواع المظاهر الذي تفضله الأنثى ويكون وسيلة الذكر للتعبير عن حبه أو التقدم لها وطلبها رسميا وكل أنثى لها معاييرها من معيار الشريك إلى معيار طريقة تقدمه وأنا لدي السؤال لما الزواج إن كان الحب؟! يكفي ولما على الرجل أن يستقر ويضمن مستقبله ومستقبلها حتى يتقدم لطلبها؟! ولما لا تتقدم له هي أيضا وتطلب الزواج منه؟! لكن لكل شئ سياق والتاريخ يشهد على هذا
السلام عليكم لا أظن أن الزواج طريقة جيدة للعيش فهو يتطلب تضحيات أكب من قيمته ولا أظن أن هنالك سعادة في الزواج لأنه كما قلت في مقالك فيه مسؤوليات والمسؤوليات كلها ضغط والضغط لا أظن أنه يولد السعادة لدى لا سعادة في الزواج مهما كان الشريك مناسب أو مهما كان حبك له فالحياة صعبة على كل المستويات وتتخللها لحظات سعادة فقط فلا يمكن أن تضيف مشاكل أخرى لمشاكلك ولو بطعم الحب لذا يبقى السؤال الأخير يتعلق بالجنس فهذا ما خلق
صراحة لم يتغير شيء .. فلا أظن أن هنالك تأثير للصلاة على الواقع أو طريقة تفكيرك.. لكن ربما يكون لها تأثير نفسي في حالتك. .. لأنها في الواقع وسيلة التعبد للخلق وليست حل مشاكل الحياة واصطدامات الواقع
مسلسل رائع وممتع... فرجة ممتعة بإذن الله
أظن هي نفسها وحتى اسم البطلة هو نفسه
بارك الله فيكم
تم إزالة الدومين للأسف فهذا المنشور قديم قليلا رابط المداونة http://www.echocreative.blogspot.com/
mustaphaash@gmail.com