عبدالله بن سلمان السحاري Personal Blogsters

1 نقاط السمعة
2.27 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
0

#صفعة واحدة تكفي مقابل عدة صفعات!

‏##صفعة واحدة تكفي مقابل عدة صفعات؛ ولكن! الصفعة الواحدة تؤلم والصفعات الكثيرة المتوالية تكون أشد ألماً وأبلغ أثراً! وبما أن رصيدك من الصفعات لا يحتوي سوى صفعة واحدة؛ ومقابل فرصة واحدة فلا تخسرها بتهورك! ‏وتذكر أنها تساوي كل الصفعات وكما أنها قادرة على صدها والقضاء عليها! وذلك شريطة التزامن والتوافق مع اللحظة التي تتاح الفرصة بها! بقلم: عبدالله بن سلمان السحَّاري Personal Blogsters© ٢١-٠٦-١٤٤٢هـ ٠٣-٠٢-٢٠٢١م #بقلم_عبدالله_بن_سلمان_السحاري_صيد_من_خاطري #عبدالله_بن_سلمان_السحاري_personal_blogsters_صيد_من_خاطري #عبدالله_بن_سلمان_السحاري_سنا_العقل_وواحة_الفكر_Sana_Alaqil_Wahat_Alfikir #سنا_العقل_وواحة_الفكر_Sana_Alaqil_Wahat_Alfikir_صيد_من_خاطري #سنا_العقل_وواحة_الفكر_Sana_Alaqil_Wahat_Alfikir https://suar.me/aVY7K
0
0
0

هل هناك شيء تغيًّر؟

#هل هناك شيء قد تغيَّر فعلاً؟ ##هل هناك شيء تغيَّر؟ هل فعلاً قد تغيَّر؟ كيف هذا الشيء قد تغيَّر؟ متى قد تغيَّر؟ لماذا قد تغيَّر؟ هل ما قد تغيَّر سيعود؟ كيف سيكون ذلك التغيير؟ هل ذلك التغيُّر إيجابي؟ هل ذلك التغيُّر سلبي؟ ماهو التغيير؟ وما هو التغيُّر؟ قُلي بربك أجبني؟ هل تغيَّر لذاته؟ هل تغيَّر لغيره؟ هل ذلك التغيُّر يستحق؟ كيف أصبح حال هذا التغيُّر؟ ما هو هذا التغيُّر؟ هل هناك تَقَبُل لهذا التغيُّر؟ هل كان هذا التغيير ضرورة؟ هل
1
-1
-1

استثمار لا خسارة فيه ورِبحه مضمون!

استثمار لا خسارة فيه ورِبحه مضمون! الاستثمار الذي لا خسارة فيه ورِبحه مضمون! هل تعرف أفضل استثمار من الممكن أن تستثمر فيه؟ هل تريد أن تربح؟ هل تكره الخسارة عندما تستثمر؟ هل تعرف عن الاستثمار الذي لا تخسر فيه بل وربحه مضمون؟ هل ترغب الاستثمار فيه؟ هل تريد أن تربح دائماً؟ ليس لديك رأس مال؟ هل تعلم بأن الاستثمار في هذا المشروع لا يحتاج لرأس مال؟ هل أنت مستعد للدخول والاستثمار في هذا المشروع؟ الآن بإمكانك البدء والانطلاقة بالدخول في
0

لا تمد رجلك على قد لحافك!

لا تمد رجلك على قد لحافك! نعم صحيح فلا تمد رجليك على قد لحافك وحسب! كثيراً ما سمعنا بهذا القول في الماضي، وشهدنا تداوله وبِكثرة وعلى جميع الفئات وعلى كل المستويات، وفي أوقاتنا الحاضرة؛ لهذا فليس من المُستغْرَب أنك قد سمعت، أو أيضاً كذلك لا تزال تسمعه! وبالتأكيد فلا يزال هناك الكثير ممن يتشدقون بألسنتهم ويتحدثون بأفواههم، وذلك إما ومن خلال التكرار، أو من خلال الاستمرار في الترديد لمَقولتهم المأثورة تلك وهي: مد رجليك على قد لحافك! حتى أصبح الكثيرون
2

كن أنت أنت كما كنت أنت!!

كن أنت أنت كما أنت؛ وتذكر فبعض البشر قد لا يراك كما أنت وقد ينظر لك بنظرة غير سوية؛ إما تكون تلك النظرة نظرة فيها تفريط، أو نظرة فيها غُلُو؛ وفي الحالتين أنت هو أنت وكما أنت. والصورة التي تكوّنت أولاً وأخيراً، فهي قد لا تُمثلك... لا من قريب ولا من بعيد، فالشخص الذي أراد أي نوع الصورتين فهذا ليس للصورة ذاتها أو لذات صاحبها؛ واللحظات التي تمر والصورة لا تزال بحوزته ليس كما ذكرت آنفاً لذاتها أو لذات صاحبها؛