فكرتي هيا " الجرائد - الصحف اليومية " تنشر مقالات ولا تنشره في المواقع الإلكترونية وأنا سوف أشتري كل يوم جميع نسخ الجرائد وأختار المواضيع المميزة وأنشره علي الموقع وفي أخر الموضوع سأكتب حقوق الجريدة وأسم كاتب المقال بالجريدة وبعد فترة من بدء الموقع سأقوم بتطوير الموقع وسأضيف أقسام جديده للتدوين وهل إن قمت بعمل الموقع تعتقدون سينجح
وفاة أحمد خالد توفيق. جسده توفى.. أسمه خالدًا إلى ما لا نهاية
بدأت كتابة مقال عن أحمد خالد توفيق، تاريخ بدأته لا أعرفه لكّن بلغت نهايته يوم 2 أبريل، عند الانتهاء من تحريره سمعت خبر وفاته من جهات وأصدقاء موثوقة، للوهلة الأولى ضحكت بشكل هيستيري لأني معتقدٍ أنها كذبة أبريل.. ياللقرف من سخافتهم!، في المقال كتبت "أحمد خالد توفيق، لا يحظى بما يستحق، لأنه عائش بيننا.. نحنُ قوم لا نهتم إلى العظماء إلا بعد موتهم". ومن الواضح أنه كان على أستعجال للموت ليبدا الحفر من قبل البشر في تاريخه.. الجسد توفى، الأسم
ما حدث لي عند ترك صلاة الفجر
يوم ٢٠ أكتوبر. كُنت ذاهبً للمنزل أنفجر كَوتش دراجتي قبل دخولي للمناطق الزراعية؛ ظننت أن الله هوا من دَبر لي هذا وحَمَدهُ كثيرً لانه أبعدني عن الأذىّ. وفي ثاني يوم كُنت ساُباع أعضاء بشرية، الساعة أثنين بعد منتصف الليل ظللت منتظرً "توك توك"أوقفت الكثير وكُلما أقول لهم أوّد الذهاب ألىّ... يرد سائق التوك توك: «لأ هذهِ المنطقة مرعبة في هذا الوقت» مّللت من كثرة رفضهم، ذهبت لابتاع الباتيه من المخبز، وخطوت بضعة خطوات وأقتربت سيارة ملاكي وابوابها فُتحت فسألت سائقُه
مقال عن عام ألفين وسبعة عشر
أحاول كتابة مقال عن عام "ألفين وسبعة عشر" (في هذهِ السطور أتحدث عني وليس عن البلدة.. السياسة لا تروق لي.) ولمَ أنا أحاول من الاساس ولمَ منشغل في كتابة بضعة سطور عن بضعة أشهر فلا يقرأهم أحد، أحقًا يوجد في حياة شخص مثلي مايُكتب!.. بالطبع يوجد. كل شخص يجد قيمته في بضعة أشياء فيكتب عن ما أنجزه فيها. ها أنا أكتب... فلم تطاوعني يداي، أنها غير قادرة على ترجمة الانقباضات العضلية إلى فعل، وكذلك عقلِ هامد تمامًا، أيُمكن أن يكُن
خواطر تقتُلُني يجب كتابته
اُُمي كِرهت مَنزلُه الذي تزوجت فيه وأنا ولدت فيه، لانه أصبح مُتهالك وتصميمهُ غير عصري وبعد سنينٌ من مُعناة أُمي وتحمُله لهذا المنزل تم بناء منزل جديد ،لا أطيقه بسبب موقعه البعيد عن المدينة وتزيد البلة طينة ويكون داخل أراضي زراعية وهنا تكمُن مُعَناتي لا كهرباء ولا مياه .. ومليء حشرات وأكثرهم خطر البعوض لانه كثيف والجميع مُعرض للمرض، ولا يوجد علاج متخصص... فقط علينا أن نحارب البعوض.. وهي النصيحة الثمينة في كل الأمراض التي ينقلها البعوض بدءًا بالملاريا ومرورًا
