مرحبا يا اصدقاء حسنا هذه السنة لقد وضعت بعض الاهداف و في الواقع لقد مشيت في طريق تحقيقها ولنقل ان الحجر المنزلي كان افضل فرصة للعمل على اهادفي و من اهم العادات التي كنت اتبعها هي الاستيقاظ باكرا لتحقيق الهدف و الانجاز المهام المطلوبة ولكن هذه الفترة لقد مضى اسبوعين وانا استيقظ دون هدف دون قائمة للمهام لانجازها حتى ان وضعت بدأ اراها بلا فائدة اقصد انا لم اعد أشعر بالحماسة كما في السابق و بدأ ارى اهادفي و احلامي غير منطقية او حتى غير مجدية او حتى لا فائدة من تحقيقها لانها حتى وان حدثت لن توصلني للذي أريده حتى وان كانت بعض هذه الاهداف قد غيرتني كثيرا و للافضل طبعا لكن اشعر انني ضائعة ......لذا هل من حل او نصيحة يا رفاق هل يجب ان اغير احلامي و اهدافي ام لا افعل اي شيء وانتظر حتى تعود شرارة الحماس
اصبح تحقيق الاهداف غير مجدي
الهدف القوي لا يقبل التغيير. لكن يمكنك أن تجعل من حلمك الكبير أهداف صغيرة خطوة بخطوة حتى تصلين، وايضا الشيء المهم أن شعورك عادي جدا لقد سبق وأن مررت به شخصيا لكن تذكري دائما ما لما بدأتي. أصعب شيء في الحياة هو البدايات في البداية تستسلم الناس وتتوقف لهذا لا تستسلمي
هذا مقطع من مقالة بعنوان كيف أحقق أهدافي:
هل تتذكر كرتونات الصغر ودوافع الشخصيات مثل: الإلتقاء بشخص عزيز، البحث عن العدالة، نشر الأمن، أن يصبح الأفضل..
لم ألتقي بشخصية غيرت دافعها في منتصف الطريق أو تخلّت عنه واستسلمت، هل تعلم لما؟ لأن هذا الدافع كان بالنسبة لها أقوى من كل شيء. ومن أي ظرف كان.
مثال آخر وهو الحروب التي أقيمت وكانت النتيجة لصالح من يملك الدافع الأقوى دائما كإسترجاع الحرية والسيادة، كنشر الرسالة..
لا يمكن لأي شخص أن يخبرك عن دافعك، لأنه موجود فيك أنت وحدك حسب ظروفك، رأينا أشخاص عاشوا في فقر وجوع فكان التخلص من هذا الوضع هو دافعهم الأكبر، أشخاص فشلوا في إنقاص وزنهم لكن المرض أو السخرية غرس فيهم ذاك الحافز لتغيير حياتهم. وأحيانا يكون الدافع هو مجرد جملة غرستها في روحك "أريد النجاح وأستحقه
هذا مقطع من مقالة بعنوان كيف أحقق أهدافي
رابط المقال كله هنا:
التعليقات