عبد الرحمن مقدم

لست أدري من أنا في وقتنا الراهن. فلا نبذة عني الآن

24 نقاط السمعة
8.72 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
لم أتوقع أن أجد كل هذا التشجيع و الحب. أعدتم الأمل إلي بعد ظني بأنه فارقني نحو المجهول. أتعلمون أن ثقتي بنفسي عادت لحد الغرور ... هههه أعلم أن كلمة الغرور كلمة قوية في هذا الموقف و لكن أنا مستمتع .. فصديقتي ثقي بي ان قلت أنا أكتب هاته الكلمات و ابتسامة عريضة قد تفاجأ من قد يدخل عليا الآن. لم أكن يوما صاحب قصص و رويات بالرغم من أن عالمي يغلبه الخيال على الواقع.- أوو نعم فأنا من اخترع
أعتقد أن الحل الأمثل في حالتك هذه هي الحصول على اجازة لفترة لتساعدك على استرجاع الهدوء لنفسك ولحياتك. و استغلي الاجازة لتري المستقبل كيف سيكون. و الله أعلم
سأحاول باذن الله .. ألف شكر لك
كنت مخفيا بين طيات المسؤولية و عقبات الحياة ... حقيقة الأمر لازلت فيها و لكن حنيني للكلمات انضب الى الحياة في هذه الأيام و صراحة لست أدرى ما الذي أوقد الشعلة
أشكر جزيل الشكر على كلماتك التي أشعلت فيا بريقا كان غائبا
تبا ... أخذتني لعالم آخر ... لقد اختفيت من هذا الوجود .. لا اختطفتني كما اختطفت سقينة الكابتن هوك بيتر بان نحو جزيرة نفيرلاند
أشكرك جزيل الشكر يا عفاف .. و لي الفخر أن كلماتي شدتك و كنت في مستوى ذوقك
لم يكن شيء أضعف همتي يا شيماء غير الوقت و المسؤوليات و متطلبات الحياة اللعينة
قد لا أحب الغموض الكبير في الكتابات و لكني استمتعت و زاد استمتاعي كيف أولت القصة لذاتي. جعلتها تتحدث عني و عن ما ينبض في داخلي ... أخبرك الصراحة بعد بضع سطور. أبيت أن أكمل و توجهت نحو التعليقات لعلي أجد الملخص هناك. لكن جملة من جعبة سهامك انطلقت من قوسك الحادة نحو عقلي الغافل. استيقظ أيها الأحمق و اقرأ و استمتع. قرأت لأحدهم 😎 رداً في أحد المنشورات يقول فيه: انا من الناس الذين يستمتعون بقراءة كل شيء حتى
شكرا على تعليقك الرائع فالمحارب يستريح، لكن لا يموت أبدا ان أسميتني محاربا فذاك المحارب قد غرس السيف في حجر الملك آرثر منذ وقت طويل. أعتقد أن الصدأ أكل من حد السيف حصته و أخفت جريمته الطحالب. ان أردت أن أحمل السيف مرة أخرى فيجب أن أكون الملك آرثر، فالحجر لا يبغي شخصا الا صاحبه. أسأل نفسي مرات عدة هل أنا الملك آرثر في قصة حياتي؟ و هل يدعني الحجر أستل سيفي مرة أخرى؟ أعتقد أني صاحب تلك الإجابة. أعتقد
أعتقد أن الأمر أصبح يقينا أن السذاجة و الطيبة أمر واحد في السنوات الأخيرة. إن كنت طيبا فأنت ساذج و يمكن القول أن العكس صحيح أيضا. اختلفت الأعين بين الماضي و الحاضر عن مفهوم الطيبة، و جردوها من ثوبها التقي و عنونوها كاثم لابد للمرأ أن يتوب عنه. شخصيا، إن كنت ساذجا بمفهوم المجتمع العربي أرجو أن أبقى ساذجا و تبا لي ان لم أعلم ذريتي حب السذاجة.
دقلة نور حمود بوعلام أعتقد أن هاتين العلامتين يمكن أن تكونا مشهورتين على الصعيد العربي و حتى العالمي
ستصل لمرحلة تشيخ باكراً في فعل ما لا ترى نفسك فيه أعتقد أنني وصلت الى تلك المرحلة فائزا على من هم بسني ههههههه لأنه سيكون الحبّة المخدّرة التي تساعدك وتساندك. ما أجمله من احساس ... أن تذوق من مخدر حلال يجعلك تطفو بين الغيم كحوت أزرق يداعب خيوط الشمس بين الفينة و الأخرى كيف؟ متى؟ أين؟ هذه أسئلة أنت فقط مَن يملك الإجابة عنها أعلم أن الاجابة عندي و لكني لم أجدها بعد إذا أردت فعلاً أن تعود للكتابة لن
تشتاق لذلك الشخص الذي كنته، والذي غيّرته التزاماته وربما هفوات الحياة معه ضربت الوتر الحساس ... أحب الكتابة لدرجة الجنون و لكن لا أعتقد أنني أستطيع الرجوع اليها فما لي من مسؤوليات (بالرغم أنني أفشل فيها أو كما يراها المقربون مني) تأخذ من وقتي و جهدي و حبي الكثير ... كيف أجاري شيئا لست ناجحا فيه لأصل لشيء أحبه لدرجة الجنون؟
أعلم جيدا ما تقوله و أفهمه فهما جيدا ... مشكلتي مع الناس هي أنني لا أهوى ما يقولون و ما يتناقشون ... يعطيني انطباعا بالسخافة ... يمكنك القول أن هذا السبب ما جعلني أنظم لي حسوب .. و مشكلتي مع نفسي هي أن ما كنت أبغيه و أهواه تغير و لا أدري أي طريق اتخذ.
إن أردت التحدث بصراحة تامة ... لا أدري ما الذي يعتريني. فلا أجد وصفا لما أشعر به في حياتي البائسة. لعلها العادة أنني عدت إلى الكلمات لعلها تجد ما لم أجده بين طيات قلبي. ليس الأمر أنني أبخس شعوري .. الأمر يا صديقي أنني لا أعرف ذاك الشعور. أعلم من أين أتى و لا ألعلم وجهته. لم أقصد جرح الكلمة فأعلم أننها أسمى ما يكون ... الأمر أنني لم أستطع رؤية نفسي أروضها و أجعلها تحت امرتي أعتقد أنني فقدت
يمكنني أن أقول إني أفهم ما تمر به يا صديقي و بالرغم أني قرأت التعليقات و رأيت ما رأيت و قرأت ما قرأت و لكن الحقيقة لم أفهمك و لن يفهمك المعلقون و لا القراء. لست أقول ذلك لقتل الأمل و لا لتقليل من احترام القراء و المعلقين ... لا أبدا ما أقلوه هو أنك أنت من تعرف نفسك و لن يعرفها أحد غيرك .. لا أمك، لا عائلتك، لا حبيبة و لا حتى صديق ... الأم تحب بكل جوارحها