تهدف الدراسة إلى التعرف والتحذير من أعراض الإلحاد الروحي وهي منهجية من أجل التفكير والتحليل للمشكلات التي تعتبر إلحاد روحي، وهي مقسمة إلى: مقدمة ومقدمة ودراستين هما: مفهوم الإلحاد، وأسباب الإلحاد وخلصت في ختام الدراسة إلى أن هذه الدراسة تتضمن دراسة عن الإلحاد، ودراسة عن الإلحاد، ودراسة عن مفهوم الإلحاد، ضرورة قيام المسلمين بإعداد بعض طلاب العلوم لدراسة وانتقاد هذه المذاهب. وعليه قسمت الدراسة إلى مبحثين، هي: المبحث الأول: مفهوم الإلحاد وسبب انتشار الإلحاد في المجتمعات الإسلامية، والمبحث الثاني: حركات
تحليل الفجوة بين الأهداف التربوية والهيكل التنظيمي
المقدمة الأهداف التعليمية، حتى في أبسط أشكالها وأكثرها بدائية، كانت موجودة دائمًا في جميع الأعمار بسبب صلتها بالنشاط التعليمي. على سبيل المثال، يجب على الآباء تعليم أطفالهم لإعدادهم للحياة، ولتنمية سمات المهارات اللازمة في أطفالهم. مناطق مختلفة من البيئة وبياناتها في أي وقت، لعل نظرة مختصرة على تطور النظرية التربوية والفكر التربوي بشكل عام كافية لملاحظة تطور وتنوع أهداف التعليم، نظرة عما إذا كان محاربًا أو فيلسوفًا حكيمًا، وأهداف التربية السببية لتكوين تقوى. الرهبان والأفكار التربوية الأخرى يُنظر إلى الأهداف
استخدام التكنولوجيا التعليمية
شهدت السنوات القليلة الماضية ارتباطًا وثيقًا بالابتكارات التكنولوجية في العملية التعليمية، مما دفعهم إلى إعادة توظيف جميع متطلباتهم لجعل المناهج الدراسية أكثر مرونة وفعالية. يركز التعليم على الطالب بحيث لا يصبح الطلاب مستلمين سلبيين ولكن يصبحون متعلمين نشطين من خلال البرامج والمواقف التعليمية التكميلية، لم يعد المعلمون مجرد ناقلين للمعرفة والمعلومات، بل أصبحوا مرشدين وميسرين و ميسرين للتعليم ومصممي التعليم وتشجيع البيئات التعليمية، المعلمون وكيفية التفاعل معهم أصبح المعلمون مطورين للطلاب مستقلين عمليات التعلم التي تساهم في التطوير الفعال لمخرجات
تنمية التفكير الإبداعي لدى الطلاب
ملخص:يتمتع المعلمون الذين يؤمنون بالمبادئ ويلتزمون بها بالقدرة على تطوير التفكير الإبداعي والإبداعي والتجديد الدائم ، في عصر تتعارض فيه المعرفة والنظرية لرفع مستوى التعليم إلى مستوى علمي وعلمي أعلى. لديهم القدرة على تصحيح أنفسهم وطلابهم ل عملية معرفية هي الإبداع والابتكار للوصول إلى الجودة التعليمية. الغرض من هذه الدراسة هو تسليط الضوء على الممارسات التربوية للمعلمين في تنمية عناصر التفكير الابتكاري والإبداعي ، وفي مجالات متطلبات تنمية التفكير الابتكاري والإبداعي ، واتفق الباحثون التربويون الأمريكيون والأوروبيون والأمريكيون على الحاجة.