محمد الدامون

http://eddamoun.com

15 نقاط السمعة
2.13 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
سأختار بلدي الذي انا فيه الان وسأختار الاندلس الذي يبعدني ببضع كيلومترات. تركها أجدادي واستقروا في الجهة المقابلة لها على امل العودة لها لاحقا. سأكون اكثر سعادة ان استرجعناها وانا على قيد الحياة. نعم, يبدوا حلما مستحيلا في ظل فساد وضعف العرب الان! من الناحية الطبيعية, فلا أظن أن أرضا أجمل وأطيب من بلدي خصوصا شماله :) اللهم مكة والمدينة.
سامحهم الله هههههه. في حالتي, كنت اضع عنوان منزلي. ولأننا في بلد عربي, لا يتعامل معظم عمال البريد مع طرود الناس بإحسان.. على الاقل في تلك الفترة.
كنت احب مجلة ماجد كثيرا وانتظر صدور عدد الاسبوع بفارغ الصبر. كثيرا ما ربحت فيها لكن للأسف لم يصلني يوما أي مبلغ منهم. أيام جميلة فعلا.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته, يظهر من خلال أسلوبك ومشاركاتك السابقة انك شاب يافع مفعم بالنشاط في بداية مشواره في الحياة, هذه نقطة ايجابية بحد ذاتها لتدفعك لتحقيق ما تطمح اليه ان شاء الله. عليك أولا بتحديد ماذا تريد, ولماذا تريده. ليس تحديدا عشوائيا او سريعا, وانما تحديد مخطط. تبدأ الخطوة الاولى بتعلم الاساسيات في زمن محدد لتضغط على نفسك للانجاز. ثم تقوم بتقليد اعمال الاخرين, اما كورسات اليوتيوب التطبيقية أو الكورسات المدفوعة في يوديمي وغيرها من المنصات المتخصصة في
هناك مشكلة في السوق العربية فيما يخص مجال البرمجة والتصميم. اما ان اصحاب المشاريع اغبياء فعلا, وهذا مستبعد, واما ان المستقلين بحاجة ماسة للمال لدرجة انهم يقبلون بالاجور الزهيدة مقابل انجاز اعمال كبيرة المجهود! وذلك يجعل اصحاب المشاريع يظنون فعلا ان السوق رخيصة. وصف المشروع الذي وضعتم اعلاه, ميزانيته الحقيقية - ان كان مشروعا جادا - لن يقل عن 50.000 دولار. ومع ذلك نهايته الفشل 99% بسبب الشرط الذي وضعه صاحب العمل بان المشروع يجب ان يكون خاليا تماما من
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته, جواب السؤال الأول: أنت من يجب ان يحدد عدد الصفحات المطلوبة لانك صاحب التطبيق! خذ ورقة وقلم وابدأ برسم هيكل الصفحات المرغوبة في التطبيق. تسمى هذه المرحلة بالـ Sketching. وبالمناسبة ان قال لك احد 5 دولارات او 10 للصفحة فغالبا سيكون تطبيقا فاشلا! جواب السؤال الثاني: بما انه لا خبرة لك, فالمحلي افضل ليتابع حل مشاكل التطبيق معك. كذلك المطور البعيد يمكنه هذا. سرقة الفكرة: الفكرة هي اسهل خطوة في مشوار الريادة! الفكرة ان لم
ستحصلين على اول عميل ان قدمتي أقل سعر من بين المتقدمين مع وجود معرض اعمال مقبول نسبيا. يهم في البداية ان تنهي اول عمل بالتقييم الكامل, بعدها ارفعي اسعارك.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته, واضح انها تشغل بالك كثيرا. ان كنت قادرا على الزواج فتوجه لأبيها أو لمن هو قريب منها اذا كنت لا تعرف اباها. وان لم تكن, فدعك منها واشغل نفسك بالنافع حتى يزرقك الله زوجة تحبك وتحبها. وانتبه من العلاقات المحرمة, فستذوق من نفس الكأس ان كبر ابنائك!
