مليكة مخناش

46 نقاط السمعة
1.28 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
جزاك الله خير
صحيح لهذا شارب الخمر ومرتكب الزنا وقاتل النفس بغير الحق يجد فيها حلاوة عند ارتكاب هذه الفواحش لكن مع الوقت سيؤنبه ضميره ويحس بالتعب والإرهاق من هول الفاحشة التي ارتكبها. نسأل الله السلامة والعافية. الله عز وجل لم يحرم هذه الأمور عبثا، بل حرمها لهولها وشدة وقعها على نفس الإنسان. https://suar.me/OaQ5a
بارك الله فيك على النصيحة وضعت خدمة تحفيظ القرآن لكن تم رفضها ووضعت خدمة تحفيظ متن تحفة الأطفال وتم رفضها لم افهم اين الخلل !
نعم، هي من علم الغيبيات. لكن النفس تتوق لدخول الجنة والتمتع بنعيمها
لا أحبذ نشر الأمهات يومياتهن خاصة مع أبنائهن. لأنه تحدث فيه مقارنات وتقليد، مثلا بعض النساء يحاولن تقليد كل ما ينشر في مواقع التواصل الاجتماعي. أرى أن حياتهن تصبح متذبذبة وليست واقعية فيها كثير من التصنع وذلك بسبب محاولة التقليد ومحاولة إظهار أن كل حياتها سعادة ورخاء وانها أم إيجابية وأنها أم كاملة وما إلى ذلك. الإنسان يجب أن يكون صادقا مع نفسه أولا لكي لا يحس بالإرهاق النفسي والبدني، و هذا يخص الرجال والنساء، فيحاول أن يعيش من غير
أريد أن أرى نعيم الجنة 🥰
من وجهة نظري أن هؤلاء الأشخاص غالبا ما تجدهم طيبين و ذوو نوايا حسنة، لكن في الواقع كثيرا ما يتجنبون الحديث مع الآخرين بسبب سوء الظن بهم، وسوء فهم نواياهم. لهذا يميل كثير منهم للسكوت وللوحدة.
انا لا أؤيد هذه الفكرة لأنه توجد مشاكل لا تحل بالمال.
نحمي أنفسنا بالتقرب أكثر من الله عز وجل. مثلا نقوم بفتح حساب لنشر القرآن الكريم ونأخذ عليه أجر في الدنيا والآخرة. نحمي أنفسنا أيضا بالدعاء أن يبعد الله عز وجل عنا الفتن ما ظهر منها وما بطن وأن يهدي مستخدمي الأنتغرام والتيكتوك إلى نشر الخير والوعي بين الناس.