عبد الغاني العجان

- حاصل على دكتوراه لسانيات، ودكتوراه أدب ونقد. - مؤلف كتب في الأدب والنقد واللغة والتربية والتعليم. - خبرة في التحرير والتدقيق اللغوي والكتابة المَقالية والنشر العلمي.

http://madarissi.com

233 نقاط السمعة
29.7 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
صحيح ما قلت.. لكن اللوم أيضا على المجتمع الذي لا يسعف بتطوير الكُتاب لمشاريعهم العلمية والإبداعية.
معادلة صعبة حقا يمكن تحقيقها بالتربية ثم التربية ثم التربية ,,,
ببساطة أن يجعلوا محتوى ما ينشرون من جنس القيم البانية ..
زاوية واحدة لا تكفي للإدراك .. 
الانسحاب من بعض النقاشات يكون أحيانا هو عين العقل ... تحياتي.
حديثي ليس مجازا، بل نحن أمام نتائج هي من خلاصات مباحث علم الأصوات الحديث. تحياتي العطرات
حقا ... تحياتي العطرات
المعلى هنا هو رمز للبخل والبخلاء ليس إلا.
عبرة التدونة الإشارة إلى وجه من ووجوه ادعاء الكرم وهو غياب كرماء حققيين.
فعلا تصلح للاستشهاد والعبور ... تحيايي
صحيح ... تحياتي
النشيد الوطني المصري أعتقد أنه من كلمات يونس القاضي.
 من مبرراتهم أن صلاحية هذا الشعر تنتهي بانتهاء المناسبة.... !!!!؟؟
كالمناسبات الوطنية والعالمية والأعياد والأحداث التي تقع في دنيا الناس ويتخذها الشعراء موضوعا لأشعارهم... : ذكرى مولد - حرب - سفر - عرس - نجاح ...
تحياتي العطرات ..
المناسبة في الغالب ليست هي العامل الحاسم في الأدبية والتأثير ... الأثر الشعري في لمسات فنية أخرى يعرفها الشعراء.
فعلا التغير في المفاهيم يسير في اتجاهين: طبيعي تقتضيه طبيعة الحياة في تطورها وتحولاتها التي لا تنتهي. وغير طبيعي تمليه حالة الفوضى في الاستعمال الدارج وغيره. مع التحية والتقدير.
حقا المشرف الموفق في إشرافه من يضع الطالب الباحث في قلب مشروعه البحثي، لا أن ينوب عنه لتحقيق البحث وإنجازه.
".. تنجح برأيي المحفّزات الكتابية واللفظية، عندما تأتي من باب القدوة..." صدقت صديقي .. القدوة أمر حاسم في تحول الحوافز من العلم بها بالقوة إلى العمل بها بالفعل. تحياتي أيها لفاضل
إفادات ذات قيمة في انبثاق فكرة البحث أو موضوعه .. أفضلها الانطلاق من مشكلة تواجه الباحث فينيري لمعاجلتها ومقاربتها، تليها المصادر الأخرى لانبثاق موضوع البحث من قبيل المطالعات، وتوصيات الراسات السابقة، فضلا عن اللجوء إلى ذوي الخبرة... تحياتي الطيبات.
التفاتتك هامة جدا نحو المتلقي .. التلقي يا صديقي عامل أصبح حاسما في اتجاهات بوصلة النشر و"صناعة المحتوى". الذائقة العامة هامة وتحتاج تغذية صافية، أقصد أن نتعهدها منذ نعومة الأظفار بالتربية على أساسات الأدب والفن والعلم.. لتكون لها المناعة الكافية لمقاومة التفاهة، كالجسم السليم الذي يملك نظاما مناعيا يساعد على الوقاية من الأمراض والعدوى.
تجربتكم في النشر فريدة حقا ليتها تكون قاعدة عامة، فما كتبتُه في المقالة هو غيض من فيض ما يقع لثلة من المؤلفين العرب الشباب مع بعض دور النشر. قد نتفهم بعض الرفض المعلل بغياب الجودة والصلاحية للنشر، لكن أن تتحول وجهة دور الطباعة والنشر صوب المشاهير من الكتبة فحسب، فهذا لعمري لا يخدم مستقبل الثقافة والعلم والعلماء والأدب والأدباء.. تحياتي العطرات.
جميل ما أشرت إليه ومفيد، شكرا لتفاعلك وتواصلك عبر الموضوع.
الحديث عن اللغة تواصلا وتطويرا لذخيرتها يجعلنا نقع بين مرجعين .. الأول مرجع الواقع اللغوي الطارئ على الهوية اللغوية .. ومرجع ما عليه اللغة في مظانها و"صفائها" وهويتها التاريخية .. ولسنا هنا لنختار هل نكون ممن ينهل من المرجع الأول أو الثاني، أو المزج بين المرجعين لنكون أمام خيار ثالث. المسألة أن نكون جميعا في صف الحفاظ على الذحيرة اللغوية العربية، وهذا يعني ما يعني لشخصيتنا ووجودنا وأمننا اللغوي والاجتماعي، وفي الوقت نفسه أن نكون جميعا مع تطويرها التطوير العلمي
كلامك في الصميم وإضافتك طريفة وبديعة جدا يا خالد، فعلا ما أتى به النبي عليه الصلاة والسلام أكبر من الشعر وأعجز منه..