Ali Osm

4 نقاط السمعة
185 مشاهدات المحتوى
عضو منذ
اكثر لعبة قضيت عليها وقت تقريبا ، تصبح مثل الادمان اذا اعجبك اسلوبها رغم ان محرك القتالات فيها ضعيف ولا انصح بخوض المعارك بطور المقاتل ، لعبة تحاكي العصور الوسطى متوزع في العالم اكثر من 8 دول كل دولة تتحكم في مدن ومناطق معينة هذه المدن يمكنك ان تشتري فيها السلاح والغذاء والمؤن والمواد او ان تبدأ تجارتك الخاصة فيها او حتى احتلال المدينة اذا كان لديك جيش كافي ولكن الأصحاب الأصليين (الدولة التي تتبع لهذه المدينة) ستهاجمك وتحاول استعادتها
بما انك لم تحدد تفضيلات معينة سأختار لك بعض مما جربته : اذا كنت تحب الألعاب الاستراتيجية لديك plantz vs zombies World War 2: Strategy Games steel-and-flesh-2 كلها اوفلاين تحب العاب الشوتر لديك COD و PUBG وFortnite كلها غنية عن التعريف واونلاين تريد شوتر اونلاين و اوفلاين coverfire اكثر من رائعة العاب الSurvival كثيرة واصبحت مكررة لا اعرف ان كنت تحب هذا النوع بالنسبة لي افضلهم Grim souls تحب العاب الحروب لديك Battle of warships اوفلاين + اونلاين معارك بحرية
هناك حاجة طبيعية للتعامل مع كل شخص معين وفق اسلوب وطريقة معينة ، يسميها البعض دبلوماسية والبعض الاخر يراها اساليب ملتوية ونفاق وبغض النظر فأنا من انصار التيار الأول ، لأن الحياة نفسها تتطلب ذلك ، هل يمكنك ان تكون طبيعيا وعفويا مع رئيسك في العمل ؟ استاذك في المدرسة ؟ قريبك الذي لا تراه الا كل 3 ، 4 اشهر والذي لا يكن لك سوى مشاعر الغيرة والحقد ؟ او حتى اي شخص كبير في السن ؟ الفضاء الالكتروني
اكيد من المنظور الديني تختلف الأمور كثيرا ، ولا غرابة برأي في التفسيرات الغربية التي اعادت أصول نشوء الأديان الى سعي البشر لتهوين حقيقة الموت المخيفة بالنسبة لهم ، انا لا اوافقهم في ذلك ولكن يمكنني تفهم هذه النظرة ، انا اتحدث عن موت شخص اخر بالنسبة لي ، فبالنسبة لي وجوده انتهى كليا ولن اعرفه الا بما تبقى لي من صور له في ذاكرتي ، والحقيقة ان الجملة التي ذكرتيها والتي تقال عادة للتهوين "الحياة لا تقف على احد"
لطالما تحدثت سابقا ، ان تكوين العائلة والانجاب حق لا يستحقه الجميع ، انظر من حولك ، آلاف بل عشرات الآلاف من الآباء والأمهات غير الناضجين قليلي المسوؤلية يرمون اولادهم هنا وهناك ولا يهتمون بتربيتهم بطريقة صحيحة بل ان بعضهم ينجب بغرض استغلال اولاده وتشغيلهم في سن مبكرة ليعمل ويحضر له الاموال وهو يجلس كالزعيم في بيته ، مثل هذا العالة الاجتماعية المتقدم في السن والذي يحظى بمزايا الدعم المجتمعي القائمة على تقديس اولياء الأمور كيف يمكن التعامل معه ان
المسلسلات الكرتونية بالنسبة لي كانت في غالبها من اجل التسلية والضحك ، ولكن خلال مراهقتي تابعت انمي ياباني اسمه Death note ، وتأثرت جدا بشخصية بطل القصة لايت ياغامي الذي يريد تغيير العالم ، لأول مرة ارى شخصية خيالية تستحق التقدير والاحترام واعترف انها كانت مثلي الأعلى لفترة طويلة ولا زالت حتى اليوم محفورة في ذاكرتي ، رغم تطرف هذه الشخصية في استخدام الأساليب الملتوية الا انه برأي كان يقوم بخير للمجتمع ، ربما لأني اعيش في مجتمع مليئ بالجريمة
السؤال الأول : مع ، كثير من الأهل (خصوصا في مجتمعنا الشرقي) يعتبرون الأولاد نوع من الملكية الشخصية ، وقد يسمون اسماء تافهة فقط لأنهم معجبون بها (كهؤلاء المعاتيه الذين يطلقون اسماء لاعبي كرة القدم على اولادهم) السؤال الثاني : انصحه بالتحلي بالشجاعة الكافية واتخاذ موقف سيغير حياته للأبد ، فان كان الاسم يسبب عقدة له ، فلا سبيل له ان يتخلص منها سوى باصلاحها السؤال الثالث : لا ، لم افكر سابقا لذا لا خيارات لدي وانا راض عن
التبرير والجدال مهما كان ثمنه ، افضل من التخلي عن الحق بدون مقاومة ، كما ان كثير من المشكلات يكون سببها الاساسي سوء الفهم ، التزام الصمت او التغاضي لا يحل المشكلات بل وقد يتسبب بزيادة سوء الفهم هذا ، من الافضل الدفاع عن نفسك وتوضيح موقفك
برأيي ، كونك لطيف لا يعني كونك ضعيف ، ولكن اظهار اللطف والودية بصورة مبالغ فيها يجعلك تبدو ضعيفا وهذا يعود لطباع البشر التي تحب ان تشعر بشعور القوة وتصدق ان الشخص الاخر يظهر الاحترام واللطف لأنه يرى كيان اقوى او اكثر تأثيرا ، تصحيح سوء الفهم هذا بسيط ، وجه قاتم او كلمات جافة ومختصرة كافية لأن تعيد رسم الخطوط وفق حدودها الأصلية
هذه مرحلة من التنور برايي لا يصلها الا قلة ، لطالما نظرت بدونية الى اولئك العاطفيون سريعي الغضب والاشتعال الذين يهتاجون عند سماع اقل كلمة لا تعجبهم او تخالفهم وترى كيانهم النفسي يوشك على التداعي امام اتفه نقد ، ان مقياس النضوج بالنسبة لي يعتمد على عاطفية الأفراد ، كلما انخفضت نسبة العاطفية لديهم كانوا اكثر نضجا ، والعكس صحيح ، رغم ذلك لا يمكن نكران ان هؤلاء العاطفيين هم الاكثر صدقا والأقل نفاقا بين الناس لانهم يعيشون وفق مبدأ
برأي مفهوم الموت يختلف بحسب الميت وعلاقتك به ، من فترة توفى شخص كنت اكرهه ، بعد وفاته اصبحت اشعر بنوع من الشفقة عليه بل وحتى شعرت بأن الموت مخيف لدرجة انه جعلني اتخلص من كل كراهيتي السابقة له رغم كل ما فعله ، وبعد فترة توفي شخص عزيز علي واذكر اني وقتها اردت ان اموت واراه مرة اخرى ، بالنسبة لي سيرة الموت حاليا لا تذكرني الا بالفراغ الطويل والهدوء القاتل ، حيث ينتهي كل الوجود المادي للانسان ويبقى