في وقتها المناسب، شكرا لك
1
نقل تعليق Amir Zaidan علي المقطع: يا شيخ أيمن! القرآن تعريفاً ليست الصحف المكتوبة وأنت أعلم بذلك، بل "هو اللفظ العربي المعجز، الموحى به إلى محمد صلّى الله عليه وسلّم بواسطة جبريل عليه السلام، المنقول بالتواتر، المتعبد بتلاوته، المبدوء بسورة الفاتحة، والمختوم بسورة الناس". إذن صفة التواتر للفظ هي الأهم، والتواتر اللفظي (ما يروى من الابتداء إلى الانتهاء عن جماعة غير محصورين في عدد معين ولا صفة مخصوصة، يرتقون إلى حد تحيل العادة معه تواطؤهم على الكذب أو وقوع الغلط