العلماء ليسوا متأكدين تماما، ولكن لديهم تخمين جيد جدا. وهو أن الحاجبين تساعد على حفاظ أعيننا عندما نعرق أو نتجول في المطر وشكل القوس <الحاجب> يحول المطر أو العرق إلى جانبي وجهنا، والحفاظ على أعيننا جافة نسبيا.

حقيقة أنك تكذب على نفسك عندما تقول سوف أقوم بمجرد أن أغلق المنبه،لانه بمجرد أن تخطر على بالك تلك الفكرة فإنك حينها تعيش صراع داخلي مع نفسك،وهو التردد . كشفت الدراسات أن الشخص عندما يتردد في اتخاذ قرار ما ،فانه في الغالب لن يقوم بفعله. هل ستقوم باتخاذ قرار مصيري في حياتك من قبل أن تفكر فيه جيداً؟ بالطبع لا.. اذن انت عليك أولاً ان تتخذ قرار أن تستيقظ باكراً وأن لا تفكر بالعودة للفراش مرة أخرى بعد إغلاق المنبه.

منذ فترة طويلة وفي بداية عملي كموظف خدمة عملاء في إحدى المستشفيات التى كانت تعج بالحركة في الليل والنهار،تعلمت درساً قيما في الحياة. فى تلك الأيام كنت متقلب المزاج بسبب الزحام الشديد في العمل وكثرة اسئلة المرضى التى كنت أجيب عليها من خلال نافذتي الصغيرة. كنت في بعض الأحيان أرى أن كل الناس الذين يتوافدون على أنهم لطفاء و ودودين ويسهل التعامل معهم ،وفي الأحيان الاخرى كنت أرى العكس تماماً. ## الواقع هو ما يمليه علي مزاجي..نعم هذا هو الدرس

اننا نجهد انفسنا وصحتنا كثيراً بسبب القلق الناتج عن التفكير في العمل وسداد الفواتير ..كل شئ من حولنا تقريبا اصبح مهددا لصحتنا البيئة المحيطة بنا التفكير في الفواتير ،العلاج..الخ. نحتاج لبعض الراحة والاستجمام. من خلاصة تجربتي أقدم لك ثمانية نصائح لتعينك على قضاء يومك بسلام. 1.أقضي بعض الأوقات مع نفسك بعيداً عن أي ضوضاء ، تأمل وأشكر الخالق على نعمه عليك. 2.احتفظ بدفتر بجانبك دون فيه كل شئ يخطر ببالك. 3.تناول طعام صحي. 4.مارس الرياضة...5دقائق يومياً تكفيك اذا كنت دائما

هل تشعر دائماً أو في بعض الاوقات بأن الزمن يداهمك قبل أن تنجز مهامك ؟... لا أقول الكل لكن معظم الناس من بينهم أنا نشعر بذلك. ## لماذا..؟ إن أحد أقوى الأسباب التي تجعلنا نشعر بذلك هو أننا نعتقد دائما بأن لدينا وقت كاف لإنجاز مهامنا ،وذلك يقودنا الى التركيز على مهام ليست ضرورية أو قد تكون ليست ذات أولوية ، ونتجاهل أو نؤجل ما هو أهم من تلك الاشياء.

من منظوري ألشخصي الكتابة هي ليست موهبه وانما قرار تتخذه أنت ،وتأكد بمجرد تحديد قرارك هذا ستصبح كاتبا . ## عادة الكتابة بشكل يومي تعتبر أفضل طريقة على الإطلاق حسب اعتقادي مما يجعلني أضعها لك في المرتبة الأولى من حيث الأهمية، الكتابة بشكل يومي تنمي فيك روح الإبداع وتفتح لك الأبواب المغلقة طوال رحلتك في مجال الكتابة . لا تستهين بما تكتبه حتى كتابة بضع كلمات في اليوم الواحد من شأنها أن تدفع قصتك الى الأمام ،ستندهش في النهاية ...أو

