Esmail Altareb

57 نقاط السمعة
34.2 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
لكل منا مستوى وقدرة إستيعاب لايمكن طرح نفس الاختبارات على جميعنا بإختلاف مستوياتنا، أيضاً على قدر الاختبار تأتي المكافئة فسؤال المليون يختلف عن سؤال الألف، الشيء الآخر الذي لاندركة انا وانتي أن بعض ما نعتبرة مصائب يخفي ورائة الخير لكن فهمنا أضيق من استيعاب هذا، احياناً نفارق من نحب والله أبعدنا رحمة بنا، وأحيانا نفقد مانملك ليعوضنا الله خير منه.
هي ذات الحكمة من وجود أسئلة في ورقة الاختبار، فهل تتوقعي أن تحصلي على ورقة أختبار بيضاء أو أن تطلبي الأسئلة حسب الرغبة إذا مالداعي من الاختبار، لولا هذا لكنا خلقنا في الجنه، الإختبار ساعة والمستقبل طويل لذلك احسني الإجابة.
أضن أن غالباً هذا الشيء يكون فردي وله عدة أسباب أهمها، قلة المستحقات في بعض الاحيان، طول مدة العمل والتعديل من ما يسبب البرود للمصمم، أخيرا سوء تعامل المصمم وهذا أمر شخصي فهناك السيء والجيد في سوق العمل.
من يحكم بناء على هذا الأساس فهو جاهل لا يؤخذ عليه، انا وضعت الموضوع بحكم أنه شعار عربي ويهمنا أن يضهر بشكل يعكس ثقافة العرب وأصالتهم أياً كانت الدولة المستضيفة، والنقد يجب أن يكون بشكل موضوعي.
ناجح من اي ناحية، يمكنك سرد بعض النقاط والعوامل التي جعلت منه ناجحاً، ارى انه كان لديهم فرصة أكبر لصنع شعار جبار فثقافتنا العربية مليئة بالفنون التي يمكنهم توضيفها بالشكل الصحيح او ثقافة وتراث الدولة لابد وأنه يحمل الكثير من الأفكار التي يمكن الاعتماد عليها بشكل أفضل دون الخروج عن نطاق النشاط الرياضي وشكل الشعارات الرياضية.
نعم هو يرمز للنقوش لكن ارى أنهم لم يتوفقوا في توضيفة بالشكل المناسب كان بإمكانهم صنع شيء افضل، وعندما تعرف أن الشكل العام للشعار يمثل رقم ثمانية وحسب قولهم للدلالة على عدد الملاعب تدرك أن العمل غير جاد فعدد الملاعب ليس الفكرة الرئيسية كي يتم اعتمادها في شعار ك هذا !
عجبي على بعض العقول، تتحدث كأنك رئيت فعل فاضح، ها هي الفتاه تقول لك أنه بالفعل يبحث عن شخص للعمل، اخبرني الآن هل لازلت فخور بنفسك ومقتنع بدور الفارس الأبيض! هداك الله ومن يحملون نفس العقلية
الدول بمفهومها العام وحدودها الجغرافية موجودة منذ الأزل، وعامل تكون المجتمعات لا ينطبق فقط على ثقافة أو سلوك معين ك أهتمامك في شركة أو مجال معين، هناك شيء اسمه الإرث الثقافي وهو ما تتمخض عنه تكون الدول عادتاً بجانب الرقعة الجغرافية، والعوامل الكثيرة المشتركة التي تجمع الشعوب كاللغة والدين والتاريخ والقرابة والعرق، ولا يمكن تلخيص كل هذه الجوانب بولائنا لخدمة معينة أو منتج فهدة الاشياء وجدت لتخلق لنا نوع من الترفية والترف ولا يمكن أن تكون المكون الأساسي لمجتمعاتنا في
احسن الضن يا اخي فلوا كانت نيته طيبه فله، وإن كانت سيئة فما اضرك شيء! قد يكون أفضل منك واستشعر بمسئولية إن هناك فتاه بوضع سيء تحتاج مساعدة وتحفيز وانت تلقي التهم دون علم.
بالفعل قد قابلت الكثير من هذا النوع, والسيء في الامر ان اعماله تكون عملاقة فعلاً وتستحق الانتشار بعكس الكثير من التلوث البصري الذي نشاهده كل يوم.
احترم رأيك اخي سلمان لكن لا اوافقك, حيث اني اعرف الكثير من الشركات مِن من يمتلكون خدمات سيئة جداً مقارنة بمنافسيهم لكن حصلوا على التسويق المناسب ونجحوا بينما من يمتلكون الكفائة خفت نجمهم بسبب التسويق وعدم قدرتهم على الوصول للعملاء المحتملين, فأنا بإعتقادي مهما كان المنتج مميز لن يتعرف عليه الجمهور دون التسويق المناسب.
انت تجيب على نفسك تماماً اخي الكريم, اذا كانت الخدمة مميزة فأين المجازفة المجازفة تكمن في المجهول, لكن ما اقصده هو التوفيق بين العميل ومزود الخدمة فهناك اشخاص متخصصون في هذا الشأن حيث اني قد اكون زبون ابحث عن خدمة معينة بجودة ممتازة ولم اجدها وهناك مزود لهذه الخدمة بجودة مميزة يبحث عن عملاء!
