آسف، قصدت كلمة "تقول" بدلًا من "تقوم" في تعليقي السابِق
0
نفس الردّ الذي يقوله معظم من يستخدم المنتجات الاسرائيليّة عن اقتناع. في البداية يقول لك حاسوبك اسرائيلي والانترنت اسرائيلي وفيسبوك اسرائيلي .. إلخ وهو في الغالب لا يعرف عن ماذا يتحدّث ثم يضرب لك مثال ليوضّح لك مدى أهميّة هذا المنتج الاسرائيلي الذي يستخدمه وأنّ حياته تعتمد عليه في النهاية بعد تهكّمه هذا عليك يقول لك لا تفكّر في شيء أو لا أقصد شيء لذا الشخص الذي نصح هذا "الشخص الُمبرر" قد يشعر بالندم بعض الشيء أنّه قام بعمل تعليق
للأسف أخذت التعليق على أنّه هجوم وليس نصيحة. كثير من الشركات في مجال الويب وغيره تدعم اللغة العربيّة في الوقت الحالي. وكثير من الشركات بدأت تدرك حجم وعدد المُستخدمين العرب مما سيدفعهم لاتاحة اللغة العربيّة. أنا قلت رأيي الشخصي. المثال الذي ذكرته في تعليقك غير صحيح من وجهة نظري، المثال في هذه الحالة أن شخص ما صنع كرسيّ لونه أحمر ثمّ جاء آخر وصنع نفس الكرسي ولكن جعله باللون الأخضر لذا من حقّي أن أقول له أين الابداع!
أعتقد أنّ شعار حسّوب هو "نطوّر الويب العربي" وليس "نُقلّد الويب الغربي!" من وجهة نظري مصير "صور" suar.me سيكون مثل "اشتريت" ishtarate.com يومًا ما. أخي عبد المُهيمن شركة حسّوب قدمت للمُستخدمين العرب الكثير في مجال "العمل الحرّ" وطبعًا "اعلانات حسّوب" و"أكاديميّة حسّوب". لكن من وجهة نظري أنا أعارض فكرة أنّ كل فترة تخرج حسّوب على المُستخدم العربي بمشروع -لا فائدة حقيقيّة منه- مُستغلين العدد الكبير من المُستخدمين لخدمات حسّوب لانجاح هذه النوعيّة من المشاريع. هذا المنطق غير صحيح. أعتقد أنّنا
إسرائيل = عدوّ مُغتصِب لأرضك = مُقاطعة (نتيجة منطقيّة). ما قلته في الأعلى = مثال تُحاول أن تُقنِع به نفسك أنّ ما تفعله صحيح. فيسبوك وتويتر وغيرها شركات أمريكيّة نعم، وتدفع الضرائب لأن ذلك من واجبها بالتأكيد ولا يُمكن أن تتهرّب من ذلك، ولكن أيضًا وبكل تأكيد ليس لها علاقة فيم ستُستخدم هذه الأموال! .. إذا أنت في بلدك تدفع الضرائب لحكومة دولتك، ولنفترض أنّ دولتك بها حُكم ديكتاتوري، وأموالك هذه مثلًا ستُستخدم في شراء قنابل ورُصاص سيُستخدم في أعمال
بعيدًا عن مُحتوى الموضوع، أريد أنْ أُنوّه أنّ موقع Fiverr موقع إسرائيلي حيثُ أنّه من تأسيس Shai Wininger و Micha Kaufman وكلاهُما إسرائيلي الجنسيّة. من وجهة نظري مُقاطعة المُنتجات الاسرائيليّة واجِب على كلّ عربي وكل مُسلِم والسبب معروف، وبالتالي مُقاطعة Fiverr وغيره من المُنتجات الإسرائيليّة مثل Payoneer و Keek و Viper وغيرها واجبة بغض النظر عن النفع الذي يُمكن أن تجلبه لك.
