شكرا على الإضافة ...
0
أولا السؤال من الناحية اللغوية كارثة .. ثانيا محتوى السؤال... من أخبرك أن عدد الإناث مساوي لعدد الذكور بداية!؟ ثم ماهو مصدرك لجملة ( في الجنس البشري و في معظم الكائنات الحية و خصوصا الثديات فإن عدد المواليد الإناث مساوي تقريبا للمواليد الإناث ( لاحظ ركاكة الجملة من الناحية اللغوية و العلمية ) ) ألم تقرأ ما كتبتَ !؟ ملاحظة : طلبت من والدي (طبيب) و أختي ( أستاذة علوم طبيعية) و أختي ( باحثة في علم الإجتماع ) و
اللهجة العامية أقرب إلى قلب وجيب القارئ العربي .. لغة سهلة النطق و الفهم بالنسبة له .. سهلة في الكتابة لا تحتاج أي مجهود بالنسبة للكاتب .. ولهذا هي سياسة مربحة لدور النشر " كتب تجارية" ... أما من الجانب الأدبي" الأكاديمي" البحت فهي "عملية قتل" لهذا الفن ... شخصيا لا أجد بديلا عن الكتابة باللغة العربية الفصحى .. أساس ثابت لا يمكن المساس به .. قد تستخدم العامية كأسلوب حوار بين الشخصيات في جنس الرواية مثلا ... أو قد
سكيولوجية الجماهير – غوستاف لوبون – دار الساقي أشياء لن تستطيع أن تتخيلها – محمد قاسم خضير - نوفا بلاس للنشر والتوزيع عزاءات الفلسفة – آلان دو بوتون – التنوير ما لا يدرك: النساء في حياة وأعمال فرانز كافكا وفرناندو بيسوا وتشيزاري بافيزي – لويس غروس – دار كلمة فهود في المعبد – ميشائيل مار – دار كلمة معرض الجثث – حسن بلاسم – منشورات المتوسط أبناء الأزمنة الأخيرة – فيصل الحبيني – منشورات تكوين السيد أزرق في السينما –
طبعا ضد هذا التوجه لسلبية آثاره و نتائجه على المدى المتوسط و البعيد في النسيج المجتمعاتي .. وبدل إيجاد أو خلق توجه فكري للحد من " التناسل " كان الأفضل ( رغم علمي أن هذه الصياغة أو التعبير لا تتناسب و أسس علم الإجتماع و علم دراسة و تحليل الظواهر ولكن ...) إيجاد توجه فكري عقلاني يقوم أساسا على تحسين الأسباب التي دفعت إلى ظهور هذا التيّار ... واجب فهم الأسباب و تحليلها و العمل على تحسينها بدل التهرب من