المجتمع، حسنا تخصصي الجامعي بسبب نظرة المجتمع له اصبحت مترددة لا اعرف هل احبه ام لا وافكر في تغييره.
0
انا الموضوع كان مشابه حيث انني كنت اذاكر الكثير من الساعات ولكن بدون فائدة حيث اذاكر في الساعة او الساعتين صفحة لاني افهمها جيدًا واسعي الي الكمال في حفظها من أول مرة وعلمت بعد ذلك ان المذكرة لفترات قصيرة متكررة افضل من فترة طويلة علي فترات متباعدة وان يكفي فهمها والتعبير بأسلوبي وهذا كان سببب من أسباب فشلي وكنت أعلم اني بطيئة وجربت اكثر من طريقة كالقراءة وطرق اصدقائي حيث كنت اذاكر معهم واجعلهم يشرحون لي وذهبت إلي المكتبات ولكن
دقيق للغاية، صحيح انا دئمًا اسعي إلي الرغبة في الكمال في كل شئ افعله ولكن هنا الأمر مختلف فلا استطيع ان اري خطأ إملائي ولا اصلحه فلماذا اتركه وانا اعلم انه خطأ ! ولكن ما ادهشني تفكيرك العميق في تصويب الكلمة لماذا لم تفكر في اي سبب اخر كأنني اكره الأخطاء الاملائية مثلا او اي سبب أخر؟ هل طريقة كتابتي تدل علي شخصيتي ام كل الأشخاص الذين يسعون إلي الكمال هكذا ؟ حتي الان اعتقد اني في فترة راحة لم
سأختار كلية تلبي اهتماماتي او معهد لا يهم طالما سأدرس ما احب وسأسعي للأجتهاد والحصول علي تقدير مع التعليم الذاتي والتدريب العملي في مجال دراستي وسأعمل علي شخصيتي هذا ما اخطط له لكني الان كما تري لا افعل شئ ولم ابدا لا اعرف لماذا لا استطيع الخروج من منطقة الراحة ومزاجي سيئ لا اريد ان احبطك ولكن ابدأ في التخطيط لم تريد ان تصبح وأبدا فيه
لقد فشلت انا ايضا واشعر بالندم لاني كنت اتوقع معدل اعلي وكان يتوقع الجميع مني ذلك ولكن ماذا فعلت لقد اضعت مستقبلي بيدي لقد كنت اضيع وقتي بنفسي ضامنة انني سأصل لحلمي بسهولة واثقة بانني استطيع فعلها وانها سهلة وسأصل للكلية التي اريدها وكنت اشاهد الافلام (نقطة ضعفي وسبب فشلي) ايام امتحاناتي فانا استحق ما حدث لي