انا رأيي لم يتوفقوا في الشعار وخرجوا خارج منظومة الشعارات االرياضية، فهو غير متوافق معها من حيث الثيم العام أو الألوان ايضاً من حيث الخطوط المكونه للشعار، يفتقد للألوان التي تدل على الطاقة والبهجة كما في باقي شعارات كأس العالم، ولو وضعنا الشعار دون النص لما تبين لدينا أنه شعار لكأس العالم، الشعار هنا أرى انه عبارة عن 3D موديل داخل فيه بعض العناصر بطريقة غير مدروسة إطلاقاً كالنقوش في الأسفل لا اجد أي وزن فيها والكره في الاعلى، الشعار

هل يصبح الأشخاص اكثر سوءاً بالفعل عند ابتعادنا عنهم ام اننا ننظر اليهم بطريقة مختلفة وبالأحرى ننظر الى الجانب المضلم فقط بإنحياز مجحف وهذا الامر ينطبق ايضاً على الاشخاص الذين لا نحبهم فقد يكونوا افضل منا لكننا دائماً نضعهم في مربع ضيق في حدود مشاعرنا تجاههم, ونتجاهل اي ايجابيات مهما وجدت, هذا الامر يأثر على علاقاتنا وقراراتنا احياناً, وانتم ما رئيكم؟

#أشهر أربعة مصممين سنتحدث اللية عن هذا الكائن اللطيف، الذي يضع لمسته في كل شيء تقريباً غلاف الشوكولاته المفضلة لديك، إعلانات mbc الممله، نقودك الورقية! كل شيء له لون، سنتعرف على هذا الجميل أكثر في السطور التالية. 01- المصمم الزاحف, يبدأ معه الشغف في سن مبكر وكذلك تبدأ معه المعاناة ففي المدرسة يستغله زملائه ،مدرسيه ،جيرانه وكل من يراه يعمل على الحاسوب, لتجميل صورهم التذكارية ونفخ بعض العضلات لهم إن سمحت الفرصة, وعندما يكبر ويقرر التخصص وبعد عناء وجهد جهيد

#ما هو السبب الأساسي لنجاح أي مشروع ناشئ هل هو جودة الخدمة التي يقدمها ام التسويق؟ مع العلم أن هناك العديد من الشركات الناشئة التي تقدم جودة مميزه بشهادة العملاء وتحاول التسويق بطرق عديده الا انها لا تحقق النجاح المرجوا الذي يمكنها من الإستمرار. والسؤال الأهم هل هناك حلول للتسويق بالعمولة بدلاً من المجازفة بالوقت والمال؟

#أشهر خمسة عملاء 01- العميل المُلّح, اذا قابلت هذا النوع حاول ان تجري بأقصى ما استطعت, عادتاً ينتهي العمل مع هذا العميل ببحثك عن مهنة أخرى وقد يحاول إقناعك بالعودة للعمل لتعديل أخير ومن ثم يمكنك التقاعد. 02- العميل الشبح, الأكثر شهرة, يختفي تلقائياً كلما احس بقرب الدفع, رغم سهولة تحضير هذا النوع حتى في منتصف الليل, إلا انه يُصرف بخفة بمجرد التلميح له بالمستحقات. 03- طويل العمر, هذا العميل يتميز بنفسه الطويل الذي يصعب مجاراته، فقد تبدأ مشروعك معه