هذا العميل المستحيل، هناك عملاء يبذر فيهم المعروف وللأمانه العالم مليء بالأناس الرائعين.
المصمم الناجح والمستحق لهذا الوصف يجب ان تتوفر فيه ثلاثة شروط. 01- أن يكون لديه تنوع فكري متجدد. 02- طريقة تنفيذ هذه الأفكار بالشكل الذي يتوافق معها. 03- عرض هذه الأفكار بالشكل اللائق والمناسب.
لكل مهنة اوجاعها, نحن ايضاً عملاء لدى غيرنا وقد نسبب لهم المتاعب, هذه سنة العمل. بالنسبة للخبرة في التعامل معك حق في انك قد تميز, لكن في كثير من الأحيان تضطر للتعامل مع الجميع, لكن التصرف الحكيم هو ترويض العميل وتحويل العابث الى جاد.
لا تقلق لدي ما اقوله للمصمم العملاق الذي ضقت به, لكن لم يعجبني توصيفك بكلمة الألوهية تبقى لدينا حدود في التعبير كي لا نهرف بما لا نعرف.
الجودة ثم الجودة ثم الجودة، لو استغليت الشهرين في تطوير مستوى اعمالك كان ذلك سيكون أفضل بكثير، العملاء يبحثون عن العمل المميز، منصة مستقل ممتازه حاول تحسين جودة اعمال اكثر وسيبحث عنك العملاء بدل البحث عنهم.
وعليكم السلام، اللغة العربية بحر لا ينضب، فالكلمة تحتمل أكثر من معنى، لا ضير في استخدام كلمة زبائن لكن بإعقادي يعود السبب لإعتيادنا على إستخدام هذه الكلمة في حالة البيع والشراء ويتم اختيار كلمة عميل في حالة الخدمات أيضاً اعتدنا على إستخدام كلمة زبون في اللغة الدارجة ما يجعل عميل لها ثقل اكبر، وأخيراً معنى الكلمة يشتق من سياقها فنحن نتحدث عن عملاء التصميم.
التسويق الداء والدواء، لطالما راودتني فكرة إنشاء منصة مختصة بالتسويق تجمع بين المسوقين ومزودين الخدمات بحيث يحصل المسوق على عمولة ويحصل مزود الخدمة على العملاء لكن الأمر ليس بالسهولة وكي ينجح بحاجة لشركة قوية وفريق مبدع لأيجاد آلية لجذب المسوقين فهم الهدف الاول.
اتمنى أن تتوفق اخي العزيز فالصعوبة ليست إلا في البداية وستتخطى هذه المرحلة إن شاء الله، أولاً انصحك بالتركيز على منصة واحدة فقط فهذا سيزيد من فرصتك اكثر وذلك من خلال تركيزك على هدف واحد. ثانياً حاول تطوير اعمالك وطريقة عرضك لهذه الأعمال فهذا يؤثر بشكل كبير، معرض اعمالك هو متجرك الخاص إن كانت بضاعتك ليست بجودة ممتازه يتقبل من فرصة ترويجها لذلك حاول ما إستطعت. ثالثاً قدم للعروض بطريقة مختلفة ولا تنسخ طريقة الغير فمثلا البعض يقدم نفسه والأصل
هذه الظاهرة لها عدة أسباب، أولها قلة الوعي لدى بعض العملاء، فبعض العملاء ينتقي العروض بناء على السعر وليس على الجودة رغم أن ردائة الجودة قد تقلل من قيمة المنتج وقد تأتي بأثر عكسي، السبب الثاني كثرة الهواة الذين لا يأخذون العمل من منطلق تخصص يجب الإلمام به إنما وسيلة للتكسب وإن قل ما سيحصلون عليه واحياناً يقدمون الكثير من الخدمات المتشعبة للحصول على فرص اكثر. وأيضاً هناك بعض المستقلين مِن من يراهنون على الوقت وليس على السعر وعلى حساب
هذه أحد المعضلات التي تواجه مقدمين الخدمات والمستقلين على وجه التحديد فعلياً، عادتاً اتحجج بإنشغالي بأعمال عملاء ليس لعدم رغبتي في المساعده لكن لمنع تكرار الطلب، أضن أن قول لا بشكل مباشر سيكون له أثر سلبي على علاقاتنا لكن قد تساعدنا المماطله وتوصل الرسالة إليهم بطريقة افضل، إلا في حالة المجاهرين في الإستغلال فمن لا يستحي منكِ لا تستحي منه، يمكنكِ طلب مقابل للخدمة أو قول لا بشكل صريح.
-1
01- عمل متقن ولا بأس ببعض الاضافات للعمل في حال كان العميل يستحق ذلك. 02- التوفر دائما للعمل وتنظيم وقتك. 03- تقديم اقتراحات إضافية تصب في صالح العمل ولا تتعارض مع رؤية العميل.