تَصور خيالي لقراء أحمد خالد توفيق بعد وفاته.
"هيا جالسة على المنضدة دون تحرك، باستثناء يدهّ اليمنى لتتناول به القهوة، الكوب فارغ يحوي بقايا جافة ورغم ذلك ترفعه وترتشف منه لا إراديًا.. مَرُ عليها المساء والصباح ولم يدخل جوفها شيء، وما أكلته سابقًا هُضم وبانتظار فتح عضلات شرجها التي قاربت على التمزق من كثرة الفضلات".
لقراءة المقال كاملًا...
التعليقات