Khalid Al Qasimi

76 نقاط السمعة
2.33 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
الاعتراف بالخطأ اعتراف بالحق، والاعتراف بالحق فضيلة، وعناد الإنسان في عدم اعترافه بأخطائه كبر، وهو مذموم بكل المقاييس، ومن ذا الذي لا يخطئ؟ فكل بني آدم خطاء ، ولله در القائل: من ذا الذي ما ساء قط؟! ومن له الحسنى فقط ؟!
ممكن أن يكون الندم على خطأ ارتكبته، فهذا هو الندم المحمود بحيث يقودنا إلى تصحيح أخطائنا، ومحاولة تجنب تكرار الأخطاء. وممكن أن يكون الندم على فرصة ضاعت، أو قرار خاطىء اتخذته، فهذا هو الندم الذي لا ينبغي الوقوف عنده وعدم (البكاء على اللبن المسكوب) كما يقولون، وهو أيضًا ما ينبغي أن يدفعنا إلى الأمام.
نعم وأذكر أن القبيلة من قبائل العرب كان إذا نبغ فيهم شاعر فرحت به، وهابتها القبائل الأخرى، كما أذكر أن الجاحظ في البيان والتبيين ذكر أن الشعراء أربع مراتب: الأولى: الشاعر التام الثانية: الشاعر المُفْلِق الثالثة: الشاعر الرابعة: الشعرور وذكر بيتًا على النوع الرابع: يا رابع الشعراء كيف هجوتني ** وعلمت أني مُفْحَمٌ لا أنطق؟!
أن يتوسع في القراءة في هذا الباب، ويكتب وفق منهجية، وفي نقاط محددة، ويمعن النظر في الألفاظ بحيث لو أسقط إحداها لما ضر الكلام شيئًا.
أحسنت، وأدل دليل على كلامك أن دوام الحال من المحال!
كلام موجز ومفيد، فطرح المشكلة وطريقة حلها بهذه الكيفية، أنموذج عملي لعلاج الحشو في الكتابة، ورأيت في بعض الكتابات إيغال في توضيح الواضحات من الألفاظ، وتوضيح الواضح يشكله كما لا يخفى!
شكر الله لكم أخي الكريم، نعم لا ينبغي للمرء أن يركن إلى فتوره وفراغه وإلا كان بوابة واسعة للفشل!
بل هذا من فضل ما عندكم، ومروركم على الكلمات ثراء.
وأنا كذلك لم أُرِدْ جدية ما أقول لأن اللغة العربية شاملة جامعة منصفة، لا تعرف التحيز.
قد يكون الصمت خيرًا من الكلام في بعض المواقف، حتى نتجنب الجدال، لكن اللغة ليست ضد (النسوية)! فهي لغة واللغة مؤنث، وبهذا أقول إن (اللغة العربية) بألفاظها هذه قد انحازت إلى الأنثى!!!
ما أجملَ اللغةَ العربية وأجزل معانيها، فهي بحق لغة روح ومعنى، لغة الكلمات القليلة التي تحمل المعاني الكثيرة، أحسنتِ أختي الفاضلة
نعم أخي الكريم أحسنت ، فلابد من أن نلفت الانتباه إلى أخذ العبرة من الأمثال ، وسرد قصة المثل إنما هو لمعرفة السياق الذي قيلت من أجله حتى يمكن لنا الفهم والاعتبار
أشكرك أخي الكريم ، وأحسنت التعليق فتشجيعك على البحث عن أصول الأمثال والأقوال ضرب من ضروب إحياء التراث اللغوي
العلاقة في العمل أعتقد حدودها في يدي أنا! فأنا أرسم منهج تعامل الناس معي ، بطريقتي وشخصيتي وكيفية اختلاطي بالآخرين مع أن الحدود بين الأشخاص تنتهي من حيث تبدأ خصوصيات الآخرين !
ما أجمل أن نكون موضوعيين تجاه ما نعلم ونعتقد ونحب!، فذلك هو الإنصاف من النفس، وما أحوجنا إلى اليقظة والانتباه حتى لا نسير في الحياة بشق مائل ونحن لا نعلم!.
الخوف ضد الأمن والرفض ضد القبول ، والخوف يولد اليأس والقنوط ، والأمن يولد الأمل ، والرفض نتيجة طبيعية للخوف ، والقبول نتيجة طبيعية للأمان والأمل ، لذا يجب على العاقل ألا يبيع نفسه للأوهام والقلق وأن يحاول ويحاول ولا ييأس وليعلم تمام اليقين أنه (لا يغني حذر من قدر).
أحسنت النشر بارك الله فيك لذلك لابد من فعل الخير للأجر والثواب وحب الإنسانية ولابد أيضاً من تغيير ثقافة هذا المثل ليصير (خيراً تعمل خيراً تلقى). ليقبل الناس على فعل الخير دونما خوف ودونما إحباط