نعم، ربما تكون الإنجازات الاستثنائية التي يحققها الأشخاص الطموحون، هي سبب شهرتهم، كألبرت أينشتاين الذي اشتُهر بنظريته النسبية، إلا أن هذا الإنجاز، لا يمكن أن يعود إليه الفضلُ كاملاً، مقياساً بقدر الشهرة التي تمتع بها ذلك العالم. لكن مهلاً، إذا كان الأمر كذلك، فما الذي أنجزته أو حققته "كيم كارديشان" كي تصل إلى هذا الحد من الشهرة؟ تكمن الحقيقة في أن هؤلاء العباقرة يلجؤون إلى العديد من الاستراتيجيات التسويقية؛ ليحافظوا على مستوى شهرتهم، هذه الاستراتيجيات تمكّنهم من أن يجعلوا من
كتاب اجعل طفلك عبقرياً مالياً: إن لم تكن عبقرياً مالياً، فكيف تجعل ابنك كذلك؟
أصبح من الأهمية بمكان، في ظل ما تتجه إليه جميع دول العالم الآن نحو تبني سياسة الاعتماد على النفس، أن ننمي ثقافتنا المالية ونسعى إلى تعليم ابناءنا كيف ينظمون أمورهم المالية، بل كيف يصبحون عباقرة ماليين. يقدم لنا المؤلف العبقري "بيث كوبلينر" في كتابه الموسوم بعنوان: "اجعل ابنك عبقرياً مالياً" دليلاً إرشادياً يتضمن العديد من النصائح والاستراتيجيات التي تساعد الآباء على إنجاز تلك المهمة. وها هي مجموعة من تلك النصائح التي ستساعدنا على جعل ابنائنا عباقرةً ماليين: ضرورة التحدث مع
كتاب سحر الترتيب: كيف يؤثر اعتياد تجربة الترتيب المتكررة والمعتادة لمحيطنا في صقل مهارة اتخاذ القرارات؟
كثيراً ما نحاول إبقاء منازلنا أو المساحة التي نعيش فيها مُرتبةَ ومنظمة، إلا أننا بعد مرور فترة قصيرة من الزمن، ربما أسبوع أو أسبوعين، نلاحظ عودة الفوضى مجدداً، والسبب في ذلك يكمن في أننا غالباً لا نتبع طريقة فعالة في الترتيب، بل تقتصر عادة على جمع الأغراض وفرزها وتخزينها. حين أقوم بترتيب غرفتي، تواجهني صعوبةٌ بالغة في التخلص من الأغراض التي لا أجد سبباً مقنعاً في التخلص منها، ويساورني شكٌ أني قد أحتاجها في يوم من الأيام، وبالتالي تتحول غرفتي
كتاب معيار البيتكوين: هل يَصْلُح البيتكوين أن يكون بديلاً نقدياً للنظام المصرفي المركزي؟
من المعلوم أن النقد لابد وأن يتصف بالصعوبة كي يكون نقداً سليماً، فإذا ما فَقَد تلك الصفة، وأصبح بالإمكان إنتاجه بسهولة، فإن نسبة التدفق إلى المخزون ستزداد، مما يعني أن ذلك النقد سيفقد قيمته ولا يمكن أن يُستخدم نقداً بعدها؛ لأنه سيكون مثله مثل ماء البحر لأهل الشاطئ. ما سبق يفسر لماذا لم تظل النقود البدائية مُستخدمة حتى الآن؛ كالأصداف البحرية التي اُستخدمت في مناطق عديدة من أنحاء العالم، والخرز الزجاجي الذي استخدمه سكان غرب إفريقيا كنقدٍ، وحجارة الراي التي
إعادة الصياغة والانتحال الأدبي: ما هي المعايير التي تتبعونها للتأكد من أن مقالاتكم خاليةً من الانتحال الأدبي وحصرية؟
أثناء دراستي في المرحلة الجامعية، وحينما كنت طالباً في الفرقة الرابعة، كالعادة كُلّفنا بإعداد بحثٍ كأحد متطلبات البكالوريوس، هنا علمت أني حين أستقي معلومة من كتابٍ، أو أعتمد على نتيجة علمية في بحثٍ أجراه غيري، لابد وأن أعيد صياغتها "paraphrasing"؛ مع الإشارة إلى الباحث الأصلي صاحب النتيجة أو المؤلف صاحب الفكرة، والتي ربما أخذها الكثير عنهم وأعدوا لها إعادة صياغة هم أيضاً. مع كثرة الصياغات، يساورني تخوفٌ، وهو أنه بعد كل ما ألاقيه من معاناة لإعادة صياغة الفقرات التي أقتبسها