فاطمة الزهراء حمدي

كاتبة، للعربية أنتمي♡

http://fatemadiary.blogspot.com

120 نقاط السمعة
3.96 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
بالطبع، الأمر يختلف تبعًا للأولويات. بالتوفيق.
توقفت بالفعل، لم يعد لديّ وقت يكفي الاهتمام بالمدونة حاليًا!
رغم أن المشروعين بسيطين لكن نعم، كان تحديًا بالنسبة لي في البداية أن أعمل على أكثر من مشروع. أشكرك لمياء ومرحبًا بك دائمًا.
مرحبًا سارة كنت أفكر اليوم في العودة للعمل على تطبيق tik tik لأنني على ما أذكر ربطته بحساب جوجل الخاص بي، ومزامنة الهاتف مع اللابتوب يسهل الكثير جدًا من العمل. ومع ذلك سأتفحص تطبيق To do list هو الآخر لأعرف مميزاته.
وعلينا حينها إعادة ترتيب الأوراق من جديد ووضع مخططات جديدة تناسب الوضع الجديد هذا هو ما ذكرته لتوي وأنا أناقش رد زميلنا حمدي. وإدراك أنه في يوم ما سيحتاج هو الآخر لتحديث. هذه ملحوظة مهمة سوف تجنبني التشتت أو تضييع الوقت لاحقًا.
ظننتُ في البداية أن المشكلة في توافر الوقت، لكن وجدت أنني أضيع الكثير من الوقت مشتتة دون تحقيق شيء يذكر. وأنا أكتب إجابتي الآن توصلت لفكرة، ربما كان السبب هو عدم تحديث الخطة في نفس اللحظة التي التزمت فيها بالعمل على المشاريع.
أسباب التغيير واضحة وهي البدء في العمل على المشاريع، فأنا عندما وضعت الخطة الخاصة بالتطوير لم أضع في حسابي إمكانية العمل في فرصة قريبة.
بالضبط، ويكأن كاتب المقولة بدأ من القمة!
مهلًا يا تقوى. العام لم ينتهِ بعد :) جملتكِ جعلتني أبتسم تلقائيًا يا رغدة، وذكرتني بمنشور صادفني على لينكد إن من أيام عن موعد الصياح الموسمي. وقصدت صاحبة المنشور الإشارة لعقدة انقضاء نصف العام بدون إنجازات تُذكر مما يؤثر على الشخص سلبًا فيضيع النصف الثاني بسبب الإحباط. أما بالنسبة لإجابة سؤال المساهمة فلم يعد خافيًا على أحد هنا أن مشكلتي كانت في فقد حساباتي التابعة لكافة منصات حسوب. أما عن كيفية مجابهة المشكلة، فأولًا سعيت لتطوير نفسي بدورة مجانية في
ممتنة لمشاعرك الطيبة عزيزتي هاجر.
هذا تعليق باعث على الأمل يا ميادة، شكرًا. بالنسبة لي لا أيأس من التقديم على المشاريع وإن كانت لنفس العميل. لا أدري لماذا استشعرت الحرج بصراحة.
لكن حبذا لو أشار صاحب المشروع بصراحة لسبب الاستبعاد نعم تعاوننا كان طويل المدى، وآخر عهدي به كان خيرًا لا تشوبه شائبة، والنقطة التي ذكرتَ حصرًا هي ما سببت تساؤلي.
شكرًا حقًا.
أنصحك بأن ترسلي داخل العرض نفسه صورا من أعمالك السابقة أرسلت داخل العرض تقييمه الشخصي لي يا هاجر! أنا لا أبخل على نفسي بكتابة عروض مفصلة وثرية. مرحبًا بكِ بيننا مجددًا، طالت غيبتك.
قد يكون واحداً منهم ليس من هذه النوعية، سبق وكان مشروعه فرصة ممتازة للمستجدين، كما أن رفض ثلاثة عروض على ثلاث مشاريع في أيام قليلة هو تصرف يستدعي التساؤل، إذ يوجد وفرة في العمل المتاح. إنتظرى حتى تحصلى على ال 5 نجوم سبحان الله، نمر بذات التجربة للمرة الثانية