كلمات العنوان بسيطة اليس كذلك؟....لكن في رأيك ما هو التقدم؟..بالنسبة لي هو قوة الدافع،الشئ الذي يجعلني أتقدم الى الأمام كل يوم لتحقيق هدف معين في حياتي. التقدم هو الشئ الذي نحتاجه جميعاً لكي نبقى سعداء . المعادلة <التقدم = السعادة> تحتاج الى صبر وقوة دفع .كل شخص في هذة الحياة يتحرك إما الى الأمام أو إلى الخلف لا يوجد شخص ساكن ،فاذا ظللت ساكناً فالناس من حولك يتحركون الى الأمام ،اليس كذلك؟ ..اذا انت من الناحية الفنية تتحرك الى الوراء

غالبا إن الأشخاص الذين يعانون من الخجل وإنعدام الثقة يعيشون داخل فقاعة بحيث لايمكنهم حتى سماع الأشخاص الذين من حولهم . ## التدرب على كسب الثقة حاول أن تدفع نفسك للتحدث الى الأشخاص المحيطين بك كل يوم حتى الذين لاتعرفهم ، لايهم اذا كان الشخص يقف بجانبك الى المصعد أو قابلته على الطريق، سواء عمره 20 أو 60 سنه ،تمرس على أن كل شخص تقابله هو فرصة حقيقية للتغلب على الخجل وعدم الثقة . ## الخجل وإنعدام الثقة عبارة أوهام

لم العجلة...؟!! فالأرض تدور ببطء وإتزان دون الإندفاع الى المستقبل.

القصة الجيدة هي ليست مجرد مضمون فحسب وإنما هي أيضاً تكوين للجمل بحيث تكون مبنية بصورة جيدة ومرتبة خالية من الأخطاء النحوية والإملائية. موضوعي هو كيف نجعل القارئ يشعر بالتشويق والفضول وتكون لديه الرغبة بمواصلة القراءة الى النهاية؟ أنصحك هنا أن تجعل في كل جملة تكتبها هدف محدد تجعل القارئ يشعر بالفضول للإنتقال الى الجملة التى تليها وهكذا.. إليك بعض الخطوات البسيطة لتفعل ذلك وينال موضوعك إعجاب الزائرين. 1.الفضول والتشويق اجعل القارئ أن يتنبأ بما هو أت في كل جملة

لاتقارن نفسك مع الآخرين....قارن نفسك مع اصداراتك السابقة هنا أقصد هل أصبحت أقوى..وأكثر عقلانية وحكمة ؟ هذه المقارنة التى بنبغى أن تقارنها.

كشخص أحب الرياضة،أقضي حوالي ساعة ونصف يوميا في الركض والذهاب الى النادي الرياضي لأكمل بقية التمارين هناك. أصعب الظروف لم تكن تعيقني ،حتى لوكان الجو ماطرا أو كنت أشعر ببعض الإعياء. قد تقول عني انك (شخص مهووس بالرياضة ) فلك الحق في ذلك ،لكن حياتي الرياضية هي التى تجعل يومي سعيدا وهي بمثابة مضاد طبيعي للتوتر والقلق الذي كان يصيبني من ضغط العمل. لم أكن أتخيل كيف يكون يومي من غير الرياضة، هذا هو تفكيري الثابت بمخيلتي حتى ذلك اليوم

سيشكرك مستقبلك اذا اتبعت هذه الطريقة الصحيحة للتخطيط له. كلنا نتفق أنا وأنت لن نعرف أبداً ماذا سنكون عليه في العشرين سنة القادمة مثلاً أو ماذا سنكون عليه بعد ساعة من الآن. إذن أول خطوه تتخذها في الاتجاه الصحيح نحو مستقبل واعد هو التوقف حالا عن التفكير في (ماذا سنكون عليه؟!!). ولكن الشئ العجيب هو أنك سواء في الجامعة أو مكان عملك...أو في أي مكان آخر على وجه الأرض تسعى دائما للتعلم ! لماذا اذا؟....لانك تتخيل نفسك ماذا ستكون عليه