Amr Brj

6 نقاط السمعة
1.58 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
هل لعبة الشدة نفسها حرام ؟ طبعاً لا فلا يوجد اي شيء مخالف للدين. لكن طريق الاستخدام هي التي تحدد اذا كان حرام او لا وليست اللعبة نفسها ،فهي تلعب في القمار واقترنت بالسهر واللهو واحيانا تلعب كاي لعبة أخرى دون الوقوع في المحرمات حتى أن بعض المراكز التعلمية تعطيها للأطفال كالالعاب الاخرى التي تساعد على التفكير والذكاء . مثلا التلفون هل هو حرام ؟؟؟ طبعاً لا فهو جهاز أخر لكن يمكن للمرء أن يستخدمه في الحرام ومشاهدة الرذائل .
الفقر والحياة الصعبة، إما أن تصنع إنساناً قوياً شجاعاً، وإما أن تصنع إنساناً خسيساً غارق في وحل الرذالة ،ولا أحد أبداً يعتبر الفقر مبرر، إلا الجبناء والضعفاء .
رواية بطل من هذا الزمان ليرمنتوف قرأتها للمرة الثانية، مازلت أجزم بأنها أجمل الروايات التي قرأتها في حياتي وأجمل حتى من التي سأقرها في المستقبل ، سحرها ووصفها وأجواءها وطبيعتها الخلابة لا تفارق الذاكرة، تفسيرها وتحليلها للنفس البشرية في غاية الدقة فهي تفضح النفس البشرية وتكشف عن مدى الانانية والخبث والغرور المغروسة في النفس وعبثيتها وتناقضاتها ، في أحيان كانه يتحدث عنك أو يحلل ما تشعر به رواية تقرأ لمرات ولا تمل أبداً
الامام الحسين بن علي عليه السلام ،وهو الاقرب لي لانه الثائر الذي ثار على الظلم والطغيان ،ورفض السكوت عن الحق ولم يخشَ في الله لومة لائم وقضى شهيداً ،فاعتقد في ظل انتشار الظلم والطغاة في زماننا فإن الحسين هو القدوة الاقرب الينا التي يجب أن تحتذي بها .
-1
من أرادت أن يكون لها مطلق الحرية أن تتصرف بجسدها ولباسها، عليها أن تحترم رأي الأكثرية بهذا الموضوع، وعليها أن تحترم تصنيف المجتمع للباسها على انه مخل بالاداب ، وعليها أن تحترم تصنيف المجتمع لها بأنها ***.
العداء ليس مع الوطن العداء مع الخون الذي أحالوا الوطن الى مقبرة ،ولا تطلب من وطنك أن يعطيك حرية أو سعادة بل أنت اصنعها بتضحيتك في سبيله.
أحمد مطر خير من كتب عن هذا ******************** نموت كي يحيا الوطن يحيا لمن ؟ لابن زنى يهتكه .. ثم يقاضيه الثمن ؟! لمن؟ لإثنين وعشرين وباء مزمناً لمن؟ لإثنين وعشرين لقيطاً يتهمون الله بالكفر وإشعال الفتن ويختمون بيته بالشمع حتى يرعوي عن غيه ويطلب الغفران من عند الوثن؟! تف على هذا الوطن! وألف تف مرة أخرى! على هذا الوطن من بعدنا يبقى التراب والعفن نحن الوطن ! من بعدنا تبقى الدواب والدمن نحن الوطن ! إن لم يكن بنا
(( وَأَكثَرُهُمُ الفَاسِقُونَ )) (( وَأَكثَرُهُم لاَ يَعقِلُونَ )) (( وَأَكثَرُهُمُ الكَافِرُونَ. )) (( وَأَكثَرُهُم لِلحَقِّ كَارِهُونَ )) (( وَأَكثَرُهُم كَاذِبُونَ ) (( بَل أَكثَرُهُم لاَ يُؤمِنُونَ )) (( وَلَـكِنَّ أَكثَرَهُم لاَ يَعلَمُونَ )) (( وَلَـكِنَّ أَكثَرَهُم يَجهَلُونَ )) (( وَلاَ تَجِدُ أَكثَرَهُم شَاكِرِينَ )) (( وَلَـكِنَّ أَكثَرَهُم لاَ يَشكُرُونَ )) (( أَكثَرَ النَّاسِ لاَ يُؤمِنُونَ ))