جنرال

628 نقاط السمعة
1.13 مليون مشاهدات المحتوى
عضو منذ
المحتوى العلمي لا يمكن تسيسه بصفة كبيرة و إن تم ذلك سيتحول إلى مقالات تافهة تطبل بطريقة علمية لتيار معين و بذلك تسقط مصداقية المدونة بنظري إلى أجل آخر ، أما بخصوص المحتوى الفكري و الإنساني فلا أرى أي إشكال إن أخذ نكهة سياسية فهذا امر طبيعي لكل تيار نظرته للأمور و تقديره لها ، أرى أن هذه المرحلة لابد من المرور بها و أنها دليل أن المحتوى العربي على الطريق الصحيح ربما بنمط بطيء لكن المهم أن الأمر لا
#تحذير: المحتوى خارج عن نطاق الواقع..وقد يسبب الدوار بدأت أسئم من هذه الجملة .
القومجية الكاذبة و الحرص على الخطأ .
أظن رقمك بعيد جدا عن الحقيقة ، 30 % الذين تقصدهم هم المحافظين على لهجاتهم الأمازيغية و إلا فإن الغالبية العظمى لها جذور عرقية أمازيغية .
العفو ، لا تخف ليست سياسية من ذلك النوع الذي يجعل مسننات عقلك تتعطل بل بإسلوب مبسط و سهل جدا .
تتحدث عن شاب يتخلف عن مواعيده الغرامية رفقة بلده ( الجزائر ) الذي يتخلف هو الأخر عن مواعيده التطويرية ، الرواية ذات طابع تاريخي سياسي تطرح نظرة مختلفة لأحداث تاريخية مرت بها الجزائر في إيطار السياق المعارض الذي ينتمي إليه الكاتب .
قواعد العشق الأربعون - بعيدا عن ما تحمله من تصورات فلسفية - وجدتها رواية ممتعة و مدهشة ، لدى أنصحك بقرائتها
واسيني الأعرج لطالما حاولت القراءة له لكنني أحبط دائما بكون كتاباته مجرد حشو متكلف - حسب رأي - لدى من الجيد أني أرى أحدهم يقرأ له و يعجب بأسلوبه .
أنهيت أمس رواية - الكاسكيطا و السيجار لإعلامي الجزائري مهدي عبد الغاني و قد كانت جد مؤلمة .
الغرب له تقاليد مشتركة مع المغرب ، الشرق مع تونس ، فنحن قبل كل شيء شعب واحد .
بلى في الغرب الجزائري أحد الأطباق المشهورة .
في الجزائر تدعى بالصمايم أظنها في شهر أوت / أغسطس على ما أعتقد .
السلام عليكم و رحمة الله ، في الحقيقة لست بالمصمم لكني سأشارككم إن شاء الله .
عندنا الرجل لا يبوح بمشاكله إلا لمن يعتبره الأقرب أو الأكثر أمانة من أصدقائه .
إنه شخصيتي المفضلة حتى قبل كيرا لأني أرى أنه المنتصر الوحيد في كل ما حصل .
تعليقك أخرجني من فترة النقاهة التي أعيشها هذه الأيام ذلك الشيئ جعلني لا أستسيغ أن أقرأ أو أشاهد غيره .
أعلم أن الكلام سهل لنا جميعا ، لكن ستستسلم الآن ؟ هل هذا ما خلقت لإجله ؟
السلام عليكم أخي ، بخصوص النقطة 9 لا أتفق معك البتة في أن سكان شمال أفريقيا فقدوا هوياتهم و لم يعودوا ينسبون أنفسهم لها بل بالعكس و أعطيك مثال في الجزائر سقط المئات على مر السنوات دفاعا عن الهوية الأمازيغية لكن الهوية العربية مفروضة من سلطات البلاد و الأمر ليس بالجديد بل له جذور تاريخية إلى ما قبل الثورة التحريرية ، كل ما في الأمر أن الأنظمة المحلية ( أتكلم عن بلدي ) كانت جد متأثرة بالفكر القومي العربي أو
سبب جديد لتلهية الرأي العام الجاهز في الأصل للتلهية و الذي تحول في غضون ساعات لمتخصص في المعلوماتية .
ماذا عن الأهم " العم جوجل " هل يعمل معكم ؟ أنا مضطر لإستخدام بينج
ذلك كان يقع في إيطار محدود ،حتى أني أشك أن ابناء فلان و فلتان كانوا يجتازون الإمتحان أصلا هذا إن كانوا يدرسون في الجزائر ، المشكلة هي أنه في دولة تحترم نفسها و بسقوط ما يسمى بالشهادة الأكثر مصداقية في البلاد تسقط الحكومة بل على الأقل الوزارة و تحاسب لكني أرى أنهم يتعاملون مع الوضع في إيطار اللاحدث ( هذا ليس بجديد لكن القلب يتوجع )
أنا أشتغل في مقهى انترنت و كلمة اليوم بدون منازع هي " بروكسي " حتى البعض ممن ليس لهم أي علاقة بكل هذا جاؤا لسؤالي عن البروكسي ، في البداية حسبتهم يتحدثون عن أحد الأنمي لأني لم أتخيل ان ينتشر هذا المصطلح بهذه السرعة . ( التقرعيج سيعيش محنته هذه الأيام )
أنا أستخدم SoftEther على الحاسب يبدو أنه تابع لمخبر من مختبرات جامعة يابانية .
يعجبني خيالك يبدو خصباً لا ادري لما أخدت في ملاحظة توقيت النشر الأمر يبدو و كأن الزمن توقف هناك عند 23:59 :)
لا لأني كنت المتنمر اللطيف و صديق عصابات المتنمرين ( أعلم ان الجميع سيحاول الظهور بدور البطل ) في مجتمعنا الطفولي لا شيئ إسمه التنمر بالمفهوم الأمريكي للكلمة عندنا إن تنمر عليك أحدهم فما عليك سوى إنتظاره بخارج المدرسة و إبراحه ضربا و سيتحول في الغد إلى أحد أصدقائك هذا كل ما في الأمر