كل ما قلته صحيح ومنطقي لأنه بعيد عن الفكرة المروج لها حاليا والتي تقول ابتعد عن كلام الناس وافعل ما شئت، بالنسبة لي أجدها عبارة ناقصة للغاية، هناك مواقف تحدد إذا كان علينا صد أذاننا وفي مواقف ربما علينا إعادة التفكير، ففي النهاية ليس كل من وبخك أو عارض رأيك يريد لك الاسوء
هناء هواري
فاقصص القصص لعلهم يتفكرون انقل قصص وتجارب الآخرين وأحاول تأليف قصة من خيالي الذي لا يصمت، مؤمنة بأن القصة أفضل وسيلة لطرح الأفكار ومن أن الفكرة تخلق التغيير..
39 نقاط السمعة
4.89 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
1
رد جميل شكرا على هذه المعلومات، بالتأكيد لو طبقها بعض الأشخاص لأحدث هذا فارقا في نظرتهم أو قرار اتخذوه في حق شخص ما، خاصة أن الناس لا تسمع إلا لطرف واحد مثلا لو حدثت مشكلة بين طرفين وانتهى الخلاف بضرب أحد الطرفين للآخر فكل الناس ستصب اهتمامها وتعاطفها مع المضروب وتوجه له لقب الضحية، أنا لا أقف مع العنف ولكن في أحيان كثيرة نستمع للقصة من وجهة طرف واحدة ولهذا نخطئ في الحكم...
ما دمنا في منطقة الأمان ولم نتعرض بعد لضائقة تدعوا لإعلان حالة الطوارئ (بالرغم من أن الوضع الاقتصادي في بلادي يتدهور هو كذلك) فأنا أتصور ان هذا هو الوقت المثالي لنتعلم المهارات التي تمهد لنا الطريق نحو العمل الحر، والتي تمكننا كأفراد من العمل والكسب من الانترنت وخاصة بعملة كالدولار . جميعنا مدركون أننا نسير نحو ضائقة مادية وبالنسبة لي فإن الحل يكمن في العمل من الانترنت وبيع خدماتنا خاصة للأجانب
صحيح إنها مأخوذة من كتاب فن اللامبالاة في الغالب أضع مصدر القصة ولكن يبدو أنني غفلت هذه المرة كل ما قلته صحيح، المقارنة أصعب حاجز أمام الانسان، ببساطة للغاية إنها مثل شخص يتقدم للأمام ولكن في نفس الوقت عليه أن يقف وينظر للخلف ليرى خصمه أو ذا الذي يقارن نفسه به، ذلك الوقوف والرجوع للخلف هو سبب اخفاقه.
في كتابه فن اللامبالاة قال مارك مانسون وفقا لما قرأه من أبحاث عن ذاكرة الانسان، أنها تشبه لعبة التلفون... هل تعرفين تلك اللعبة حين تهمسين لأحدهم بعبارة أو جملة ثم يهمس هو لشخص آخر وتتالى السلسلة حتى تصل عند آخر شخص فنجد في أحيان كثيرة أن الجملة قد تغيرت لكن المفهوم ظل راسخا، هكذا تعمل عملية التذكر وفقا لدراسات أي حين يحدث لك أمرا ما، ثم في الغد حين تخبرين به شخصا آخر فإنك تنسين بعض التفاصيل فتخترعين واحدة جديدة،
ولهذا أطلق عليه البعض لقب المجنون، وبالنسبة إليه فقد كان فخرا واعتزاز.... لا أحد يمكن أن يفهم الانسان حقا. هناك أفلام وثائقية في سبيل العلم والغوص في أسرار جسم الانسان قام بعض الباحثين بتجويع أنفسهم أو غيرهم وهناك من توفي وهو يخوض في تجارب مشابهة. ولو سألتهم عن السبب سيقولون العلم أو مال فهو قيمهم والوقود الذي يحركهم
الضابط لم يكن يهتم بهذه الأشياء، كان همه الوحيد أن يفعل شيء لليابان وبالنسبة له في مقابلات كثيرة في المذياع أو عبر الجرائد قد ردد أن ماضيه بين الغابات والافاعي مصدر فخر يعتز به، لكن ما يؤلمه أن اليابان تحولت في غيابه وأصبح المجتمع مختلفا غاص في التطور وضيع العادات وتقاليد البلاد التي ضحى هو لأجلها بحياته. المفارقة هنا، حين نضع سعادتنا بين أيدي الآخرين، لقد سافر اونودا في نهاية القصة من اليابان وعاش بقية حياته ومات في البرازيل لأن
الهدف القوي لا يقبل التغيير. لكن يمكنك أن تجعل من حلمك الكبير أهداف صغيرة خطوة بخطوة حتى تصلين، وايضا الشيء المهم أن شعورك عادي جدا لقد سبق وأن مررت به شخصيا لكن تذكري دائما ما لما بدأتي. أصعب شيء في الحياة هو البدايات في البداية تستسلم الناس وتتوقف لهذا لا تستسلمي هذا مقطع من مقالة بعنوان كيف أحقق أهدافي: هل تتذكر كرتونات الصغر ودوافع الشخصيات مثل: الإلتقاء بشخص عزيز، البحث عن العدالة، نشر الأمن، أن يصبح الأفضل.. لم ألتقي بشخصية