السلام عليكم! ابني حاليا اطار عمل خاص بي, اتمنى من لديه وقت القاء نظرة عليه, وايجاد اخطاء , لأن انوي استخدامه في الشركة التي اعمل بها. https://github.com/refatalsakka/mvc-framework-php بعد التنزيل يجيب ان يكون الموقع هو ال root localhost/admin/login username: admin password: 123456

أكتب هذه الكلمات بكل حرقة رغبة في التعبير عن ألمي حول وفاة قطتي الجميلة "لونا". جلبتها إلى منزلنا منذ حوالي ثلاثة أشهر وهي مازات قطة صغيرة حديثة الولادة، سرعان ما ألفتنا نحن أفراد الأسرة، نشطة جدا و تلعب مع الجميع تنام معنا أحيانا في سرير واحد. في أحد الأيام تسللت إلى بيت جيراننا عبر ممر في سطح البيت وأمضت عندهم يوما كاملا قاموا بإطعامها وأعجب به بنات الجيران الصغيرات مما اضطرني لأجلب لهم أختها التوأم حتى يتركوا لي قطتي و

البعض منا يقوم بإتمام عمل و يبذل فيه جهده و ماله و وقته , و رغم هذه الجهود إلا أن المحصلة النهائية صفر مربع ! طبيعة الإنسان عندما يقتنع أن عمل معين سوف يعود له بالفائدة , يقوم فوراً بتنفيذه و ربما قام بالتخطيط و التنسيق لكي يظهر هذا العمل بأحسن صورة و تعود له الفوائد المرجوة . أكبر مصيبة أن هذا العمل و الجهود ليس لها معنى أو فائدة فتكون مجرد تضييع للوقت , و بعضهم يفسرها كتلطيف أنها

وهل هي اضافة مجانية ؟

حسنا عندما يتعلم اشخاص مهارة جدبدة كالتصميم مثلا أو البرمجة فمثلا يبدون بتعلمها وفي نهاية المطاف تجده لا يستطيع ان يطبق شيئا والاخر يستطيع ان يصمم أي شئ يتخيله دعني أوضح هذا جيدا مثلا علي تعلم الاليسترتور فهو يستطيع أن يصمم أي شعار يتخيله و أحمد تعلم الاليستريتور أيضا وتعلم كيفية تصميم اللوجوهات فهو لا يستطيع ان يصمم اي لوجو يريد مثلا يدخل على اليوتيوب ويجد درس لتصميم هذا اللوجو فيتعلمه وبعدها يستطيع أن يصمم مثله ولكن عندما يصادفة لوجو

بسم الله نبدا عملنا بجد في ليليوم خلال الأشهر الماضية من أجل توفير منصة عربية لكتابة اليوميات ومشاركتها، وها نحن نطلق النسخة التجريبية منها، يسعدنا وجودكم في عائلتنا، ومشاركتنا حكاياتكم الملهمة. يومي منصة عربية لكتابة ومشاركة اليوميات، يمكنك من خلال المنصة مشاركة قصصك التي تعيشها بكل أريحية ودون أي قيود، إضافة لقراءة قصص المشتركين الآخرين والتفاعل معها. ستجد في يومي الكثير من القصص المميزة والمذهلة التي تستحق القراءة. فكرة كتابة اليوميات ليست أمراً جديداً أو مبتكراً، نحن فقط نقدم منصة