من المفترض أن تحدد نوع المحتوى حتى تقترح إسم يناسب لها أخ عمرو

نعم كلامك صحيح .. فالناس لا تصدق إلا ما يصدقه أغلبية المجتمع .. فقلما تجد من يسعى إلى الحق

يمكنك استخدام يوتيوب جو فلا يأتي اعلان إلا نادراً ويكون اول الفيديو فقط وقصير . ملحوظة : يوتيوب ڤانسيد برغم انه يمنع الاعلانات ويعمل في الخلفية إلا أنه لا يقبل تسجيل الدخول لحسابك الخاص. يا صاح اعلم أن اليوتيوب أصبح منصة ربحية فهو أكبر منصة مرئية مجانية على الرغم من وجود فيديوهات الترفيه

جزاك الله خيرا على كلامك الطيب أستاذ عادل .. اوضح لك انني قد ذكرت أنني لا اعرف شيئاً عن علم النفس ولا حتى الفرق بين العقل والنفس والمعنويات الخاصة بالإنسان... ثانياً عنوان المساهمة هو خداع العقل نحو طريق الكمال .. أي انني أخدع نفسي لكي اسعى الى الكمال ( والعياذ بالله ) ولكنني اقصد خداع النفس بأنني اسعى الى ان اقوم بكل واجباتي واخطط لها ولكنني لا افعل شيئاً. ثالثاً قد تقول انني أتحدث عن خداع العقل ثم تحدثت عن

تعرضت بالأمس لاحتراق في يدي بانكساب ماء ساخن كنت أمسكه .. والمشكلة أنه تضرر شخص اخر بسببي ؛ وفي وسط الحاضرين كنت أظن أنهم سيلقون اللوم عليٌَ .. ولحسن الحظ كان الإسعاف النفسي أولى عندهم من العلاج نفسه ..وبعدها اطمأنوا على حالتي الصحية وحالوا الصلح بيننا .. حتى ظننت انه لم يحدث شئ وكنت سأنسى الموقف .. ثم لجأوا للعلاج الصحي. الخلاصة أنه لولا أنهم هدأوا الوضع وقالوا للطرف الآخر أنني لم أقصد وأنه قضاء وقدر .. لحدث ما لم

نعم أوافق في الحديث .. غير أن بعض التطبيقات حتى ولو كانت للترفيه لنا كمجتمع عربي .. قد تكون لمجتمعات اخرى خاصة بالعمل مثلاً .. أي أنه لكل تطبيق استخدامات تختلف من دولة لأخرى .. أما بالنسبة لـ سناب شات فأذكر لك أنه الأكثر استخداماً في الدولة السعودية والخليج ككل .. وعندهم يستخدمونه للترفيه .. بل ويعتمدون عليه اعتماد كلي وقد يستخدمه البعض في العمل.

الاجابة بسيطة .. أنظر حولك .. منزلك اغراضك ملابسك عملك وحتى دراستك وإلتزاماتك الدينية ، أليست هذه مهام يتوجب عليك فعلها ؟ إذا هممت وقمت بعمل حاجياتك ستكره قضاء وقتك على وسائل التواصل ، وإلا اجعلها مكافأة لك عندما تنتهي مهمتك.

اخي العزيز .. لو جمعوا كل مزايا تطبيقات وسائل التواصل الاجتماعي في تطبيق واحد ما كان هذا حالنا :) ولكن نضطر لتنزيل خمس او ست وسائل تواصل ؛ فالفيسبوك للعمل والواتساب للتواصل مع الاهل والتليغرام للوسائط المتعددة .. فقد ارى أن تويتر وانستغرام ليس لهم أهمية الا اذا كنت مهتماً بمحتوى كليهما.