• أفهم تأييدكِ فكرة العمل أثناء الدراسة؟ ألا يمكن أن يؤثر هذا على التحصيل العلمي؟ (بالمناسبة.. هل المقصود هو العمل الحر فقط أم أي نوع من العمل part time مثلًا؟
0
في مصر نكتب الياء التي تأتي في آخر الكلمة بدون النقط، الياء الأخيرة المنقوطة تسمى الياء الشامية وهي غير شائعة في مصر. وبالطبع أنا أتفهم انزعاجك خاصة واسمك "علي" يختلف تمامًا عن حرف الجر "على" ;) - سمعت مؤخرًا أنّ معظم لوحات الخط العربي تُكتَب الياء المتطرفة (الأخيرة) فيها بلا نقط، يتساوى في ذلك الخطاطون المصريون مع غيرهم!
البرامج البديلة التي ذكرتّها كل سبق لي تجربتها، ولم أجد من بينها من يصلك بديلًا حقيقيًا خاصة لو كنت ستكتب بالعربية أو تقوم بتنسيق النصوص التي تكتبها. يبقى word online مجاني ويفي بالغرض لكنه محصور بوجود اتصال بإنترنت، أو يمكنك استخدام google documents عن طريق drive.. مؤخرًا أصبحت تدعم العمل بدون اتصال (بما في ذلك إنشاء الملفات الجديدة أو تعديل القديمة -وإن كانت هذه الأخيرة تشمل فقط تلك التي جعلتها متوفرة بدون اتصال وليست كل ملفاتك).. شخصيًا أفضّل google documents
منصة اقرأ لي أساسًا غير متخصصة بالكتب.. لا أعرف الكثير من المشاريع/المنصات المصرية المهتمة بالكتب الصوتية.. لكن هناك فريق "كتابنا" (مصريين وعرب) وهم ينشرون بعض الفيديوهات على youtube بملخص صورت وصورة يحوي أهم ما في الكتاب، وكذا ينشرون على soundcloud: - https://www.youtube.com/user/ketabna - https://soundcloud.com/ketabna هناك أيضًا راديو دكة.. مشروع مصري بمشاركة من عرب -هو الآخر- ويحوي كتب بقراءة ممتازة.. هنا ولحد الآن 135 ساعة صوتية من إنتاجهم: - https://soundcloud.com/dekkaradio/sets/5wpmlz8iibsv كذا مشروع الكتب الصوتية من موقع (الكتب).. جهد كبير لكنّ القراءة
المشكلة في الكتب الصوتية المنتجة من قبل مصريين ليست في الجيم فقط، المشكلة أن اللهجة مصرية جدًا إن كان يمكن قول هذا! لكن هذا الكتاب الصوتي تحديدًا وبعد الاستماع لأغلب أجزائه أجد أنه لا توجد فيه أية مشكلة غير أنه لا يعطّش الجيم.. أظنه مقبول إلى حد كبير.. *أنا مصري بالمناسبة.. آمل أن أكون سببًا في تغيير هذه الفكرة يومًا.. وأن يكون لي دور في إنتاج أول كتاب صوتي من إنتاج مصري وبلغة صحيحة! أيوه.. الاتنين مع بعض! :)
ما شاء الله يعتبر تصميم جميل.. فقط هذه بعض النقاط من اطلاعي السريع على التصميم: - التصميم نصي فقط! نعم.. الخط المستخدم والألوان ظريفة.. لكن من المهم جدًا عند تصميم الإنفوجرافيك أن يكون هناك دمج للصور/الرسومات مع النص. - الألوان ظريفة وجميلة، لكن كان الأفضل اختيار ألوان متناسبة مع الشهر (ألوان ليلية -مثلًا- لارتباطنا بليالي رمضان). - تقسيم كل عنصر مع عناصر التصميم جميل، ولكن بما أن الترتيب لا يهم كان من الممكن أن تعطي نفسك مجالًا أوسع للإبداع، كأن
بالنسبة لي كنت ولا زلت أفكر بشراء أحد أجهزة كروم بوك، خاصةً وأن أغلب استخدامي لجهازي الحالي (يعتبر من الفئة فوق المتوسطة-المرتفعة) هو على متصفح كروم بنسخته الخاصة لويندوز 8.1! ((صور للتوضيح: http://goo.gl/0xw0ip ، http://goo.gl/NMqjJO)) وهي قريبة جدًا مما يقدمه نظام وحواسيب كروم. لذا أن مقتنع جدًا بمستقبلها خصوصًا من ناحية تعليمية مثلًا.. سعرها الرخيص -نسبيًا- وكونها في النهاية لابتوب مع لوحة مفاتيح وماوس هو ما أظنه الأفضل للعملية التعليمية وليست الأجهزة اللوحية -مثلًا. كان هناك نقاش سابق عن نظام
سأتحدث بشكل عام وليس عن هذه الشركة تحديدًا.. السنة الأولى يكون سعر الدومين فيها رخيص للغاية، وحتى الكوبونات تكون في غالبها للسنة الأولى وبخصومات تصل إلى 75% أو أن تدفع فقط 99 سنت! في المقابل فإنك بشق الأنفس ستجد كوبون للتجديد وسيعطيك -إن وجدته- خصم لا يتعدى 25%! الفكرة في "جَر الرِجل" ليس أكثر.. محاولة لربطك بالشركة ليأتي ربحهم منك في السنوات التالية.
تعتمد فيس بوك على الكوكيز (cookies).. في مركز المساعدة الخاص بهم مذكور أنهم يستفيدون من ملفات الكوكيز لأجل إيصال إعلانات مناسبة لك: > Things like cookies and pixels are used to understand and deliver ads and make them more relevant to you. For example, we may read a cookie so we can show you ads that may be interesting to you on Facebook or other websites. كذا فإن مواقع أخرى مثل pinterest تعتمد على ملفات الكوكيز لإظهار محتوى مخصص حسب
أرى في المنصة منافس قوي لرواق (rwaq.org) وأظن هذه المنافسة ستكون في صالحنا وسيأتي من وراءها تحسن في جودة المحتوى المقدم في المنصتين. بالنسبة للاعتراض على سياسة الخصوصية فإني عند مروري عليها تفاجأت قليلًا.. عادةً تقول المواقع أنها لن تشارك معلوماتك، لكن هنا وضحوا أنهم سيقومون بمشاركة هذه المعلومات مع جهات أخرى لأعراض تحسين تجربة التعلم ولأغراض بحثية، وعمومًا لا أرى بأسًا في هذا. هنا سياسية الخصوصية لمن أحب قراءتها: (https://edraak.org/tos) - على الهامش.. مرت علي تدوينة حول عدم إكمال
تختلف الطريقة باختلاف الكتب.. في الروايات -مثلًا- أقوم بالقراءة حينما يمكنني هذا، وغالبًا أنهيها في جلسات معدودة على العكس من كتب المقالات أو تلك المقسمة لفصول كثيرة والتي تأخذ مني وقتًا طويلًا لأني أقوم بقراءة بعض المقالات/الفصول كل يوم (غالبًا قبل النوم وحتى يغالبني النعاس). مؤخرًا زادت نسبة ما أقرأه من كتب PEUB حيث تظهر نسبة ما قرأته من الكتاب، فأصبحت أقوم بتقسييم الكتب بها، كأن أقرأ كل يوم 10% من الكتاب.. ولو صادف أن كانت نهاية الفصل قريبة من