ما رأيكم بأسم تكاتُب لـ موقعي
أريد عمل منصة تدوين يكون محتواه فائق الجودة المحتوي سوف يكون ترفيهي , تثقيفي , فن .. أللخ وأخترت أسم تكاتُب لـيكون أسم الموقع ما رأيكم بالأسم
مقال مُثيرً للغضب
ترددت كثيرًا قبل كتابة هذهِ السطور لانها ستغضب من يقرأه ويعرف أنها موجهة له؛ وهناك أحتملان.. أن اُضرب، لأن يهمهم بالطبع ألا يفتضح أمرهم.. أو لن يقرؤو ولن يحدث شيئًا مما يدور في مُخيلتي. كُل من أعمل معهم يتعاطون كل ما يندرج تحت مصنف "مخدرات". هم أناسٌ كثيرون داخل جسد واحد؛ يملكون الذكاء والغباء في الوقت ذاته.. دائمًا غاضبون فمثلًا أن قولت لهم : «مرحبً» يردون: «بأبعد عنا في هذا الوقت فانحن لم نصطبح بعد ومازلنا علىّ لحم عقولنا» -أهُناك
مقال مثير للشفقه عن مدارسنا المصرية
منذ بدأ العام الدراسي وأنا يروق لي كثيرًا كتابة انْطِباعي عن المدرسة الجديدة ، لكنه الكسل ورأي دائمًا في كل لحظاتي التي تطلب بذل مجهود و في كل مرة أحاول كتابة السطور. صديقٌ لي يسخرُ مِنها ويلقبه بِلكلية ، بسبب كثرة المباني وضخامة حجمُه ، مبنى يضم الأناث ومبنى يضم الذكور ندرس فيه النظري واربع مباني للعملي. وحمدًا لله أن الأناث لها مبنى منفصل فلولاّ هذا لكانت الذكور ثارت عليهن وصبُّ مابداخلهن من نشوة. تعليمات صارمة في مدرسة متدنية ،
شاركوني بفكرة لتطبيق أندرويد جديد
أريد عمل تطبيق أندرويد ولكن أريد أن أقدم تطبيق جيد وجديد ك فكرة شاركوني بافكاركم لتطبيق أندرويد ناجح
تَصور خيالي لقراء أحمد خالد توفيق بعد وفاته
تَصور خيالي لقراء أحمد خالد توفيق بعد وفاته. "هيا جالسة على المنضدة دون تحرك، باستثناء يدهّ اليمنى لتتناول به القهوة، الكوب فارغ يحوي بقايا جافة ورغم ذلك ترفعه وترتشف منه لا إراديًا.. مَرُ عليها المساء والصباح ولم يدخل جوفها شيء، وما أكلته سابقًا هُضم وبانتظار فتح عضلات شرجها التي قاربت على التمزق من كثرة الفضلات". لقراءة المقال كاملًا... http://www.hossamblog.com/2018/04/ahmed-khalid-tawfiq.html #أحمد_خالد_توفيق #وفاة #روائي #رواية #قراءة #يد #قهوة #كوب #مساء #صباح #هضم #عضلات #تمزق
لدي فكرة لموقع جديد شاركوني برائيكم
فكرتي هيا " الجرائد - الصحف اليومية " تنشر مقالات ولا تنشره في المواقع الإلكترونية وأنا سوف أشتري كل يوم جميع نسخ الجرائد وأختار المواضيع المميزة وأنشره علي الموقع وفي أخر الموضوع سأكتب حقوق الجريدة وأسم كاتب المقال بالجريدة وبعد فترة من بدء الموقع سأقوم بتطوير الموقع وسأضيف أقسام جديده للتدوين وهل إن قمت بعمل الموقع تعتقدون سينجح وزواره سيكونو كثيرآ سأقوم باستخدام منصة ووردبربس وقالب مهارتي مارائيكم
