محمد الدامون

http://eddamoun.com

34 نقاط السمعة
2.95 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
في السنوات الماضية كان حسوب نشيطا نوعا ما بأعضاءه المتميزين, يمكن ان نقول ان الجو كان مثل ما كانت عليه المنتديات تقريبا. في ذلك الوقت, كانوا احيانا يناقشون مشاكل حسوب ويقدمون اقتراحات وطلبات لتطوير بعض مزايا او نقاط ضعف حسوب, لكن جينها كانت الادارة لها رأي اخر. اذ لم تكن تهتم كثيرا لتلك النقاشات, وحتى ان فعلت كانت تبرر قراراتها لا غير. الان, حسوب -من وجهة نظري- شبه ميت. لا يشجع على دخول النقاشات لأن معظم الكتاب هم في الاصل
هههههه أضحك الله سنك. من كلامك تبدوا شخصا طيبا. أرجوا أن تكتب لنا تجربتك كيف تجاوزت الموقف مستقبلا, وأتمنى أن نراك ناجحا فيما تحب. أيام وتعدي ان شاء الله. أرجوا لك التوفيق صديقي :)
نحن نتحدث عن العميل المتطلب. والمتطلب هنا هو الشخص الذي يتجاوز حد الطلبات المسموح بها في العقد طمعا في اعمال مجانية.
انت متناقض! كيف تقول الرفيق الاعلى وانت لا تؤمن بكلامه؟ يقول الله لك ادعوني استجب لك وانت تقول لم ينفع؟! هذا لعب اطفال. إن آديت نفسك ستحاسب غدا يوم القيامة. يكفيك يأسا وقم واخرج تنفس بعض الهواء, واذا لم ينفع هذا فتحدث الى اقرب الناس اليك, واذا لم تجد فطبيب او فقيه. واكرر لك النصيحة, حبدا لو كانت هذه الشكوى لله.
يؤسفنا ما تواجهه من صعوبات صديقنا العزيز, وأرجوا لك الفرج القريب ان شاء الله تعالى. هذه أعراض اكتئاب لا غير والله اعلم, فمهما كانت احوالك سيئة فهناك حتما من هو أسوء حالا منك ولكنه راض بقضاء الله. أرجوا منك تلجأ الى الله وحده وليس الى احد من عباده. فهو القائل: "أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ". اضبط منبهك لساعة قبل الفجر, توضأ وصلي ركتعين منعزلا عن اهلك ثم اشكوا حالك لله بأي صيغة شئت شريطة الادب في الكلام. وأقسم
العميل المتطلب لا تنتهي طلباته للأسف! يكفي أن تحترم العقد المبرم بينكما لتسليم العمل بأفصل جودة ممكنة مع الابقاء على الاحترافية في التواصل والاحسان في الكلام والمعاملة. آخر عميل لي من هذا النوع توقف عن ارسال طلباته بعد أول فاتورة حاسبته فيها على طلب من طلباته, وطبعا اتحدث عن الطلبات التي تأتي بعد انتهاء العقد. أما التي قبلها فتكون تحت بنود متفق عليها من الطرفين.
العبارة "محررين فيديو محترفين" تعني جودة اعمال عالية جدا, والجودة العالية تعني ميزانية عالية أو بالاحرى عروض اعلى سعرا من قبل المستقلين. أما وان تقبل عرضا من مستقل بثمن زهيد فهذا ليس منطقيا اطلاقا أخ احمد! هل يمكنك مشاركة ميزانية العمل معنا لنتأكد من هذه القاعدة؟ على أي حال, قبل بدأ العمل مع أي كان نقوم باجراء مقابلة نناقش فيها مهاراته وتجاربه وتعامله مع سيناريوهات العمل المشابه. تماما مثل مراحل التوظيف.
