يتناول قصة امرأة تجد نفسها محاصرة تحت وصاية عائلتها الذكورية، بعد وفاة زوجها، تعاني من التقاليد والقيود التي تفرض عليها وتمنعها من التحكم في حياتها و حياة أطفالها. القصة تتبع رحلة هذه المرأة في محاولة لتحقيق استقلالها وتحقيق ذاتها رغم معارضة المجتمع والعوائق التي تواجهها. أينبع رفض وصاية المرأة من الجهل وعدم فهم أهمية المساواة والاحترام بين الجنسين؟أيرفض المجتمع وصاية المرأة بسبب مخاوف من التغيير وانتقال السلطة من الرجال إلى النساء؟ وماذا لو تحقق هذا في مجتمعنا؟ تري ماذا سيكون

رايلي، الفتاة المراهقة التي ينتقل أصدقاءها إلى مدرسة مختلفة، تجد نفسها وسط جروب مختلف من التلاميذ، تحاول أن تغير من نفسها حتى يتقبلها الأخرون، وتصبح مهووسة بمحاولات عقيمة لتكون مقبولة ومحبوبة، حتى تجد في النهاية أنها على وشك الانهيار من الضغط. هذا الصراع ليس مجرد صراع مراهقة، بل هو تجربة يمر بها الكثيرون في مراحل مختلفة من حياتهم. السؤال الرئيسي الذي يطرحه الفيلم، والذي يشكل محور النقاش، هو: هل نحدد هويتنا بناءً على توقعات ​الآخرين وآرائهم، أم أننا نتحكم في

عمر شخصية غير راضية عن حياتها ولا عن التغييرات الكثيرة من حوله، لذا فعندما يكتشف سرداب سحري يقوده الي الماضي يهرب دون تفكير. تاركا زوجة وأبن خلفه. ولكن التاثير السحري لهذا المسلسل علي كل من شاهده، ورغبة الجميع أن يكونوا عمر استوقفتني بشدة، في زمن مليء بالتقلبات والتحولات، ايمكن للناس أن يعتبروا الماضي مأوى للاستقرار النفسي والتوازن الذي يفتقدونه في الحاضر؟ مع كل هذه الضغوطات النفسية والإقتصادية، ورغم التقدم التكنولوجي الذي يوفر لنا وسائل اتصال متقدمة، إلا أنه قد أدى

متى نكبر حقًا؟ وهل اللعب يمكن أن يكون المفتاح لفهم هذه العملية بشكل أفضل؟ يراودني هذا السؤال منذ أن شاهدت فيلم Tag، الفيلم يتحدث عن مجموعة من الأصدقاء يلعبون لعبة "التاج" (Tag) كل شهر في شهر معين منذ فترة طويلة. الفيلم يستكشف فكرة عدم فقدان روح الشباب وكيف نظل مرتبطين بأصدقائنا، لقد أثر في هذا الفيلم، وأظن أننا حقا نكبر لأننا توقفنا عن اللعب، وكم أتمني لو يعود بي الزمن وما كنت افترقت عن اصدقائي، ليس فقط اللعب بالطريقة المعهودة

في فيلم "The Intern"، يتناول الشخصية التي يقوم بتجسيدها روبرت دي نيرو دور شخص كبير في السن يعود للعمل كمتدرب في شركة تكنولوجية حديثة. من وجهة نظر الجميع هو ​راجل أبله لأنه يحاول أن يتعلم مهنة جديدة من الصفر وهو في سن السبعين، وليست أي مهنة ولكن مهنة تطلب مهاران تكنولوجية. ومن رأيي الشخصي أعتقد أن لا وقت للتعلم، يمكن للإنسان أن يستفيد من تجاربه السابقة ويستثمرها في بداية جديدة ولا يهم كم عمره حتي لو جاوز المئة عام. وأرى

تظهر شخصية ميربل كاستان كومويلو، الفتاة الوحيدة التي لم تحصل على قوى سحرية، وسط عائلة مليئة بالمواهب السحرية المتميزة، كفتاة شبه منبوذة دأخل اسرتها لتعكس بذلك موضوع الاختلاف وكيفية تعامل المجتمع معه. ميربل تمثل الاختلاف في القصة، فهي تعيش في ظل عائلة مليئة بالأعضاء ذوي القدرات الخارقة، ومع ذلك، تظهر قوتها في تميزها وقدرتها على تقدير الأمور البسيطة والعادية التي قد يتجاهلها الآخرون. ورغم محاولاتها الدائمة لمساعدة اهلها إلا انها تظل دائما مهمشة في وسط أسرتها اللامعة. الفيلم يلقي الضوء