الأمر ليس بالهين! احدى الاخوات في ردها ذكرت نقطة مهمة وهي ادارة الاعمال. معظم المشاريع سرعان ما تفشل لأنه ليس لديها خطة عمل, ولا دراسة جدوى. ثم العائق الاكبر وهو ميزانية المشروع. ليس فقط ميزانية تأسيس المشروع, لديك أيضا ميزانية المتابعة وتغطية الخسائر في الاشهر الاولى! الأمر يحتاج الى التعلم أولا ثم دراسة الفكرة وقابلية تحقيقها لعائدات ثم الانطلاق بروية مع متابعة تفاصيل احداث المشروع.
حالتك ليست خاصة, فهذا يحصل مع الجميع تقريبا. لكن ما لاحظته شخصيا ان المرء كلما كان مضغوطا كلما كان اقرب لتحقيق اهدافه. وأقسم الضغط هنا لقسمان, ضغط سلبي وضغط ايجابي. الضغط السلبي هو ضغط الفقر.. الديون.. ومسؤلية البيت للمتزوجين مثلا أو لمعيل والديه واخوته. ثم الضغط الايجابي وهو ان يتابعك شخص اثناء عملك.. رئيسك في الشغل الذي تخاف ان يتصل بك قبل ان تنهي مهمتك مثلا! في العمل الحر, يصعب جدا الالتزام لأن الرئيس الذي يجب ان يتابعك هو انت!
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته, يفضل للمرأة ان تترك عملها اذا كان زوجها قادرا على توفير احتياجات المنزل عموما. فهذا ان كان في سبيل الله فهو مرضاة لله وسعادة لزوجك وخير يعوضك الله به. وبالنسبة للعمل من المنزل, انظري لبعض الاعمال التي تلقى نجاحا عن النساء خصوصا من المنزل مثل خياطة الملابس, بيع الوجبات الصحية, الفنون التجميلية.. الخ. ألقي نظرة على متجر Etsy لأخذ افكار عن الاعمال اليدوية المدرة للدخل. بالتوفيق.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته, لا أعلم سنك الحقيقي, ان كنت في الثانوية او أقل فلا بأس. حتى انا كنت مشتتا بين الافكار والاهداف. ولكن, ان كنت جامعية فهنا الاشكال! على أي, هدفنا جميعا كمسلمين ان نرضي ربنا ما استطعنا, وان نتوب ما عصينا. وفيما يخص امور الدنيا, اهدافنا غالبا ما تكون الوصول لمنصب وظيفي يدر علينا دخلا يسهل علينا حياتنا ونسعد به ابائنا الذين ضحوا من اجلنا.. وربما زدنا على ذلك ان نساعد الناس ونمد يد العون لمن احتاجنا
لماذا لا تستهدف اصحاب الاعمال المحلية عوضا عن الاستثمار في الاعلانات؟ قدم لهم خدماتك وأرهم اعمالك وبعضهم قد يكونون عملاء دائمين لك.
محاولة اتباع خطة بعينها امر لا ينفع والدليل كتابتك للمنشور في محالة منك لفهم نظام الاخرين في ترتيب امورهم. بالنسبة لي, اكتب مهام اليوم بعد الفجر. اعوذ للنوم ساعتين تقريبا بحكم استغلال الليل في العبادة. بعدها احاول انجاز ما استطيع من مهام حتى آذان العصر. هنا ينتهي يومي ويأتي دور طلبات الاهل :)! نسأل الله ان يبلغنا رمضان ويعيننا على حسن عبادته فيه, ويغفر لنا خطايانا ويجيب دعائنا وينصرنا على من عادانا.
هناك احتمالان, اما انك شخص محترف في عملك, واما انك مبتدأ. في الحالة الاولى سيكون سبب الغاء المشروع منطقيا ومبررا لانه خارج عن ارادتك. في هذه الحالة تشرح الوضع لصاحب المشروع بشفافية وسيتفهمك غالبا. في الحالة الثانية, سيكون السبب سوء التقييم للمشروع وهنا تحاول الاعتذار او التبرير. ربما ينزعج صاحب المسروع, وربما يعطيك تقييما سلبيا! وفي النهاية يكون درسا تتعلمه في مسيرتك الوظيفية.
