Asma Ahmed

14 نقاط السمعة
546 مشاهدات المحتوى
عضو منذ
أنا أتفق معك في الرأي تمامًا..فهُناك البيئة مُتنمرة بِشكل أَكبر والموضوع مُتأصل فِيهم لدرجة كَبيرة..وهُناك النتائج والتداعيات أكبر إلي حد ما مِنَ الوَطن العَربِي..من ناحية المُتنمر والضحية فالمُتنمر هُناك يُمارس التنمر بشكل اعتيادي وبشكل أساسي وعلي الكثير من الأشخاص رُبما "يوميًا" والضحية هُناك أيضًا بالتالي يُمارس عليها تنمُر شديد بشكل "يومي" خاصة إن كانت مِن مُرتادي المدارِس!..وحتي عِندما تتحدث عن التنمر في الأفلام تَجِد صورة المُتنمر النموذجي في الثانوية تظهر أمام عينيك!!.. لماذا ؟ لِأن التنمُر هُناك أشمل وأوسع !
الأحداث بِذاتها تترك بِك أثرًا وتُلونُك..احيانًا بالأزرق"الحُزن" واحيانًا بالأصفر "الفرح" فبالطبع الأحداث الصعبة ستترك لونًا مُتبقيًا عَليِك..واحيانًا بعضُ البُقَع!! 🙃
تفقد أشياء وتكتسب أشياء أُخري ببساطة..فهي ليست عملية بقائنا بيض كما هو مُوضح إن كان الهدف من الحياة بِطولِها بقائنا "بِيض" لما كانت هنالك صغائر ذنوب!!..كأقل مثل، لذلك حتي الإنسان الذي تراه أبيض هو مُتسخ قليلًا بذنوب أنتَ لا تَعرِف عَنها شئ!..الحِكمة هي أن تتصالح مع نفسك الحالية وتنسي وتبتعد عن الأسود التام وما دُون ذلك فهو مُلامِسكَ لا مَحَالةَ.!!
عزيزتي أسماء..قد نجد هذه الأفكار في الغرب أكثر للأسف في بعض البلدان مثل "أمريكا" بلد منشأ الفيلم Tag...وأنهم وإن ليس كلهم لكن هناك مفهوم شائع عن كون اللعِب غير مُرتبط بِعُمر مُعين وكونه نشاط يُمكن أن يُمارسه الكبير أيضًا والآباء لكن في مجتمعاتنا العربية نجد أنه من "العيب" أن نري الكبير يلعب حتي وإن كان بشكل منفصل تمامًا عن الأطفال نجد أنهم يقولون أنه عيب وأنه يُفقدع وقاره والخ الخ من الصفات الفارغة!!..الجميع يلعب وهذا موجود في السيرة الرسول صلي
لأننا ببساطة لا نُريد ذلك الصوت! نُريد اصواتًا نسائية تأخذ الطلبات بلمسة نسائية..فهو كافيه مُخصص للنساء في النهاية، وتركنا لكم ذلك الصوت الذي لا يُعوض علي حد قولك 😃
شكرًا لكِ علي مدحك. بالفعل الطعام فن ويعكس الكثير من رُوح المرء ومن حُبه ومن تفانيه، أتمني أن نُشاهد المزيد من الناس يطبخون بِروحِهم بدلًا عن الطبخ بلا شعور وبلا اكتراث لمذاق الطعام كأن الأكل مُجرد وسيلة لإشباع بطنك الجائع!! الطعام طقس جميل للأستمتاع بنعمة جميلة من خالقنا..يُفسدها الناس في الظن أن كل الطعام مُتشابه او كل ما يسد جُوعك يُجدي بينما الأرواح تختلف المهارة والشعور في الصُنع يختلفون، أنا كشخص أُقدر الطعام بشدة وأراه يحمل معاني كثيرة كالسعادة وكالحب
قولك "جميلة هذه الثقة" هي سُخرية أم مدح ؟ ولا، لا أعتقد أن الروبوت سيكون أفضل في الطبخ من كل البشر حتي ولو كان أقل تجنبًا للأخطاء..لأن ببساطة البعض حتي وإن لم تكن وظيفته الأساسية "طاهيًا" يمتلك مهارات طبخ مُميزة من الصعب أن يُقلدها 100 روبوت مُجتمعين والروبوت هو مُجرد آلة..إعداد الطعام عملية يتخللها الكثير من الحُب والإبداع والإبتكار..بغض النظر عن كون السؤال فَرَضي لهذا لا ينبغي أن نُفضل الروبوتات في أي عمل لأن أي عمل إنساني سيكون بِه احيانًا
انا اتفق مع الجميع في التعليقات أُريده أن يُنظف فقط..وباقي المهام حتي وإن بدت مُرهقة احيانًا كالطبخ، فأنا لن أستمتع بطعام مُعد بواسطة روبوت..لأن طعامي أفضل منه.
