خالد سلطان العريبي

13 نقاط السمعة
4.61 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
نعم اخي الكريم لا شك أن وجوه الإعجاز في القرآن الكريم أعظم واجل من أن نحصيها لانه فيض من أسماء الله الحسنى التي لا نحيط بها علما وبحسب إقبال العبد عليه يفتح له من روحه وربحانه ما تسمو به روحه وتطمئن نفسه ومن يقرأ القرآن الكريم مجودا لابد له نصيب من السمو والرقي بحسبه شكرآ لاهتمامك وتفاعلك
مرحبا بك..... هناك مزيد من التفصيل في الموضوع في منشورين تالين بعد هذا المنشور إن كنت تريد متابعة بقية الموضوع وشكرا لك
إن النجاح في الدنيا لا يتحقق الا في حالة واحدة أن تسلم الإرادة الإنسانية للإرادة الإلهية فيصبح ما أراده الله لنا هو النجاح الحقيقي وهنا نتوقف عن مقاومة القدر والسعي الملهوف نحو رغباتنا التي كلما اقتربنا منها ازدادت بعدًا ويصبح النجاح الحقيقي ان نرضى بالحاصل الذي وجدناه بين ايدينا وان نتوقف عن الركض وراء احلامنا لنعيش الواقع بكل تفاصيله التكنولوجيا نوعا من السحر الذى فتن الناس وجلب عليهم الفتن من كل باب كنت دوما اتساءل ما هي الروابط الخفيه والظاهره
فقبل كل شيئ، لا يوجد أي قاعدة لإطلاق أحكام صحيحة، ومهما بدى الموقف جليا، قد يكون هنالك خفايا أو أمور لا ندركها باستيعابنا المحدود. فقد نحكم على إنسان بأنه بارد ومتكبر لأن كل أفعاله تشير إلى ذلك، ليظهر بعدها أن تلك مجرد آلية دفاع عن النفس لحماية نفسه من الهجران بسبب تجاربه السابقة. وهذا ليس المثال الوحيد، بل يوجد في أغلب الأحيان أمور لا نعرفها تجعل من حكمنا خاطئ، فلذلك الأفضل عدم إطلاق أي حكم على الشخص والاكتفاء بتحديد نوعية
أحسنت
نعم انا لا اختلف معك في هذا لان القران الكريم يقررها صراحه وبلا اي غموض ان كل نفس بما كسبت رهينه وكل مسؤول عن عمله واليهود هؤلاء الذين كانوا في زمن ماض بعيد خير امه اخرجت للناس صاروا بعد نزول القران الكريم الى امة الغضب والضلال والذله والمسكنه لقد اغضبوا الله عز وجل غضبا شديدا حتى كتب عليهم الذله والمسكنه وسلط عليهم من يسومهم سوء العذاب الى يوم القيامه فهذا المنشور لا يريد الدفاع عن اليهود او التماس الاعذار لهم
نعم... أحسنتي النشر ولا اختلف معك ولكن هل تعلمين ان بني إسرائيل قلدوا المصريون في عباده العجل هاتون وآببس التي كان المصريون يعبدونها في معابدهم من قبل ان يولد موسى الكريم عليه السلام بزمن طويل لذلك بعث الله اليهم نبيه موسى عليه السلام ليخرجهم من هذه الوثنيه التي قلدوا فيها المصريين واتبعوهم في عباده العجل ابيس وهاتون وايضا يخرجهم من هذا البلاء الشديد وهذه الحمله الضاريه التي سلطها الطاغيه فرعون عليهم فقد كانت بعثه موسى عليه السلام لبني اسرائيل من
بما ان موضوع المنشور يتكلم عن الشرك منذ البدايات الأولى منذ فجر التاريخ الإنساني، حتى من قبل نوح عليه السلام وقبل الطوفان فنشره في قسم التاريخ ليس ببعيد ولا غريب
السلام عليكم ورحمة الله اخي الكريم أشكرك على اهتمامك ومساهمتك في الموضوع اولا اولا بني اسرائيل وشعب اسرائيل قد خرج من مصر في زمن موسى عليه السلام ولم يتبقى منهم في مصر بعد هذا الخروج احد فانت تذكر انهم ما زالوا موجودين في مصر حتى يومنا هذا فكيف ذلك هل من دليل على هذا الامر ثانيا بداية هذه الحمله من التطهير العرقي وهذا البلاء العظيم كان لاسباب ذكرتها في المنشور ولم يكن منها ايمانهم بموسى عليه السلام لان ذلك كان
يا صديقي العزيز انت الان تعترف وتقر بان الاديان والقران الكريم قرروا صراحه بوجود بني اسرائيل في مصر اليس ذلك كافيا لتؤمن بما ورد في القران الكريم وتثبت صحه ما ورد فيه من دخول بني اسرائيل لمصر ووجودهم فيها عبر فتره طويله من التاريخ حتى خروجهم منها والا كل كيف يجتمع ايمانك وتصديقك بالقران الكريم وبما ورد في الكتب السماويه وفي نفس الوقت انكارك لما ورد فيها من دخول بني اسرائيل لمصر ووجودهم فيها عبر تاريخ طويل كيف يجتمع ايمانك
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته مرحبا بك اختي الكريمه واشكرك على اهتمامك ومشاركتك معنا في الموضوع اولا : تاريخ بني اسرائيل مر بمراحل واطوار متعدده فعندما ننظر لتاريخ بني اسرائيل نجد انهم كانوا في زمن من الازمنه هم خير امة في الناس يومئذ وهذا بصريح القران فقد فضلهم الله تبارك وتعالى واصطفاهم على العالمين وهم الناس في هذا الزمان الاول الذي كان فيه نبي الله يعقوب عليه السلام واولاده من بعده فبني اسرائيل عندما دخلوا مصر في زمن سيدنا يعقوب
ماذا تعني بقولك قصه دينيه ؟ دخول بني اسرائيل الى مصر ووجودهم في مصر عبر تاريخ طويل ثابت بالقران الكريم اما محاوله انكار هذا الامر فهو تكذيب واضح وصريح للقران الكريم فهل انت ممن يكذب القران الكريم ارجو ان تكشف عن هويتك حتى نستطيع الحديث معك بما يناسب عقيدتك.
السلام عليكم لا يوجد في القرآن الكريم تكرار حرفي بمعنى الكلمه ولكن انما هي مشاهد تصويريه من زوايا متعدده كما ذكرت في المنشور لذلك لا تجد ابدا في القصص القراني نفس المشهد او نفس الايات مكرره حرفيا لا يوجد تكرار حرفي بمعنى الكلمه هذا لا يوجد ابدا في القران الكريم انما تكرار قصصي نعم يوجد تكرار قصصي في القران الكريم ولكن ليس بالمعنى الحرفي ولكن هناك اختلاف ظاهر وواضح لكل قارئ للقران الكريم عند تكرار القصص فهو قصص مكرر من