في البداية أُريد أنْ أعرِف، ما هو هدفك من عمل محرّك بحث؟ عمومًا سأعطيك مُحرّك بحث غير مَعروف عربيًّا لكنّه مشهور عالميًّا إلى حدٍ ما فهو ضمن Top 1000 في Alexa وهو مُحرّك بحث ليس جديد فقد تمّ تأسيسه عام 2008، وشعاره The search engine that doesn't track you، به مُميّزات مُختلفة ومُنافِسة لجوجل، حاوِل أنْ تكتشفها وتتعلّم منها، اسمه Duck Duck Go وهذا هو الرابِط: www.duckduckgo.com
أنت تقوم بتعميم الأمور.. ببساطة شديدة، لا يحقّ لك الإستفادة من شيء ما -تمّ تحديد مُقابِل مُعيّن للاستفادة منه من قبل مالِكه- وأنت لم تدفع هذا المُقابِل. أمّا إذا لم يتمّ تحديد مُقابل وكان هذا الشيء مَشاع فلا مُشكلة وهذا أمر منطقيّ، في المثال الذي ذكرته وهو المكتبات العامّة، بالطبع المُؤلّفون يَعلمون أنّ كُتبُهم تُوضَع في مكتبات عامّة، ولم يُطالبك أحد لا المُؤلّف ولا المكتبة العامّة بدفع نقود مُقابِل القراءة داخل حيز المكتبة أو حتّى استعارة كتاب، أما إذا كُنت
ولكن أنا لم أقُل أنّ "كل تعدي على حقوق هو سرقة"، بالطبع كما تقول "ليس كل تعدي على حقوق هو سرقة"، يُمكن أنْ تتعدى على حقوق شخص آخر بطُرُق كثيرة غير السرقة، ما قُلته أنا هو: "السرقة هي نوع من أنواع التعدي على الحقوق" .. تقول "أحدهم يعرض خدمة مقابل أجر، ثم قام شخص بالانتفاع من الخدمة ولاذ بالفرار هل تُقطع يده لأنه سرق الخدمة أم ماذا ؟!" الحديث عن الحدود أمر آخر تمامًا وتطبيق حد السرقة له شروط من
دعك من تعريفات الكُتب، إستخدامك لشيء ما دون أنْ تدفع حقّه يساوي سرقته، لم تَكُن السرقة أبدًا محصورة على المال في شكله الملموس، دعنا نفترض أنّك سلكت الطريق الصحيح ودفعت مُقابِل ما تُريد إستخدامه من سِلع إلكترونيّة، أليس ذلك يعود على الشخص أو الشركة المالكة بمبلغ من المال؟ وعندما تُقرصِن هذا المُنتج فلن يَحصُل المالِك على هذا المبلغ من المال، أيّ أنّه حتّى بالمنطق الذي تُريد أن تتحدّث به، هُناك مَبلغ من المال يعود إلى الرجل ولم يَحصُل عليه،، هذا
- العربية: (اللغة الأم - وأتقن الفُصحى إلى حد كبير) ----------------------------------- - الإنجليزيّة: (مُستوى مُتقدّم جدًّا) وذلك بحكم أنّني درست الإنجليزيّة من المرحلة الإبتدائيّة وحتّى المرحلة الثانويّة كلغة أجنبيّة أساسيّة، وكذلك دراستي الجامعيّة (الهندسة) كلها بالإنجليزيّة، وغير ذلك وهو الأهم معظم المصــــادر التي أتعلّم منها والمواقِع التي أزورها على الإنترنت كلّها بالإنجليزيّة وأتابع الكثير من المُدوّنات والبرامج الحواريّة بالإنجليزيّة ----------------------------------- - الفرنسيّة (مستوى مُتوسّط أو تحت المُتوسّط بقليل) وذلك بحكم أنّني درستها لمُدّة سنتين خلال الثانويّة العامّة كلغة أجنبيّة ثانية
أعتقد كذلك، ومن الأفضل فعلًا أنْ يتمّ إغلاقه، اشتريت لا يُقدّم شيء مُفيد بدرجة كافية تجعله يستمرّ، عندما أنوي شراء شيء ما من على الإنترنت أو حتّى في الواقِع وأريد معرفة آراء وتجارب الناس مع المُنتج، سأذهب إلى مواقِع التجارة الإلكترونيّة مثل سوق.كوم وجوميا محليًّا أو Amazon و e-bay عالميًّا لأبحث عن السلعة وأرى تفاصيل عنها وآراء من قاموا بشرائها، لا أعتقد أنّني سأذهب لموقع مُنفصل تمامًا مثل اشتريت لأرى تجارب الناس عن هذه السلعة. من الأفضل لحسّوب أنْ تُقلّص
قُم بعمل ملفّ على Google Drive أو أيّ خدمة Cloud storage تُفضّلها واكتب فيه جميع المواقِع التي تقوم باستخدامها مع اسم المُستخدم وكلمة السرّ بهذا الشكل: Site: ............ User: ............ Pass: ............. ------------------------- Site: ............ User: ............ Pass: ............. ------------------------ وهكذا أيضًا اجعل كروم يقوم بحفظ بيانات الدخول لجميع المواقع التي تسستخدمها، واعمل sync لذلك مع حسابك في حوجل بحيث إذا قمت بتنصيب ويندوز جديد أو شراء حاسوب جديد، بمجرّد عمل تسجيل دخول على كروم بحسابك على جوجل تجد كل