فاقد الشيء لا يعطيه صديقي أحمد! الجميع يمكنه مدك بالافكار, لكن الصعب هو التطبيق. اسأل التجار والاغنياء حولك فهم ادرى بمكامك الربح. أو راقب محيطك وانظر الى ما يحتاجه الناس وفيه فرصة للربح. ومرة اخرى, كن على يقين انك ستجد صعوبة في التطبيق وليس في البحث عن الافكار. بالتوفيق لك,
نعم كلامك على صواب. في هذه الحالة نراقب طريقة تواصله معنا في حالة كانت ميزانيته تناسب وصف المشروع. هنا نعود لنفس الملاحظة, قد يكون العميل لا يعرف اسعار السوق؟ هنا تكون طريقة التواصل هي المرحلة الاولى لك لمعرفة جديته من هزله. الجاد تراه يناقش بشكل مباشر, أريد كدا وكدا, او ما رأيك بالفكرة الفلانية وامكانية تطبيقها وهكذا تراه مركزا على النقاش ويستمع بجدية لملاحظاتك عكس غير الجاد الذي يقفز في الافكار او يحاول تبسيط المهام لتخفيظ السعر مثلا. هذا العميل
نحن بشر, نصيب ونخطئ. علينا فقط اتباع نهج الرسول صلى الله عليه وسلم في تعاملاتنا مع الناس. وأفضل الناس من يحسن للجميع. لكن ببساطة, من الجيد ان نتجاهل من يسيء الينا وندع عدل الله عز وجل يسير فيه, وان كانت لنا القدرة على رد العين نردها. ثم انك ان لاحظت شكاوي الناس, وجدت الناس كلها مظلومة.. فمن اذا الظالم!
في الحقيقة ليس هناك ما يحل هذا الاشكال 100%. لكن هناك خطوات يتبعها كل منا في محاولة لتجنب العملاء الغير الجادين او النصابون منهم. عند التقديم على المشاريع في منصات العمل الحر, ننظر الى عدد مشاريع العميل منذ تاريخ تسجيله ونقارنها مع نسبة التوظيف الخاصة به, هذا سيعطيك نوعا ما فكرة عن شخصية هذا العميل هل جدي التوظيف ام لا. في حالة العملاء خارج هذه المنصة والذين يتواصلون معك مباشرة, فهنا من الافضل اتباع الطرق التقليدية, 30%-40% كتسبيق قبل بدأ
يبدوا انك غير متابعة لمشاريع المنصة والميزانيات المطروحة فيها! الاسثناء هنا هو العكس تماما, قلما صارت هناك عروض مشاريع مناسبة للمستقلين. أما Upwork فرغم انها مليئة بالمحتالين ومبخسي الاثمان كذلك الا ان هناك توازنا بعض الشيء في تواجد عروض كثيرة جدا مناسبة للمستقلين. وهنا يأتي دور المنصة في العمل على تحقيق هذا التوازن.
غريب صراحة ان يبخس الناس اتعابهم لهذه الدرجة. والامر لا يتعلق فقط بمجالي, بلي ان المجالات الاخرى تعاني كذلك من هته النوعية من المستقلين. اما فيما يتعلق بالمنصة, فان كان همها اصحاب المشاريع فقط فانت على حق لا ذنب لها. اما وانها تزعم خدمة الطرفين فهنا سيكون جزء من اللوم عليها لسوء التنظيم والتدبير!
نعم, معك حق تماما أخ معتز, أحيانا على الواحد فقط الانتباه لشخصه هو وملاحظة ما يجيده وما هو خبير به. بالتأكيد سيجد مهارات وخبرات هو أفضل فيها من غيره. ومعرض الاعمال الذي بنيته قبل 10 سنوات ولم تستغله جيدا, فغالبا ستكون استفدت من تلك التجربة لتكون ما انت عليه اليوم من نجاح وتوفيق.
بالطبع هذا ما هو مفترض القيام به. لكنه صعب في نفس الوقت, نظرا للانشغال الذي يكون عليه المستقل, ويطول هذا الانشغال لسنوات اذا كانت الاعمال كثيرة حتى ينسى الكثير من التفاصيل التي سيحتاجها لاحقا لوضعها في معرض اعماله.
مرحبا إيريني, أشكركِ على وقتك في الاطلاع على موقعي. انتباهك للعبارة المذكورة في محله, فقد وصلتني مؤخرا نفس الملاحظ تماما من صديق مختص بالتسويق. على أنني صراحة لا أشعر بتأثيرها على مبيعاتي الا انني سأقوم بتغييرها لما هو مناسب اكثر على ما يبدوا. قد لاحظت في ملفك انكِ مختصمة كذلك في المجال النفسي, وغالبا ستكونين متميزة فيما يتعلق بالتعاطف "Empathy". لذلك ان كان لكِ اقتراح لعبارة افضل فسيكون من دواعي سروري اعتمادها منكِ.
