شكرا على الإجابة
0
السبب لا يعود لأن حسوب تركز على تسويق خدماتها في الخليج أو لأن الخليجيين والسعوديين لديهم سيولة عالية فقط سبب أن أغلب عملاء خمسات هم من السعوديين والخليجيين يعود بكل بساطة لأن اقتصادات هذه الدول أقوى بمراحل من اقتصادات أغلب الدول العربية الأخرى نحن نتحدث عن اقتصاد خليجي يبلغ ناتجه المحلي الإجمالي (GDP) حوالي 3.464 *ترليون* دولار أمريكي من الطبيعي أن تجد الأعمال هناك مزدهرة والقوة الشرائية عالية، وبالتالي ينتج طلب مرتفع على الخدمات، بما فيها خمسات وحسوب وفايفر وفريلانسر
اسمح لي أن أقدم لك بعض الطرق والأفكار للعمل الحر على الإنترنت: * بيع الخدمات المصغرة على خمسات أو Fiverr (ما هي المهارة التي تجيدها؟ التصميم؟ الكتابة؟ تحرير مقاطع الفيديو؟ اعرضها كخدمة مقابل 5$). * اعمل كـ Freelancer "مستقل" في موقع مستقل أو موقع oDeskأو Freelancer.com . * ألف كتاباً إلكترونياً ثم قم بيعه (ألف كتاب في مجال خبرتك و اعرضه للبيع أمام المهتمين). * ألف كتب أجنبية وقم ببيعها على Kindle (يمكنك عمل Outsourcing لجعل كتاب أجانب يقومون بالعمل
إذا لم ترد دفع المال للربح من الإنترنت فيمكنك بدلا من ذلك دفع وقتك كمقابل :) وأعني تحويل المهارات التي تمتلكها إلى خدمات يحتاجها سوق العمل (كالكتابة، الترجمة، التصميم، البرمجة، وغيرها) اسمح لي أن اقدم بعض الأفكار التي قد تفيدك في "الربح" من الإنترنت بدون دفع دولار واحد (بالمناسبة، أفضل لو تستخدم مصطلح "العمل على الإنترنت"): * بيع الخدمات المصغرة على خمسات أو Fiverr (ما هي المهارة التي تجيدها؟ التصميم؟ الكتابة؟ تحرير مقاطع الفيديو؟ اعرضها كخدمة مقابل 5$). * اعمل
أولا بارك الله لك أخي وفتح لك أبواب رزقه من كل مكان. طرق كسب المال الحلال كثيرة جدا، منها ما يمكنك القيام به على أرض الواقع، وأخرى على الإنترنت، كما ذكر الأخ [@DeltaForce] .. اسمح لي أن أقدم لك بعض الطرق لكسب المال الحلال -بإذن الله- على الإنترنت: - بيع الخدمات المصغرة على خمسات أو Fiverr (ما هي المهارة التي تجيدها؟ التصميم؟ الكتابة؟ تحرير مقاطع الفيديو؟ اعرضها كخدمة مقابل 5$). - اعمل كـ Freelancer "مستقل" في موقع مستقل أو موقع
كان من المفترض أن أقول "بعد كل فترة" بدلا من "كل عام"، لأن هذا ما يحدث في الواقع أخي، أسعار المنتجات تزيد بشكل منتظم "كل فترة"، وبالمثل الرواتب تزيد، دعني أضرب لك مثالاً، علبة البيبسي التي تشتريها اليوم، هل تباع بنفس السعر والحجم الذي كانت تباع به قبل عامين أو ثلاثة أعوام؟ كلا، إذاً لماذا؟ الجواب هو التضخم. التضخم = هبوط قيمة العملة مقابل العملات الأخرى = ارتفاع أسعار المنتجات = ارتفاع في دخل الموظف = زيادة استهلاك الطبقة المتوسطة
نعم، يوجد الكثير من الكلمات الطبية، مع ذلك فإن وجودها في السياق جعلت من تجربة القراءة أكثر جمالاً، كونها تفتح لك باباً لفهم -ولوا القليل- من اللغة التي يتحدث بها الأطباء. في الواقع النص، كما قال الأخ [@anotheruser] ، موجه للعامة، لذلك فالمصطلحات الواردة فيه سهلة الفهم، بل بالعكس شيقة. *نصيحة* *لمن يعاني من صعوبة في فهم/ترجمة الكلمات أثناء قراءة الكتب الإنجليزية:* حمل النسخة الرقمية من الكتاب المراد قراءته (ولا أعني الكتب بصيغة pdf، كلا بل epub أو mobi)، ثم