الفأر الطباخ أو (Ratatouille) هو فيلم جميل وأُحب مُشاهدته وخاصة النُسخة المُدبلچة..أتذكر أني رأيت النُسخة الإنجليزية لكن لم تُعجبني الأصوات ولا تَعلق في ذِهني مثل النُسخة المصرية بالتأكيد، الكثير من الأفلام جمالها في الدبلچة المصرية كشركة المُرعبين المحدودة عندما أراه بالنُسخة الإنجليزية اُمْل بِسرعة، الذي يُضفي الجمال لِلفيلم ويجعلهُ مُميزًا هي أصوات الممثلان سامي مغاوري بدور "شلبي" وهنيدي بدور "مارد" وبدونهما الفيلم كُله ليس له أي معني!! أما عن الأفلام التي لا أمْلُ من مُشاهدتها فالقائمة تَطُول.. في هوليوود أُحب
نُسخة لم تُلاقي إعجاب النُقاد بشكل كبير..ولكني أُقدر أي عمل فيه توم هانكس
أي نُسخة من فيلم pinocchio ؟ يُوجد العديد من النُسخ...، انا لم أُشاهد سوي النُسخة القديمة أيام الطفولة فقط اما فيلم A monster calls فأنا أعرفه ولكني لم أُشاهده..ولا أظن أني سأُشاهده لأنه تصنيف (Fantasy) وأنا لا أُحب تصنيف ال Fantasy .
ما هو مِثال علي الأفلام القديمة التي تُشاهديها بأستمرار؟..بالنسبة لي أنا أُشاهد فيلم الأيدي الناعمة كُلما وجدتُه. وأتفق مَعَكِ..الأفلام الحديثة بالذات في السينما المصرية أصبحت مُنحطة ومليئة بالإسفاف وعدم الوعي والثقافة..لذا انا ايضًا لا أُشاهد ايًا من الأفلام المصرية الحديثة.
تقييمهم عالي بالفعل علي موقعي İMDB و Rotten tomatoes ! لم أُشاهدهم كُلهم..لكن أعجبني للغاية فيلم Up
تطبيق Memrise جيد في هذا الشأن، ويُركز علي العبارات والكلمات أكثر من القواعد.
انا أُحب شادية ايضًا وتمثيلها..وصوَّتَها
_قوة السيناريو والحوار ومدي عُمقه _جودة التمثيل _المغزي من القصة وهل هي فِعلًا تُضفي شيئًا جديدًا للمشاهد وتُوسِع نظرته وآفاقه أم لا _زوايا التصوير والإخراج..بعض المُخرجين يُصور مِن الزَوايا الأقل منطقية في العالم وهو ما يمنعك من تجربة كاملة للفيلم او تجربة صحيحة _الملابس المُناسبة لِلعمل سواء في بيئة او زمان مُختلف عنا تمامًا حاليًا.
أن تري شخصًا جديدًا كل مرة تراه في فيلم مُختلف..وألا يعتمد نجاحه علي النمطية، وأن يكون إنسان جيد فهناك العديد من الممثلين الجيدين تمثيليًا لكن لا يرتقي أحد فيهم إلي لقب "أسطورة" لأن لهم سقطات كثيرة خارج عالم التمثيل.