ما يحدث لي قبل النوم
ماذا يحدُث لكَ قبل النّوم ؟ يحدث شئٌ قاسيٌ داخلُ عَقلي بِسبب ما أقراهُ وما أرهُ في المجتمعُ يَذدادُ وعيِ بالذات مرة تلو الأخرة ودائمآ لديَ مُعناةٌ بداخلي وأزمةُ بداخل أبي تجاه البحث عن ذاتي ومستقبلي وخوفٌ من أن أكون شخص عاديٌ في الحياة ولا أُحدث فرقٍ أنت ما زلتُ في فترة المراهقة ، أطمئن -أطمئن كيف لي أن أطمئن ،أتهذئ بي أم أنك لم تُدرك ما بداخلي ، بعد ماحدث لي من تغييرات عقليَّ وانا مازلتُ مارهقٌ وأمتلك عقل
السبب وراء نشأةّ المدونة | مدونة حسام صلاح
http://www.hossamblog.com/2018/02/the-eason-to-create-a-blog.html
أهلًا رمضان - رمضان يختلف عن سابقة في كل مرة
كم أهواك يا شهر الصيام، أنا لن أنساك فأنت في قلبي دائمًا. تمضي الأيام ودعائي كل عام ربي تقبلنا، يا ربي بلغنا، بلغنا رمضان.. رمضان.. رمضان.. رمضان يا حبيب، رمضان.. رمضان.. ليتك دومًا قريب. أغنية (رمضان) ماهر زين. نحن من نذهب إلى رمضان.. نحن من نركل بقدمنا الثواني والدقائق ونحاول جاهدين أن نصفع عقارب الساعة لِتَّمُر الأيام كالبرق. وحينما نلتقية، ينتحي بنا تحت مظلتة الخاصة، هي مظلة تُحاكي جزء طفيفًا من الجنة، ولا نظل تحتها ألا ثلاثون يومًا. وأن جئنا
أقتباسات من رواية شآبيب
1- الكلام هين.. لكن ماذا تفعل في نيران الذكريات التي تستعر في أحشائك فتدفعك إلى الجنون؟ وقتها تتمنى لو صار الآخرون وريدًا واحدًا عملاقًا لتذبحه وتراقب الدماء التي تغرق الغبار. الغضب والمرارة لا يرتويان من غير دم. 2- هي هناك تمرغ وجهها في صدره.. تخنق نفسها بأنفاسة.. تغمر وجهه المتعب بأمطار شعرها. هو هناك يعتصرها ويذيبها. أنتِ لي وأنا لكِ.. أنا لكِ وأنتِ لي. 3- تم التلامس.. والانفجار المروع الذي زلزل كيانك كأن كل عبيد الأرض قرروا الثورة في داخلك.
أدخل واكتب إنطباعك عن مدونتي الشخصية
أحببت الأدب وأتمنى أن يحنُ عليّ ويساعدني على الظفر به. لذلك أُنشى مدونة، ربما أكن كاتب حقيقي http://www.hossamblog.com
ما يحدث لي قبل النوم
ماذا يحدُث لكَ قبل النّوم ؟ - يحدث شئٌ قاسيٌ داخلُ عَقلي بِسبب ما أقراهُ وما أرهُ في المجتمعُ يَذدادُ وعيِ بالذات مرة تلو الأخرة ودائمآ لديَ مُعناةٌ بداخلي وأزمةُ بداخل أبي تجاه البحث عن ذاتي ومستقبلي وخوفٌ من أن أكون شخص عاديٌ في الحياة ولا أُحدث فرقٍ أنت ما زلتُ في فترة المراهقة ، أطمئن -أطمئن كيف لي أن أطمئن ،أتهذئ بي أم أنك لم تُدرك ما بداخلي ، بعد ماحدث لي من تغييرات عقليَّ وانا مازلتُ مارهقٌ وأمتلك