سأختار بلدي الذي انا فيه الان وسأختار الاندلس الذي يبعدني ببضع كيلومترات. تركها أجدادي واستقروا في الجهة المقابلة لها على امل العودة لها لاحقا. سأكون اكثر سعادة ان استرجعناها وانا على قيد الحياة. نعم, يبدوا حلما مستحيلا في ظل فساد وضعف العرب الان! من الناحية الطبيعية, فلا أظن أن أرضا أجمل وأطيب من بلدي خصوصا شماله :) اللهم مكة والمدينة.
سامحهم الله هههههه. في حالتي, كنت اضع عنوان منزلي. ولأننا في بلد عربي, لا يتعامل معظم عمال البريد مع طرود الناس بإحسان.. على الاقل في تلك الفترة.
كنت احب مجلة ماجد كثيرا وانتظر صدور عدد الاسبوع بفارغ الصبر. كثيرا ما ربحت فيها لكن للأسف لم يصلني يوما أي مبلغ منهم. أيام جميلة فعلا.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته, يظهر من خلال أسلوبك ومشاركاتك السابقة انك شاب يافع مفعم بالنشاط في بداية مشواره في الحياة, هذه نقطة ايجابية بحد ذاتها لتدفعك لتحقيق ما تطمح اليه ان شاء الله. عليك أولا بتحديد ماذا تريد, ولماذا تريده. ليس تحديدا عشوائيا او سريعا, وانما تحديد مخطط. تبدأ الخطوة الاولى بتعلم الاساسيات في زمن محدد لتضغط على نفسك للانجاز. ثم تقوم بتقليد اعمال الاخرين, اما كورسات اليوتيوب التطبيقية أو الكورسات المدفوعة في يوديمي وغيرها من المنصات المتخصصة في
هناك مشكلة في السوق العربية فيما يخص مجال البرمجة والتصميم. اما ان اصحاب المشاريع اغبياء فعلا, وهذا مستبعد, واما ان المستقلين بحاجة ماسة للمال لدرجة انهم يقبلون بالاجور الزهيدة مقابل انجاز اعمال كبيرة المجهود! وذلك يجعل اصحاب المشاريع يظنون فعلا ان السوق رخيصة. وصف المشروع الذي وضعتم اعلاه, ميزانيته الحقيقية - ان كان مشروعا جادا - لن يقل عن 50.000 دولار. ومع ذلك نهايته الفشل 99% بسبب الشرط الذي وضعه صاحب العمل بان المشروع يجب ان يكون خاليا تماما من
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته, جواب السؤال الأول: أنت من يجب ان يحدد عدد الصفحات المطلوبة لانك صاحب التطبيق! خذ ورقة وقلم وابدأ برسم هيكل الصفحات المرغوبة في التطبيق. تسمى هذه المرحلة بالـ Sketching. وبالمناسبة ان قال لك احد 5 دولارات او 10 للصفحة فغالبا سيكون تطبيقا فاشلا! جواب السؤال الثاني: بما انه لا خبرة لك, فالمحلي افضل ليتابع حل مشاكل التطبيق معك. كذلك المطور البعيد يمكنه هذا. سرقة الفكرة: الفكرة هي اسهل خطوة في مشوار الريادة! الفكرة ان لم
ستحصلين على اول عميل ان قدمتي أقل سعر من بين المتقدمين مع وجود معرض اعمال مقبول نسبيا. يهم في البداية ان تنهي اول عمل بالتقييم الكامل, بعدها ارفعي اسعارك.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته, واضح انها تشغل بالك كثيرا. ان كنت قادرا على الزواج فتوجه لأبيها أو لمن هو قريب منها اذا كنت لا تعرف اباها. وان لم تكن, فدعك منها واشغل نفسك بالنافع حتى يزرقك الله زوجة تحبك وتحبها. وانتبه من العلاقات المحرمة, فستذوق من نفس الكأس ان كبر ابنائك!
الأمر ليس بالهين! احدى الاخوات في ردها ذكرت نقطة مهمة وهي ادارة الاعمال. معظم المشاريع سرعان ما تفشل لأنه ليس لديها خطة عمل, ولا دراسة جدوى. ثم العائق الاكبر وهو ميزانية المشروع. ليس فقط ميزانية تأسيس المشروع, لديك أيضا ميزانية المتابعة وتغطية الخسائر في الاشهر الاولى! الأمر يحتاج الى التعلم أولا ثم دراسة الفكرة وقابلية تحقيقها لعائدات ثم الانطلاق بروية مع متابعة تفاصيل احداث المشروع.