وظيفتي غير مربحة لقد تعبت من العمل الخاص أعيش فقط لتغطية حاجياتي اليومية براتبي لا أستطيع التخطيط إلى المستقبل. أنا أدرك أن الرزق بيد الله لكن في الوقت الحالي مدخول واحد لا يكفي أريد القيام بعمل إضافي لكن لا أعرف من أين أبدا لدي سرعة في استعمال الكيبورد أجيد الترجمة والأبحاث أجيد الكثير من الأشياء لكن لا أعلم كيف استغل مهاراتي لربح بعض المال أريد نصيحتكم
العمل عبر الانترنيت
أنا حاليًا أعمل كمساعدة إدارية ولدي الخبرة الكافية لإدارة الأعمال بكفاءة. مؤخرًا، بدأت أفكر في فرص العمل الحر عبر الإنترنت، ولكنني غير متأكدة من كيفية البداية. لدي الوقت والجدية لاستكشاف هذا المجال وتحويل مهاراتي إلى فرص للعمل الإضافي وربح دخل إضافي. أرغب في الاستفادة من الفرص المتاحة عبر الإنترنت والعمل بمرونة وفعالية. إذا كنتم قد قمتم بتجربة العمل الحر أو لديكم أفكار ونصائح حول كيفية البداية، أرجو أن تشاركوني تجاربكم وتوجيهاتكم. كما أتطلع إلى الاستماع إلى أي نصائح قد تكون
صورة الذات على منصات التواصل الاجتماعي: بين الواقع والتصنع
مع تزايد استخدام وسائل التواصل الاجتماعي في حياتنا اليومية، أصبح لدينا واجهة إلكترونية تعكس حياتنا وتجاربنا. يبدو أننا نعيش في عالم يقدم لنا منصة لعرض حياتنا بأجمل صورة، ولكن هل هذا العرض الإلكتروني يعكس الحقيقة؟ في عصر السوشل ميديا، نجد أنفسنا نقوم بنشر اللحظات السعيدة والإنجازات، ولكن هل يعكس ذلك حقيقة يومنا اليومي؟ يظهر أن هناك فجوة كبيرة بين الحياة التي نعيشها وبين الحياة التي نعرضها عبر الشاشات الرقمية. التأثير النفسي لهذا الظاهرة يمكن أن يكون هائلاً. السعي لتحقيق الكمال
نقاش: قوة التحول
تغيير القناعات يمكن أن يحقق ما يُعتبر مستحيلاً أحيانًا، حيث قد نرى العديد من الأشخاص يحققون أهدافًا كبيرة في حياتهم في فترات زمنية قصيرة أو في سن صغيرة. قد نعتقد أنهم يمتلكون قدرات بيولوجية خارقة أو عقولًا مختلفة عن عقولنا، ولكن في الحقيقة، قاموا فقط بتغيير طريقة أفكارهم وقناعاتهم من سلبية إلى إيجابية. دعونا نلقي نظرة على بعض الأمثلة: توماس إديسون، الذي اخترع المصباح الكهربائي، لم يكن لديه تعليم جامعي واعتبر غير قادر على النجاح في المدرسة. ومع ذلك، نجح
كتابة جديدة بقلمي كل سطر كتبته لا يمثلني فقط احب التعبير الحر
محاولاتك الفاشلة قتلتني ظننتك أنك منقذي، لكن كنت قاتلي، عندما أعطيتك يدي أملا في التشبث بها أفلتها كمن يفلت سفينة في عاصفة لا ترحم ، كانت يدي تناجي الأمل، ولكنك اخترت أن تكون المد الذي يسحبها إلى أعماق اليأس.لقد كنت طبيبتك رغم أنني المريضة، وكنت منقذتك من كآبتك، رغم أنني كنت غارقة فيها إلى القاع، وكنت ساقية يأسك، رغم أن يأسي يقف على ضفاف الموت لم أرد منك يوما شيء سوى أن تضيء عتمتي، لكن ماذا فعلت أنت أشعلت فتيلك،
بقلمي
مجرد كلمات صغيرة أخرجتها من فاهك أمطرت قلبي برذاذ الأمل وسرحت بي بعيدا عن ضباب كآبتي . لقد أصبحت ملهما يشعل شغفي و وقود شعلتي المنطفئة بسبب زخات اليأس والإحباط. رؤيتك لجوانبي الإيجابية أعادت ثقتي بقدرتي على التعبير ، وجعلتني آومن بأن الكتابة هي رحلة لاستكشاف هويتي . أنا الآن أكتب بفضلك، لأنك جعلتني أكتشف حقيقة نفسي، الحقيقة التي كنت أجهلها نتيجة غمامة سواد تفكيري. كنت تائهة وسط دوامة من الأمواج الهائجة ، وأنت كنت بمثابة قارب نجاتي . لقد