Medo Mohamed

25 نقاط السمعة
1.87 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
هناك من لا يجد ذلك الضوء وعندما ياتى هذا الأمل يكون الوقت قد فات فى أغلب الأوقات فليست كل الأشخاص مثل بعضهم
أنا لن أتناول المسألة من منظورٍ ديني، وإن كان الدين هو المنهج الأسمى، ولا من زاويةٍ اجتماعية، وإن كانت هي الإطار الذي نشأنا عليه. لكن قولك عن رجالٍ يلبسون الضيق ويمارسون الإيحاء لا يمتّ للرجولة بصلة، فليس كلّ ذكرٍ رجلًا. الرجولة جوهرٌ وسلوك، لا مظهرٌ يُستعرض أمام العيون. الرجل الحقيقي لا يستدرّ الفتنة، بل يترفّع عنها ويدرك أن الجسد أمانة لا وسيلة سيطرة. ومع ذلك، تبقى فتنة المرأة أخطر الفتن، لأنها تمسّ أعماق الرجل وتوقظ فيه صراع الرغبة والعقل. إنها
صحيح أنّ الحب لا يُقاس بالأول أو الثاني، فجوهره الحقّ في صدقه لا في ترتيبه. لكنّ الصدق نفسه يتبدّل ملامحه مع مرور الزمن، كما يتبدّل وجه النور حين يعبر مراحل الفجر إلى الظهيرة. فالحبّ الأول يعلّمنا كيف نشعر، كيف نُسلّم قلوبنا للعاطفة ببراءةٍ تشبه الطفولة، أمّا الحبّ الثاني أو ما يأتي بعده فيعلّمنا كيف نحمل المشاعر دون أن نحترق بها، كيف نحب بعقلٍ لا يُطفئ القلب، وبقلبٍ لا يعادي العقل. وفي كل تجربة، يكبر الإنسان قليلًا، لا لأنّ الحب تغيّر،
صحيح ما تقول، غير أنّ المقصود ليس نبش الماضي أو الغرق في تفاصيله، بل النظر إليه بعين الفهم لا بعين الندم. فالتقبّل لا يعني العودة، والمسامحة لا تُنكر الألم، لكنها تمنحه معنى يجعلنا نواصل السير. إن التعافي لا يتحقق بالنسيان، بل بالتصالح مع ما كان، لأن من يجلد ذاته يظل أسير دائرةٍ مغلقة، لا يخطو منها إلى ضوء الفهم. ومن لم يغفر لنفسه، سيظلّ يحملها كعبءٍ ثقيل، فيما الغفران هو الخطوة الأولى نحو الحرية الداخلية.
رايكم فى هذا المشهد الاول
اذا بنيت العلاقة على أن فلان يحبنى لانه يريد خدمه منى وانا اريد خدمه منه وكل شخص يعرف مايدور فى عقل الثانى فسيأتي يوم وتنتهى الخدمات لدى الطرفين وستصبح علاقة جافة فلا توجد علاقه بها الشراكه التامه لأنها ستكون سبب لهدم العلاقة بل يجب على كل طرف أن يحب الاخر ويفكر فيه وأن يلتزم كل طرف من الطرفين بدوره الذى وجده له فالحب أو الزواج هى أن تجد جزء منك كنت تبحث عنه منذ زمن فالذى انت تقوله لا أرى
تابعى الأجزاء القادمة لنعلم الحقيقة معنا