لا أظن أن التعديل على المكتبات مباشرة أمر مستحب أو مقبول (كما أشرت في تعديلك) و ذلك لأن تعديلاتك ستلغى بعد تحديث المكتبات.
0
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((يأتي الشيطان أحدكم فيقول من خلق كذا، من خلق كذا، حتى يقول من خلق ربك فإذا بلغه فليستعذ بالله ولينته)) أخرجه البخاري في كتاب بدء الخلق، باب صفة إبليس وجنوده، برقم 3276، ومسلم في كتاب الإيمان، باب بيان الوسوسة في الإيمان وما يقول من وجدها، برقم 134. رابط المصدر: https://www.binbaz.org.sa/fatawa/4221
و أنا أقرأ ردك تذكرته فقد قرأته من قبل. أنصحك بطلب العلم الشرعي الصحيح حتى لا تميل كفة الإلحاد لديك و لكي تجد الجواب على تساؤلاتك و كطريق مختصر: إذهب إلى العلماء و اطرح إشكالاتك و بإذن الله تتعلم الكثير. لا تنسى إنتقاء المشايخ و العلماء فإن هذا الأمر دين فانظر عمن تأخذ دينك ( في حالتك ربما الأجدر قول فأنظر عمن تتعلم الاسلام). >أشعر بأن الله قد تخلى عني في محنتي حيث لم يُجب دعائي لا أظن ذلك فأنا
أحب أن أشير إلى أن التقليديين (حسب تصوري لقصدك بالتقلديين) يختلفون، فمنهم من هو على الاسلام الأول (الدين و الدعوة الصحيحة) و على الفهم الأول الصحيح، و التقليديون الآخرون الذين بدّلوا و أحدثوا في دينهم. إذا كنت مهتما بمعرفة الإسلام الصحيح فأنصحك بالبحث في موقع gsalafi.com بإذن الله تجد العلم الصحيح (الاسلام الصحيح)
>كل ما قصدته أن كل آية المفترض أن يكون لها معنى خاص بها (هذا حسب علمي وربما أكون مخطئ). هذه الآية دليل على خطأك. >أثناء تصفحي لاحظت آيتين في سورة البقرة معناهما غير مترابط وكأن بينهما جزء ضائع كما في الصورة أظن أن إشكالك الأول قد زال و أصبح في التشوه المعنوي حسب رأيك الشخصي للآية الثانية. والحكم بالتشوه خاطئ لأنه مبني على المعلومة الخاطئة. و الله أعلى و أعلم. و صل اللهم و سلم وبارك على سيدنا محمد و
>ماذا يعني أنك مسلم؟ جوابي في حديث جبريل عليه السلام حيث أجاب النبي صلى الله عليه و سلم بذكر ما يعرف بالأركان الخمسة لما سأله جبريل عليه السلام عن الاسلام. >ما هي الأخلاقيات التي لابد أن تتحلى بها؟ جميع الأخلاق الحميدة بالنسبة للسؤال الأخير أنا أصلي و أصوم و أقوم بغيرها من العبادات حبا لله و خوفا من سخطه و رجاءا لثوابه و الحمد لله تربينا على ذلك و عرفنا الحكمة.