هي عبادة أكثر مما هي رياضة لأننا نؤجر عليها. ونعم, أنا قوم بها لدفع القلق, الحزن, الخوف او لجلب الراحة والهدوء. أفعلها عادة قبل النوم, وأحيانا بعد الصلوات المكتوبة, وأطيل فيها عندما اكون في الطبيعة. أحب الاوقات لفعلها عندي هي في جوف الليل حيث الناس نيام والهدوء يعم المكان والعقل صاف. من أجمل العبادات سبحان الله.
اعتبر جوابي نقاش أصحاب فقط لاني لست مؤهلا لنصح الاخرين بعد. الكفاءة هي الاولوية الأهم. سواء في مجالك او مجالي او غيرهما, قد ترى - وأنا كنت كذلك - أن الزحمة التي سببها توافد الكثيرين لسوق الشغل قد صعبت من مهمة ايجاد العملاء والوظائف لكثرة المنافسة! لكن هذا غير صحيح تماما. الاغلبية منهم ضعيفوا المستوى ولا تغرنك الاوصاف والمنشورات البراقة في سيرهم الذاتية او حساباتهم الاجتماعية -لينكدان مثلا-. فقط كن مخلصا في عملك وقدم عملا عالي الجودة وسترى كيف سيتغير
أن يكون لك أسلوب كهذا في سنك تلك لهو أمر جميل فعلا. لا أعلم سنك الان لكن على الأرجح قد تطورت كثيرا. أرجوا لك التوفيق.
أسلوبك في سرد خبراتك جيد ويساعد اصحاب الاعمال على اختصار وقتهم في تحديد ما اذا كانوا يرغبون في العمل معك ام لا. عندما أبحث عن متخصصين في مجالي (البرمجة والتصميم) للعمل معي في مشروع ما, أول ما أسأله عنه هو السيرة الذاتية لأخذ نظرة عن افكاره. ثم اطلب منه معرض الاعمال, وقد أختار احدى اعماله لأناقشه في حيتياتها. لذلك فأنا اخذ بالحسبان هذه النقاط للتسويق لملفي المهني. هناك نقطة اهتم لها كثيرا وهي أسلوب المعاملة والحوار. لا أحب العمل مع
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته, نعرف أنه كلما كانت الحملة الاعلانية أكثر استهدافا (للجمهور العربي والاجنبي) كلما كان سعر النقرة او الزيارة اعلى, فهل تنصحني باستراتيجية معينة اتبعها للإستفادة من الحملة بأقل تكلفة؟ وشكرا.
النظام الغذائي الجيد سيعطيك لك الطبيب الغذائي الذي سيتابع حالتك وليس نحن! فكل من سينصحك هنا إما سينقل كلام الاخرين وإما سينصحك انطلاقا من تجربته الشخصية مثلما سأفعل أنا. شخصيا, بعد معاناة لسنوات زرت طبيبا مختصا في التغذية والذي كشف لي بعد فوحوصات الدم ,الغذة ,الطفيليات وتسمم المعدة أن عملية الايض عندي مرتفعة كثيرا وبالتالي صعوبة في زيادة الوزن (حلم كل سمين وكابوس كل نحيف سبحان الله). النظام الذي اعطاه لي كان: التوقف عن رياضة الجري وتعويضها برياضة كمال الاجسام
8 ساعات ليس معيارا موحدا عند الجميع. بعضنا تكفيه 5 ساعات لقضاء يوم نشيط. اذا واضبت على صلاة الفجر في وقتها, ستجد نفسك مع الوقت تستيقظ قبل موعد الصلاة بنصف ساعة تقريبا دون منبه لأن عقلك أصبح منشغلا بذلك الموعد. ثم, انظر الى حالتك العقلية والبدنية خلال اليوم, كلما كنت اقل انتاجية كلما وجب عليك النوم أبكر. والله اعلم.
لا بأس, افعل ما تراه مناسبا لك. كان من عادتي مراجعة المواد التي لا أحبها ليلة الامتحان, وصبيحة الامتحان, وفي الاستراحة بين امتحانين, وقد كان ذلك نافعا معي. لكن اعلم أن هذه المعلومات لن تستمر في عقلك لأكثر من أسبوع!