أحمد عياد

18 نقاط السمعة
30.1 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
انهيت لتوي كتاب "لماذا من حولك أغبياء؟" لشريف عرفة ... كتاب لطيف ويتحدث بصورة مبسطة وإسلوب شيق عن العلاقات الإنسانية وكيف يمكن للإنسان أن يطور من علاقته مع الأخرين بصورة أكثر فعالية.
أعتقد أن الحل هو في زيادة التعاون بين الجامعات والشركات كما يحدث في الخارج ... فالجامعات بالخارج لديها معامل أبحاث (Research Labs) هذه المعامل تتلقي معظم تمويلها من الشركات، فإذا أرادت شركة ما أن تطور منتجاً معيناً لتنافس به في السوق أو تحل مشكلة معينة في أحد منتجاتها فإنها تلجأ إلي معامل الأبحاث تلك وتعطي لها التمويل اللازم للأمر . وفي النهاية سيستفيد الطرفين: الشركات ستستفيد لأنها ستحصل علي منتج مميز تنافس به في السوق مما سيعود عليها بالربح المادي
حدث معي نفس الأمر ... من الواضح انها Bug بالموقع
* إكتشفت موقع حسوب I/O منذ أيام قليله فقط ومن ساعتها وأنا مدمن علي متابعته بصورة كبيرة حتي انني لاحظت أن دخولي علي موقع Facebook قد قل بصوره ملحوظة وهذا ليس من المعتاد بالنسبه لي. * ازوره بصفه يوميه (أكثر من مره واحده باليوم). * كما قلت، فأنا إكتشفت الموقع منذ أيام قليله ولذلك فلم تسنح لي الفرصه بعد لإطلاع أصدقائي علي هذا الكنز الثمين :)
وصلت الفكرة، وانت مُحقٌ بالفعل ... شكراً علي النصيحة :)
لست أريد أن أحفظ الكتاب ولكن في في نفس الوقت لا أظن أن مجرد أخذ فكرة عامة عن موضوع الكتاب سيكون كافٍ بالنسبة لي، ففي كثير من الأحيان أشعر بالسخط الشديد عندما يدور نقاش حول موضوع ما ولا يمكنني المشاركة فيه رغم أنني أكون قد قرأت في الموضوع محل النقاش قبل ذلك ولكن نسيت ما قرأته. هذه هي مشكلتي التي أبحث لها عن حل :(
لقد إنتهيت من مشاهدة الفيلم لتوي ... كنت قد سمعت بالفيلم من قبل ولكني أجَّلت مشاهدته، ولكن عندما قرأت موضوعك قررت مشاهدته علي الفور :) ----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------- الفيلم حقاً رائع وإن كان هذا هو المعتاد في أغلب أعمال ديزني. ما كتبته عن الفيلم كافٍ و وافٍ ولكن ربما يمكنني أن أضيف أن الفيلم يوضح كيف تتصارع المشاعر المختلفة داخلنا (الفرح - الحزن - الغضب - الخوف - الاشمئزاز) وكيف أننا نحاول في كثير من الأحيان أن نُغلِّب أحد هذه المشاعر علي
حسناً، وضحت فكرتك الآن ... ولكن إليست تلك طريقة لتسريع عمليه القراءة وليست حلاً لمشكلة نسيان المعلومات التي تم قرائتها ؟
شكراً جزيلاً علي النصيحة، ولكني لم أفهم ماذا تقصد ب: >يمكنك ان تتصفح العناوين الفرعية وان لفت نظرك أحدها اقراها كرؤوس اقلام ... لا يشترط كلمة بكلمة وسطر فسطر هل تقصد أن أقرأ ما أعجبني من مواضيع في الكتاب قرائه سريعه؟ واذا كان هذا ما تقصده ، افلن يؤثر ذلك علي تحصيلي وإستفادتي من الكتاب؟
شكراً علي ترشيح المقال والمقطع من الكتاب ... كاتب المقال كأنه يصفني بالضبط، والمقطع المقتبس من الكاتب الألماني زوسكيند أشعرني بأنني لست وحيداً في هذا الأمر وبأن أعظم أدباء ومفكري العالم يعانون من نفس المشكلة :) ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------- ربما مشكلة المقال وماكتبه زوسكيند انهما يصفان المشكلة دون تقديم حل واضح لها -ربما لأنهم وجدوها مشكلة عصيه علي الحل- ، وإن كن إقتنعت بما قاله زوسكيند بأنه ربما نحن نستفيد بما نقرئه ويزيد من وعينا ومعرفتنا دون ان نشعر -حتي وإن ظننا
فكرة جيدة ... سأحاول تطبيقها إن شاء الله تعالي ، شكراً :)
تدوينة رائعة بالفعل وقد قمت بتلخيص ما بها من نصائح لكي أقوم بتطبيقها ... شكراً جزيلاً :)
> اغلب الناس هكذا سعيد لمعرفه أنني لست وحيداً في هذا الأمر :) ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------- سوف أحاول الأخد بنصيحتك وتلخيص ما أقرئه وإن كانت مشكلتي مع هذا الأمر أنه يُشعرني كما لو أنني أقوم بالتحضير لإمتحان [أنا أتحدث هنا عما أقرئه بغرض الثقافه العامة (روايات - كتب تاريخيه ... إلخ) وليس بغرض المعرفة العلمية والتي يتحتم عندها التلخيص وحل المسائل إن وجدت].
أنا آخد الملاحظات بالفعل ولكن عند قرائه الكتب المتخصصه في مجالي ، ولكني هنا أتحدث عن ما أقرئه خارج مجال تخصصي بغرض الثقافه العامة (روايات - مقالات - كتب تاريخيه ... إلخ) فحينها أشعر أن موضوع كتابه الملاحظات يفقدني متعه القراءة ويحول الموضوع كما لو أنني أدرس لإمتحان :)
حسناً ... فهمت الآن ما تقصد وشكراً علي النصيحة :)
شكراً علي ردك ... ولكن هل لك أن توضح أكثر ماذا تقصد ب"تحديد هدف من القراءة" ؟
موضوع رائع كالعادة ... عندي بعض الاستفسارات لو سمحت: ١) ما هي نصيحتك لمن يقرء شيئاً ثم ينسي بعد ذلك أغلب ما قرئه فيشعر حينها بأن الوقت الذي أمضاه في القراءة قد ذهب سدي؟ ٢) ما هو المصدر الذي تحصل منه علي ثلاث وثائقيات كل إسبوع؟ شكراً جزيلاً