إضافة رائعة أستاذ محمد، إلا أنني أختلف معك بشدة في هذه النقطة: > كما هو معروف أن المشروعات الصغيرة والمتوسطة تشغل أهم وأكبر اقتصادات العالم وليست المشاريع الضخمة. المشاريع الكبيرة توظف ملايين الناس، وتضمن لهم أمان وظيفي أقوى بكثير من المشروعات الصغيرة أو المتوسطة، التي بشكل من الأشكال إما أن تتطور لتصبح كبيرة أو تسقط* تاركة فجوة في نسبة البطالة (حيث سيصبح موظفيها في الغالب عاطلين لعدة أشهر قبل حصولهم على وظيفة أخرى). * دوام الحال من المحال
سأقترح لك كتاب يعتبر قطعة من لوحة فنية، قد يغير نظرتك للحياة والموت.. الكتاب بعنوان :"When Breath Becomes Air" للكاتب المبدع "Paul Kalanithi" *الوصف:* في الكتاب تحدث الكاتب، جراح الأعصاب، عن الأحداث التي واجهها كطبيب مقيم، والحالات المرضية الخطيرة التي تعامل معها يومياً، والاخبار المفجعة التي توجب عليه إلقاءها على مسامع المرضى (اضطر مرة ليخبر إمرأه أن أبنها المولود حديثاً قد ولد بدون دماغ، وانه سيموت خلال أيام)، والأسوأ من ذلك هو اصابته شخصياً بسرطان الرئة، هذا المرض الذي جعله
موضوع جميل أستاذ محمد.. واسمح لي أن أعقب على نقطة *"هل التضخم مفيد أم مضر؟"* في المجمل التضخم مفيد، خاصة للدول التي تعتمد على القطاع الخاص بشكل كبير (مثل أمريكا وأوروبا والدول المتقدمة بشكل عام)؛ وذلك لأن صاحب العمل سيستمر في رفع أسعاره كل عام، ومع زيادة الأسعار ستزيد رواتب الموظفين، ومع زيادة رواتب الموظفين سيزيد الإنفاق، وكلما زاد إنفاق الناس كلما تحسن الاقتصاد وزادت سرعة عجلة التنمية. المشكلة في التضخم -خاص في بلداننا العربية-، هو اعتمادنا الكبير على التوظيف
عمل رائع .. هناك بعض الأسئلة التي خطرت على بالي فور قراءة عنوان الموضوع، اسمح لي بطرحها. 1- مشاريع كهذه لا تقام إلا بعد دراسة جيدة للسوق، فما هو نوع السوق الذي تستهدفونه بالضبط، وكم قيمته؟ 2- أثناء تصفحي للمنصة رأيت الكثير من الأعضاء/المستقلين، ماهي الاستراتيجية التي اتبعتموها لجلب هذا العدد الضخم؟ أعتذر على تطفلي، ولكني مهتم -صدقاً- بمعرفة التحديات التي تواجه المنصات العربية الناشئة.
اتفق معك في اغلب النقاط، عدا ظهور منافسين لحسوب.. كما قلت حسوب تتقدم ببطئ لكن بثبات وهذا امر جيد، مع ذلك فان وجود منافس في سوق ضيق مثل سوق الويب العربي سيجعل من التقدم امرا صعبا، وكانك تاتي بطبق بالكاد يكفي فردا و تطلب من شخصين او اكثر التشارك فيه. ارى بان السيولة النقدية مهمة خاصة لشركة مثل حسوب، ووجود خمسات ومستقل و غيرها كان كفيلا -حسب رايي- في توفير السيولة النقدية لتشغيل مشاريع الشركة الحالية والقادمة. في الواقع ارى
الحمدلله على السلامة :) بما أنك قد انطلقت في مشوار القراءة الحقيقية فأنصحك أن تبدأ "بالمقبلات"؛ حتى تنفتح شهيتك أكثر، وأعني بالمقبلات *الروايات والقصص القصيرة*، وإليك قائمة اقتراحاتي: - السجينة، لمليكة أوفقير وميشيل فيتوسي [1] - الفيل الأزرق، لأحمد مراد. - 1919، كذلك لأحمد مراد. - عداء الطائرة الورقية، لخالد حسيني (رواية مترجمة) - الخيميائي، لباولو كويلو. [1] رواية واقعية أنصح بها و بشدة، تتحدث عن عائلة أوفقير و المعاناة التي واجهوها بسبب الإنقلاب الفاشل الذي قاده والدهم الجنرال محمد
لقد قرأت مرة في مجتمع Quora أن أول ما سيحدث لك (في حالة كهذه)، هو انفجار هاتفك الجوال نتيجة الكم الهائل من الاتصالات التي سترِدُك من شركات الاستثمار الشخصي، ووكالات إدارة المحافظ الإستثمارية و نحوها. ولأن قسم العلاقات في شركات كهذه مذهل في إقناع الأغنياء حديثاً -و كأن معهم تعويذة ساحر- في أن الطريق أمامهم مظلم مالم يستعينوا بحامل مصباح ليرشدهم، ويدير أموالهم ويستثمرها بطرق ذكية، فستضطر عاجلا أم آجلا لتوقيع عقد مع أحدى هذه الشركات، وأول مهمة سيقومون بها