ولكن أي أخذ وعطاء؟ مشروع استمر العمل فيه على خير ما يرام وبكامل الاحترام وتقييمات ممتازة، ثم حدث ظرف صحي ولم أعتذر أو أتوقف فجأة، ولم يكن العمل معتمدًا عليّ لوحدي، ولم يبدِ صاحب المشروع أي نوع من أنواع الاعتراض أو الضيق. والآن لم أعد للعمل إلا بعد أن استعدت كامل عافيتي وأهلت نفسي لرفع إنتاجيتي. حين يتصرف المستقل على شاكلة أنا مريض أو تعبان وقد آخذ إجازة في أي وقت فهذا يعرضه للطرد وهل أصحاب المشاريع لا يمرضون فجأة؟
في الواقع ما زلت أحارب، أنا من محبي العمل والتواجد ليلًا.
يومي الذي أخطط له يبدأ بصلاة الفجر ثم الشروع في تنفيذ جدول العمل. بدأت اليوم متأخرة قليلًا، أنهيت تصميم كاروسيل لينكد إن يوضح معايير اختيار أدوات إدارة المشاريع، ثم انتقلت للعمل على مقال الخميس الذي أنشره في مدونتي الخاصة. بعد ذلك سيكون مواصلة العمل على مشروع متعلق بالكتابة.
ليس في المطلق. أحيان كثيرة نسقط الأحكام لأسباب كثيرة منها تجارب سابقة مشوشة أو مؤذية، ومنها اختلاف الطباع الجذري.
أعجبني جدًا وجود الرأي الآخر في موضوع يكاد الكل يجمع على مذهب واحد فيه يا شهد. ولكن ألا تعتقدين أن الكثير من الإبداع قد يضيع، يعني في النهاية أحيانًا تخطر الأفكار الأكثر إبداعًا دون تخطيط، ويبقى الدماغ مشوشًا بها حتى في حالة نسيانها ويعد تسجيلها تفريغًا للدماغ ليعمل على مهامه بتركيز أكبر. حيث اكتب كل ما استيقظ ثلاثة ورقات A4 بلا ترتيب فقط تكتب كل مايتوارد على عقلك من أفكار أعتقد أن هذه تقنية تستحق التجربة، تحمست لذلك، هل تنصحيني
في الفترة الأخيرة لديّ مشكلة في تحصيلها أصلًا؛ لأني وضعت نفسي في ضغط تسجيل إجباري لكم كبير من الأفكار. لكن بالنسبة لنسيان الأفكار المسجلة، فأعتقد أنه ليس شرطًا استخدامها على المدى القصير. يعني تأتي على الشخص أحيان يشعر فيها بحاجته للتفتيش في دفاتره القديمة. نقطة أخرى، أحيانًا أستخدم chat gpt في التسلية بالربط بين الأفكار لاستخراج فكرة جديدة. كما عثرت كذلك على موقع miro يحتوي على قوالب للتفكير الإبداعي والعجيب أنني وجدت حسابًا خاصًا بي على الموقع من فترة طويلة
ممتازة فكرة المزامنة، أسهل أداة لذلك google docs. أحيانًا أفكر في استخدام أدوات أخرى لكن أجد نفسي أعود لنفس الأداة في النهاية.
وكيف تستفيدين من هذه الأفكار حاليًا يا ميادة، هل لديك طريقة محددة؟
وأريد أن ألفتك بأنني صنعت أيضاً ملف سميته بنك الأفكار أنشأت هذا الملف من أيام تحت مسمى طوارئ الإبداع، وهي نصيحة طبقتها من مقالة قرأتها ليونس بن عمارة. هي نصيحة ليست جديدة بالطبع لكن برمجة الدماغ على ضرورة التدوين الطارئ يساهم في التقليل من الإهمال أو التسويف في تسجيل الأفكار.
هذا ما نجح معي بالفعل، أنشأت لنفسي دوام رسمي محدد بجدول واضح ومهام مقسمة بالساعة. وخصصت الأوقات الأكثر تركيزًا للمهام التي تستدعي انتباه شديد، وبما أني كاتبة محتوى فقد جعلت بداية الدوام بالقراءة. وهكذا وضعت حدودًا فاصلة بين المهام المنزلية ومهام العمل.