Alansan Almuhtar

4 نقاط السمعة
360 مشاهدات المحتوى
عضو منذ
2

هل نحنُ نستجيب لأقوى رغباتنا

هل حقا نحن نستجيب لأقوى رغباتنا إليك المثال الذي يوضح مفهوم الفكرة تتعدد رغباتك وتتصارع فيما بينها والرغبة الأقوى تُهيمن على البقية يعني أنها تأتي في المقام الأول كمطلب تحقيق أولوي عن بقية الرغبات المحصورة معها رغبة يتم تحقيقها ورغبة تقابل صراعًا مع رغبات أخرى وهكذا رغبة تأتي كمقام أول ورغبة تؤجل حتى تأتي وينظر إلى كل رغبة بدافع أيهما الأكثر تمكينًا وإلحاحًا قد يستهويكَ أن تشتري بمالكَ كوب قهوة أو علبة سجائر لكن الرغبة الأقوى والأكثر طلبًا هي التي
1

عالم الأهواء الشخصية والتكرارية المرضية في الحياة

هذا العالم ليس قائمًا إلا على الأهواء الشخصية ونادرا ما تجد شخصًا يتكلم معك بواقعية وإلتزام وإستقامة دينية وأخلاقية إنسان ليس كالإنسان الغربي ( الذي ينقاد تبعًا لشهواتهِ ويكون كثير الرغبوية يًريد من الحياة كل شيء يريد الانفلات والتحرر وكسر كل القيود الدينية والأخلاقية ويتمتع بحياته دون تفكير واحتساب واعتبار ) وربما الخطايا والمعاصي تستجلي نفوس البعض وتُنسيهم مغزى الحياة تلك الفئة أشبه بالفئة الغربية التي تتبع أهوائها والإيمان لدى المجتمع الغربي ضعيف جدا وأظن أن المتدين منهم والذي يأسف
1

الطفل التأثري المهمل عاطفيًا ومعنويًا

الطفل يتأثر بدافع المؤثر اللغوي أو السلوكي أو يستأثره من والديه أو محيطه أو المقربين إليه عقلية الطفل في إدراكه الأول يبدأ طريقه نحو , الإكتشاف, التعرف , الاستجابة , التلقي , التجريب , المعايشة , الإستحساس , الطفل يمتثل ويخضع لدوافع المتمثلة في تصرفات الإنسان المقارب لهُ وقد يقلدها أو يقتدي بفعلها كانت صوابًا أو خطئًا نشأة الإنسان العقلية تتراكب حسب البيئة المعرفية التي يُزود بها الطفل في طرائق شتى يتضمنها , الأسلوب التربوي , المحيط الإجتماعي ,التجارب الإجتماعية